الخميس, سبتمبر 11, 2025
  • الرئيسية
  • من نحن؟
  • راسلنا
  • سياسة الخصوصية
  • دخول
  • تسجيل
رئيس التحرير: إخلاص فرنسيس مراسلة...
ISSN 2996-7708
تبرّع وادعم
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
 ISSN 2996-7708- غرفة 19
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
مساحة إعلانية Advertise Here

زحمة سير على “الطريق الرابع” لناتالي الخوري غريب

المحرر بواسطة المحرر
20 سبتمبر، 2022
في مقال
وقت القراءة:4 دقائق قراءة
1 0
A A
0
يوسف طراد

يوسف طراد

2
مشاركة
2
مُشاهدة
Share on FacebookShare on Twitter
يوسف طراد

يوسف طراد نقلًا عن موقع صحيفة النهار
11-03-2022 | 08:46 المصدر: “النهار”


نصوص فلسفيّة روحانيّة، تجوّلت بين رمزيّة الطقوس، فأعطت في الغالب المحاورات المعرفيّة التي تضمّنتها، لأبطال رواية “الطريق الرابع” لناتالي الخوري غريب
لغة الرّواية الموجودة في سبعة فصول، تميّزت بصورة أساسية، بين القدرات الحسيّة لشخصيات غير اعتيادية طُوِّرت جينيّا، وهي بالطبع قدرات ذهنية طبيعيّة، وليست لأبطال متشخصنة حرّة، وبين الرّوح الجامع للتصورات النّفسانية والتّأمل، وحضور الأفكار إلى الذّهن والتي تؤثّر على مسار الحياة
هل بداية طرقات الحياة متجذّرة بالأرض كجذور السنديانة؟ فأول طريق هي مستديرة تدور حول الجذع، حالمة بالانعتاق، لكنّها معبّدة بالتقاليد التي تُمارس عليها، فتجعلها تدور وتدور وتعود إلى البداية: “تلك الطريق التي انتهت قصيراً جدّاً، قريباً من جذور الشجرة، من دون أن تبتعد عنها، وكأنّها لقمة خبز لفّت، ترمز إلى قصر الطريق التي تتّخذ من الموروث دربَا.”


