الخميس, يونيو 26, 2025
  • الرئيسية
  • من نحن؟
  • راسلنا
  • سياسة الخصوصية
  • دخول
  • تسجيل
رئيس التحرير: إخلاص فرنسيس مراسلة...
ISSN 2996-7708
تبرّع وادعم
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
 ISSN 2996-7708- غرفة 19
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
إعلان

“سرد ما وراء الإنسان” أو “سرد الحيوان” في رواية “شموس الطّين” للراوية ريما آل كلزلي

المحرر بواسطة المحرر
25 يونيو، 2025
في قراءات أدبية
وقت القراءة:2 دقائق قراءة
5 0
A A
0
"سرد ما وراء الإنسان" أو "سرد الحيوان" في رواية "شموس الطّين" للراوية ريما آل كلزلي

"سرد ما وراء الإنسان" أو "سرد الحيوان" في رواية "شموس الطّين" للراوية ريما آل كلزلي

10
مشاركة
12
مُشاهدة
Share on FacebookShare on Twitter

إعداد سمر توفيق الخطيب
الكاتبة والباحثة الفلسطينية – لبنان

تُعد رواية “شموس الطّين” تجربة سردية ناضجة في انتمائها إلى الرّواية الحديثة، إذ تمكنت الروائية ريما آل كلزلي أن توظف تقنية “الميتا-سرد”، حيث سردت لنا قصة تتفرع منها قصة أخرى، مما أضفى على النّص عمقًا جماليًا وتأمليًا.

وقد اتسمت لغة الرّواية بالسلاسة والرّقي، حيث تناولت موضوع “الرّبيع العربي” أو “الرّبيع المغدور”، بكل ما يحمله من رمزية الأمل المجهض، والألم المشترك الّذي يمس الشّعوب، على اختلاف انتماءاتها الدّينية والجغرافية. فنجد الرّوائية عرّت مأساة المسلم، كما ألمت بمأساة المسيحي، في مقاربة إنسانية تتجاوز ثنائية الضّحية والجاني، ما سلط الضوء على عمق التّمزق الوطني والوجداني الّذي خلفته الحرب.

وقد تمكنت الرّوائية من توثيق مشاعر الضّحايا ممن يمثلون شخصيات الرّواية الرّئيسة والثّانوية خلال فترة الحرب على سوريا للأجيال القادمة. فنجد كل شخصية في الرّواية تحمل قصة خاصّة تعبر عن معاناتها من أهوال ما رأت ومرت به، وتروي لنا كيف أنها تمكنت من النّجاة جسديًا ووصلت إلى بر الأمان، إلا أنها لم تتعاف نفسيًا وإنما لا تزال تحاول التّعافي، يقول سومر عن اللاجئين: “إنهم خرجوا بحثًا عن الحياة، وليس عن الحريّة والكرامة” (آل كلزلي، 2024، ص173).

والشّخصيّات الّتي اختارتها الرّوائية جُلهم من النّخبة المثقفة، إذ تقول: “يغيب الّلاجئون في أوطانهم ليشرقوا في أماكن اغترابهم” (ص 124-125):

فالبطل “عاصي”، تأثر بأول كلمة من الوحي “اقرأ” ما يشير إلى أهمية القراءة والعلم بالنسبة له “ونحن نمضي العمر كلّ العمر في رحلة البحث عن المعرفة، الّتي تبدأ بمعرفة ذواتنا، ومحيطنا، ولا تنتهي” (ص 60). فهو كاتب وصحافي عمل في مجال النّقد “فعرفت أنني لم أكن كاتبًا ملهما، ولا ناقدًا عادلًا” (ص 61)، فكان يكتب باسمه المستعار “في هذا العالم الافتراضي” (ص 149).

أما “سومر” فهو صديق الطّفولة وجار “عاصي”، وهو صحافي قبل كونه مهندسًا للبترول، إذ درس الصّحافة في كلية الإعلام، وتقمص أفكار والده الشّيوعية (ص 57).

https://theroom19.com/
غرفة 19 سان دياغو- كاليفورنيا ضمن سلسلة لقاءاتها الثقافية الأدبية تدعوكم لمتابعة مناقشة رواية” شموس الطين” للاستاذة ريما آل كلزلي الأثنين 23 حزيران يونيو 2025

“غيد” تجيد عمل الصّحافة وقد “خسرت عملها كمعلمة للغة العربية في معهد الّلغات” (ص 129).

