وكم نأي لنا قرْبُ
وكم قربٌ ومغتربُ
وكم بعدٌ لنا وصلٌ
وكم وصلٌ به عطبُْ
لنا في التربِ اضرحة ٌ
لها في القلب مكتسبُ
وتلك الدارُ آهلةٌ
وفيها كلُ من ذهبوا
واحبابٌ بها نزلت
وخلانٌ لها انتسبوا
وذاك القبرُ وجهتنا
متى اجَلٌ ومقترِبُ
وذاكَ البعثُ بغيتُنا
كذا قالت به الكتبُ.
….
سلام لأرواح الراقدين على رجاء القيامة.
٢٠٢٤/٣/٢٠