أمّا الطريق الثاني، عبر الفضاء، فلا ظلَّ لها على الأرض، حيث يسمو القلب بأجنحة نسر إلى المدى الواسع من دون سؤال، وقد أفردها لأمنيات باسمة لوعد جميل، كلّما ضجرت الحياة من حقيقة الانتظار الطويل: “الطريق الثاني، وقد ابتعدت كثيراً، لتخرج عن مسارها الأرضيّ محلّقة لتجاري النسر في نهاية طلوعه، إنّما ترمز إلى الطريق الصوفي في مجاراة الحقيقة، خارجاً عن الشرائع والمألوف”
لكنّ الطريق الثالث تصل إلى اشتهاء نهر لضفافٍ وبحرٍ، فهو لا يكترث خلال تدفّقه لاختيال النرجس على حفافي الضفّتين، ويبقى للحصى عطشها الصامت في قعره: “الطريق الثالث متعرّجة في مسارها، إلّا إنّها تصل إلى مناسبات لا تلبث أن تصل إلى مجرى نهر واسع! ربّما هي الطريق إلى الآخر التي تغرف من المنبع نفسه.”
على الطريق الرابع، نهاية طرقات الرواية، انهمرت دموع خفيّة خرجت طوعًا وحنينًا لمن يستحقها، حيث كانت تعدو أمام ناظر من يسلكها، صور مشوّشة عن أحبّة، ترتشف من كأس نبض الفراغ المثقوب، من دون ذاكرة أو هوية أو انتماء إلى هذا الكوكب
رواية فلسفيّة بامتياز، اجتمع فيها جمع من الفلاسفة، والحكماء، والكتّاب، والفنّانين، وكلّ واحد منهم، عزا عنصراً خاصاً من الطبيعة الإنسانية، إلى جوهر الذّات المشتركة بين الناس جميعاً. فجالت الأرواح بين المدن بمآسيها ورونقها، وكانت هذه العناصر تغذية للنار المقدّسة، وهي النار المشتركة بين كلّ البشر التي تُعلي المعرفة. حيث لم يعد الطقس الديني غاية في ذاته، بل أصبحت ماهيته من أجل اكتشاف معرفة رمزية تبرره فقط
قبل الوصول إلى الطريق الرابع، كان هناك زحمة سير أفكار، سببها جميع من استندت إلى نتاج فكرهم شخصيّات الرواية: كارل ماركس، يونغ، هيرمن هيتس، باولو كويللو، جون ماكرين، سلفادور دالي، فرويد، هنريك إبسن، كانط، نوفاليس، غوته، فارتر، جوستان غاديير، غاليليو، جوردانو برانو، أندريه كونت سبونتيل، سيمون دي بوفوار، أفونو كروتشه، كارلوس زافون، إيفان كارامازوف، شيلنغ، هيغل، ميلان كونديرا، جان بول سارتر، نيتشه، ميشال هولباك، فرديدون اسفندياري، بيتر سلو تردايل، فيتغنشتاين، أنجيلو سيلسيوس، شوبنهاور، كونفوشسيوس، دوستويوفسكي، هايدرغر، هاري بورتر، ميخائيل بولغادوف، لودفيغ، وغيرهم ممّن ظهرت خلاصة أفكارهم بين السطور
أبدعت ناتالي الخوري غريب عزفاً على أوتار الجسد، حين صدحت الأحاسيس، مبتهلة إلى إله اللّذة، في محاولة لتقييد الروح في معبد النشوة. ناتالي أستاذة الفلسفة، هي العالمة علم اليقين، بأنّ غذاء الروح، هو المعرفة التي غايتها البحث عن حقيقة الوجود، من أجل السعادة، قد رأت، أنّه بالرغم من توافق الرؤى لدى الأشخاص الذي ينتج عن أحاسيس أكيدة، لكنّها ليست خالية من أوهام متناقضة، فقد يؤدي هذا التوافق إن كان واهياً، إلى إجهاض الثمرة التي لقّحت زهرتها نحلة الحبّ: “استسلمت لذراعيه، وكمن بدأ يعرف ملذّات الطريق، استسلما للرغبات وهما ممتدّان على الشاطئ! كان يغرف من نهديها كمن يحنّ إلى ماء أبدي، ومن ثم يتلمّس كلّ جسدها، ليخبرها كيف للقبلة أن تكون محطّة دائمة تعد بالمزيد”
الشاعريّة الفلسفية، لم تفارق السرد المشبع بصور من جوهر العالم الحسيّ. كلمات ذرت رماد الأيام مع الريح، في فراغ الصقيع البليد، فكانت فسحة تأمّل للحلم والحبّ، وانعتاقاً متوهجاً كحكاية لؤلؤة غافية في الأعماق تنتظر خلاصها: “من لا يسلّم نفسه للريح لا يمكن أن يذوق طعم التحليق”. هل تكمن السعادة بإرضاء الذات بالعطاء من دون سؤال، ومن دون انتظار الشكر من الآخرين. أو هي الراحة من خلال البوح بكلمات صادقة عابرة إلى الملاذ الدائم في سكون النفس؟: “إنّ مشاركة البوح هي القدرة على سماع الذات من الخارج، في فصل بين الذات والموضوع”
تحضر أمامنا آية من الكتاب المقدّس “فَكُونُوا أَنْتُمْ كَامِلِينَ كَمَا أَنَّ أَبَاكُمُ الَّذِي فِي السَّمَاوَاتِ هُوَ كَامِلٌ” (مت 5: 48). عندما نقرأ: “بدل التكلّم عن جينة الله بهذا الأسلوب، لم لا تتكلّمون بأنّنا جميعنا مشروع آلهة وقدّيسين!”، هل نستطيع أن نكون قدّيسين كما نشتهي من خلال العبادة، وهل نستطيع مواصلة الاستمرار بالبحث في داخلنا عن إنسان ينشد العقول المنفتحة والقلوب الطيبة بعيداً عن دعاة النفاق؟
أوصلت ناتالي الخوري غريب القارئ، إلى الرّوحانية المقرونة بوجدانيّة وتفكير صافٍ، وأيقظت الإنتباه الضروري للتأمّل في معجم الفلسفة، باعتمادها على ركيزة دائمة ترتكز عليها الذات النفسانية والحيوية، من أجل تأمين استقرار دائم في التفكير، عن طريق الإختيار الموفق للموقف النهائي الذي تتمنّاه الأنفس
هي الطريق الرابع، تلّفها ضبابية مصير الكائنات التي لها تصوّر آخر لدى العلماء. ولكن الإجماع عام حول الحق المطلق المعطى لأولئك الذين يغوصون في الخلايا الإنسانية، من أجل السعادة المطلقة، في عالم إرضاء الرغبات، إذا استطاعوا أن يستنسخوا خلايا حميدة من الأرواح الأبيّة، كما استنسخوا البشر والنعاج
وأنت تسير على الطريق الرابع، من أجل الوصول إلى قصر “وليمة الحمل”، انتبه أن لا يكون مسيرك عكس السير، كي لا تكون مأدبتك على هذه الفانية