أما “كريم” فهو صحافي ويجيد التّصوير، وقد أوصاه والده: “يا بني، إنّ الكلمة نطفة كالأمانة، أعرضت عنها السّماوات والأرض، فحملها الإنسان بجهله، احرص على إيجاد تربة نقيّة لكلماتك قبل أن تزرعها في مكانها الصّحيح؛ لأنّها ستحمل اسمك وتاريخك إن أثمرت، فكن أمينًا عليها، ولا تلطّخ شرفك بكلمات لا يحلّ لها البقاء” (ص 83).

و”زرياف” فهي معلمة، محجبة، طلبت من “عاصي” تصاميم غرافيك، “حجابها يعكس نضجها كطاقة مشعّة” (ص 109).

و”ياز” يعمل كمخرج، وقد ساهم بإخراج الفيلم الوثائقي “دكان التّوابيت” الّذي تم اعداده خلال فترة فيروس “كورونا”، حيث يتناول موضوع “معاناة الأطفال الّذين أنتجتهم الحروب وحقوقهم في العيش تحت سقف بيت حقيقي مهما كان بسيطًا، بعيدًا عن الخيام القماشية أو البلاستيكية” (آل كلزلي، 2024، ص 163).

و”أفيندار”، الأخ التوأم لـ “ياز”، فقد درس الطّب، وكان يظن البعض أنه “أرمني بوجهه العريض وحاجبيه الكثيفين” (ص 115).

أما “جهينة” فهي رسامة تشكيلية.

رمزيّة الحيوانات

والرّواية تتطرق إلى أمور واقعية تحصل مع كل البشر على اختلاف الزّمان والمكان: كالغدر، وذلك في الحديث عن مسألة الخطف وما فيه من معاناة وتعذيب بحيث قد ينجو المُختطف أو قد يُعذب ويُنكل به حتى الموت.

فيشبه “عاصي”، “كريم” الّذي تم اختطافه بالأغنام الخائفة الّتي تُقاد لتنحر ويُضحى بها، فتذعن لرغبات ذلك النّاحر، بلا حول منها ولا قوة، وفي ذلك يقول “عاصي”: “الآن تأكدت أن مجرمي الحروب هم الّذين يدمّرون الحياة ويهشّمون الأرواح، وما “كريم” إلا روح متضعضة، وهذان الرّجلان يبدو أنهما بقية من قطيع ذئاب قريب” (ص 179). ويشبه الخاطفان بالذّئاب القريبة الّتي تتسلط على الضّحية وتخونها وتضحي بها؛ فالذئب يرمز إلى الغدر والوحشية، إذ يفترس الضّحية دون شفقة أو رحمة، وما أصعب أن يكون الّذئب من الأقرباء.

وترمز الطّيور على غلاف الرّواية إلى الحريّة والتّحرر، كما تشير الرّواية إلى الهجرة للبحث، ولو بشكل مؤقت، عن وطن بديل، حيث يقطع الإنسان المسافات الطّويلة للتّحرر من عبء الحرب وما خلفته من قتل ودمار وفقد للأحبة. فنجد أن البطل “عاصي” يتحدث  عن هروب أمه وإخوته الشّبان من قذائف الهاون والمدفعيات، وهروب الجيران إلى مناطق اعتقدوا أنها آمنة، ومن ثم هربوا إلى بيت جدهم الّذي سبقتهم إليه خالته، فيقول: “في ليلة فرّت فيها عائلتي من الموت إلى الموت، عبر رحلة دامت عدّة ساعات فقط” (ص 156) توفي أربعون طفلًا ومئة من الشّباب والنّساء تم دفنهم “في قطعة أرض عرضها عشرة أمتار وطولها خمسة وعشرين مترًا، بيدي هاتين…”، فقد دفن أمه وأخوته بلال، وعبد الرّحمن وسعيد، وخالته وأبناءها فراس وعمار، في مقبرة جماعية (ص 156). أما “غيد” الّتي تفقد زوجها برهان، الّذي أحبها إلا أنها لم تبادله الشّعور نفسه، انشق عن الجيش طالبًا الحريّة فخسر حياته على يد شقيقها المناضل، وفي وقت لاحق فقدت “غيد” شقيقها؛ وفي ذلك تقول “غيد”: “فقدت الجميع دفعة واحدة: زوجي وأخي والأمان معًا. لن أنسى كيف أطبقت السّماء بثقلها على قلبي فبكت وبكيت معها، وانسكبت كلّ دموعي حتّى خلّفت في روحي فراغًا لا يملأه شيء” (ص 141)

أما “زرياف” صديقة زوجة “د. عمران”، فكانت ممن هربوا بالعبارة في رحلة قاسية (ص 111)، وهذا يتوافق أيضًا مع رسم العبارة على غلاف الرّواية؛ فنجد أن أبطال الرّواية قد تركوا البلاد بحثًا عن الأمان حتى ولو على حساب كرامتهم، حيث يصف أحد الشّخصيّات الثّانوية وضعهما في المخيم، فيقول: “نعيش هنا كالدّواب، بلا كرامة ولا أمل” (ص 179). ولهذا نجد أن “عاصي” حاول مرارًا وتكرارًا أن لا يجيب “نوافل” عندما سأله عمّا إذا كان مهاجرًا.

ونجد أن الرّواية تشير إلى صعوبة نسيان ما يمر على الإنسان من محن، حيث تقول الرّوائية: “قرأت يومًا ما كتبه أوغوز أتاي (1934 – 1977م)، وظلّ في ذاكرتي إلى هذه الّلحظة:

  • قل لي كلمة طويلة يا أورليك.
  • النّسيان يا سيّدي.
  • هذه كلمة من سبعة حروف فقط.
  • نعم، لكنها تستغرق عمرًا بأكمله يا سيّدي” (ص 77)

وتصف البطلة “غيد” ما ألم بالبطل “عاصي” من حمى جعلته يرتجف، ويصبح عاجزًا نتيجة إصابته بفايروس “الكورونا”، بالطائر المذبوح الّذي تمكن منه المرض حتى غدر به، فمات: “من الواضح أن الحمى تغلغلت في أوصاله الّتي أخذت ترتعش بعنف كطائر مذبوح” (ص 189).

وقد تم ذكر الكلب الّذي هو رمز الوفاء والتّبعية في الرّواية، فنجده حينًا يلهث، كما لهثت “جهينة” عندما تم سرقة حقيبتها: “هو صوت الكلب المنبعث من غرفة الحراسة الخشبية ذات الفتحة الصّغيرة للبيت الكبير الّذي يملكه محافظ المدينة” (آل كلزلي، 2024، ص 56)؛ في حين يذكر “عاصي” الكلاب المسعورة الّتي ترمز إلى انقلاب مرعب في نظام الطبيعة، كونه يصبح فاقدًا للعقل، فيخرج عن السّيطرة، فيصبح خطرًا داهمًا على بني آدم: “الكلاب المسعورة مرّة أخرى، ستقتلك ما إن تغرز أنيابها في لحمك، الّلعنة على الكلاب!!” (ص 190).

وعندما تم اختطاف “كريم” “المجهول غرز أظفاره في روحه، يلفّه الصّمت كأنّ القطّ التهم لسانه” (ص 80)، فهذا الكلام يحمل معنى مجازيًا، حيث يتم تشبيه القطط كرمز للصمت المفاجئ والقلق الغامض، معتمدًا على المثل الشّائع في الّلغة “كأن القط أكل لسانه”.

المحرر

المحرر

ذو صلة الموضوعات

"دروب وجلجلة" للدكتور جورج شكيب سعادة
قراءات أدبية

دراسة تحليلية نقدية لرواية “دروب وجلجلة” للكاتب جورج شكيب سعادة بقلم شروق مجدي.

26 يونيو، 2025
1
رحلة في مدينة الشعر… قراءة في ديوان 'مدينة الأرواح' للأستاذ فايز أحمد الشمس
قراءات أدبية

رحلة في مدينة الشعر… قراءة في ديوان ‘مدينة الأرواح’ للأستاذ فايز أحمد الشمس

26 يونيو، 2025
4
"حفل التذوق" للكاتبة هايدي فاروق/قصة تفضح طبقية المجتمع بلمسة روائية 
قراءات أدبية

“حفل التذوق” للكاتبة هايدي فاروق/قصة تفضح طبقية المجتمع بلمسة روائية 

23 يونيو، 2025
77

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أوافق على الشروط والأحكام وسياسة الخصوصية.