مواضيع تهمك
  • الزمن الجميل… هل كان جميلاً حقًا؟ (9) الصحافة… بين الحبر والمقصّ
  • “الذاكرة الثقافية للأمم, الذكاء الاصطناعي: حفظ التراث وإعادة إنتاجه”.
  • بوبي فيشر في مواجهة العالم:الشطرنج في زمن الحرب الباردة
  • غرفة 19 تنظم ندوة افتراضية لمناقشة مجموعة “خوف بارد” للكاتبة الإماراتية عائشة سلطان
  • مخّول الكبير ومخّول الزغير ولولو السويعتيّة / (5)
المحرر

المحرر

إخلاص فرنسيس أديبة لبنانية تقيم في أميركا

ذو صلة الموضوعات

مقال

الزمن الجميل… هل كان جميلاً حقًا؟ (9) الصحافة… بين الحبر والمقصّ

11 سبتمبر، 2025
0
مقال

“الذاكرة الثقافية للأمم, الذكاء الاصطناعي: حفظ التراث وإعادة إنتاجه”.

10 سبتمبر، 2025
39
مقال

بوبي فيشر في مواجهة العالم:الشطرنج في زمن الحرب الباردة

6 سبتمبر، 2025
21

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أوافق على الشروط والأحكام وسياسة الخصوصية.

مجلة الغرفة 19

مجلة غرفة 19

مجلة غرفة 19 العدد الثامن عشر

بواسطة المحرر
2 سبتمبر، 2025
0
1.1k

"باسم الجمال... أدعو إلى التوبة" افتتاحية العدد بقلم رئيسة التحريرالأديبة إخلاص فرنسيس نحن أناس نحبّ السرد، شغوفين بأحداثه وأشخاصه الداخلين...

تابع القراءةDetails

حوارات

هدى بركات المرشحة لجائزة الشيخ زايد للكتاب لـ”النهار”: نكتب لئلا نُشفى من الألم

علاء زريفة المصدر: دبي - النهار
بواسطة المحرر
8 أبريل، 2025
0
39

علاء زريفةالمصدر: دبي - النهار في روايتها الأخيرة "هند أو أجمل إمرأة في العالم" المرشحة للقائمة القصيرة لجائزة الشيخ زايد للكتاب...

تابع القراءةDetails
  • الرائج
  • تعليقات
  • أحدث

ماذا قالت الأمثــال الشعبيـــة عن الخَريــفْ ؟؟

23 سبتمبر، 2023

البحار أهميتها وكيفية المحافظة عليها 

13 سبتمبر، 2023
مجلة غرفة 19 العدد 13

مجلة غرفة 19 العدد 13

21 أغسطس، 2024
مجلة غرفة 19 العدد 16

مجلة غرفة 19 عدد 16

27 مارس، 2025

مجلة غرفة 19 العدد 10

14

مجلة غرفة 19 العدد 11

13
تجلّيات الأنساق المضمرة في المسلسل اللّبنانيّ "بالدّم"/ بقلم د. دورين نصر

“بالدم”… دراما الأمومة بين القداسة والانتهاك- بقلم: رزان نعيم المغربي – كاتبة وروائية من ليبيا- هولندا

10
مجلة غرفة 19 العدد السابع عشر حزيران يونيو 2025

مجلة غرفة 19 العدد السابع عشر

9

الزمن الجميل… هل كان جميلاً حقًا؟ (9) الصحافة… بين الحبر والمقصّ

11 سبتمبر، 2025

غرفة 19 تقدم: توجهات الروائيين الخليجيين نحو استخدام الذكاء الاصطناعي في التأليف الروائي

11 سبتمبر، 2025

الثقافات المهاجرة وأثرها على هوية التراث الوطني

11 سبتمبر، 2025

المسيح المسجى.. و(المنظور) الذي يُغيّر كل شيء

10 سبتمبر، 2025

© 2023 غرفة 19 - مجلة ثقافية - أدبية - اجتماعية ISSN 2996-7708

مجلة ثقافية أدبية فكرية تصدرُ من سان دييغو كاليفورنيا بالولايات المتحدة الأمريكية

  • الرئيسية
  • من نحن؟
  • راسلنا
  • سياسة الخصوصية

تابعنا على الشبكات

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password? Sign Up

Create New Account!

Fill the forms bellow to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة

© 2023 غرفة 19 - مجلة ثقافية - أدبية - اجتماعية ISSN 2996-7708

هذا الموقع يستخدم الكوكيز. من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع فإنك تعطي الموافقة على استخدام ملفات تعريف الارتباط. لمزيد من الإطلاع في هذه الصفحة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط.
Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?