مجلة الغرفة 19

مجلة غرفة 19 العدد السابع عشر حزيران يونيو 2025
مجلة غرفة 19

مجلة غرفة 19 العدد السابع عشر

بواسطة المحرر
3 يونيو، 2025
0
671

افتتاحية العدد السابع عشر: حفرٌ في تربة الهواءالأديبة إخلاص فرنسيس في زمنِ الحرب،تتبدّلُ سريرةُ النفوس، وندورُ في دوّامةٍ من التحوّلاتِ...

تابع القراءةDetails

حوارات

هدى بركات المرشحة لجائزة الشيخ زايد للكتاب لـ”النهار”: نكتب لئلا نُشفى من الألم

علاء زريفة المصدر: دبي - النهار
بواسطة المحرر
8 أبريل، 2025
0
28

علاء زريفةالمصدر: دبي - النهار في روايتها الأخيرة "هند أو أجمل إمرأة في العالم" المرشحة للقائمة القصيرة لجائزة الشيخ زايد للكتاب...

تابع القراءةDetails
  • الرائج
  • تعليقات
  • أحدث

ماذا قالت الأمثــال الشعبيـــة عن الخَريــفْ ؟؟

23 سبتمبر، 2023

البحار أهميتها وكيفية المحافظة عليها 

13 سبتمبر، 2023
مجلة غرفة 19 العدد 13

مجلة غرفة 19 العدد 13

21 أغسطس، 2024
مجلة غرفة 19 العدد 16

مجلة غرفة 19 عدد 16

27 مارس، 2025

مجلة غرفة 19 العدد 10

14

مجلة غرفة 19 العدد 11

13
تجلّيات الأنساق المضمرة في المسلسل اللّبنانيّ "بالدّم"/ بقلم د. دورين نصر

“بالدم”… دراما الأمومة بين القداسة والانتهاك- بقلم: رزان نعيم المغربي – كاتبة وروائية من ليبيا- هولندا

10
وجهٌ من ضباب !

وجهٌ من ضباب !

8
"دروب وجلجلة" للدكتور جورج شكيب سعادة

دراسة تحليلية نقدية لرواية “دروب وجلجلة” للكاتب جورج شكيب سعادة بقلم شروق مجدي.

26 يونيو، 2025
رحلة في مدينة الشعر… قراءة في ديوان 'مدينة الأرواح' للأستاذ فايز أحمد الشمس

رحلة في مدينة الشعر… قراءة في ديوان ‘مدينة الأرواح’ للأستاذ فايز أحمد الشمس

26 يونيو، 2025
"سرد ما وراء الإنسان" أو "سرد الحيوان" في رواية "شموس الطّين" للراوية ريما آل كلزلي

“سرد ما وراء الإنسان” أو “سرد الحيوان” في رواية “شموس الطّين” للراوية ريما آل كلزلي

25 يونيو، 2025
أزياء البيارتة وعاداتهم في اللباس. (3) بحث وإعداد: سهيل منيمنة

أزياء البيارتة وعاداتهم في اللباس. (3) بحث وإعداد: سهيل منيمنة

25 يونيو، 2025

© 2023 غرفة 19 - مجلة ثقافية - أدبية - اجتماعية ISSN 2996-7708

مجلة ثقافية أدبية فكرية تصدرُ من سان دييغو كاليفورنيا بالولايات المتحدة الأمريكية

  • الرئيسية
  • من نحن؟
  • راسلنا
  • سياسة الخصوصية

تابعنا على الشبكات

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password? Sign Up

Create New Account!

Fill the forms bellow to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة

© 2023 غرفة 19 - مجلة ثقافية - أدبية - اجتماعية ISSN 2996-7708

هذا الموقع يستخدم الكوكيز. من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع فإنك تعطي الموافقة على استخدام ملفات تعريف الارتباط. لمزيد من الإطلاع في هذه الصفحة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط.
Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?