الخميس, أغسطس 7, 2025
  • الرئيسية
  • من نحن؟
  • راسلنا
  • سياسة الخصوصية
  • دخول
  • تسجيل
رئيس التحرير: إخلاص فرنسيس مراسلة...
ISSN 2996-7708
تبرّع وادعم
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
 ISSN 2996-7708- غرفة 19
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
إعلان

سلسلة: بيروت والمسرح من البدايات إلى صروح الفن (1)من “خيال الظل” إلى أن أُضيئت الخشبة

المحرر بواسطة المحرر
7 أغسطس، 2025
في تراث
وقت القراءة:1 دقائق قراءة
2 0
A A
0
5
مشاركة
6
مُشاهدة
Share on FacebookShare on Twitter

زياد سامي عيتاني*

لم تكن مدينة بيروت في القرن التاسع عشر قد اكتشفت الفن المسرحي بعد، وكان من الطبيعي أن لا تنشأ في المدينة الصالات المخصصة للعروض المسرحية. وكانت آنذاك الوسائل الترفيهية المتاحة تكمن في شكلين من أشكال الفنون الشعبية تتمثلان في عروض “خيال الظل” و”الحكواتي”، في المقاهي، ولاسيما مقاهي ساحتي “البرج” و”عسور” (رياض الصلح حالياً). شكّل هذان النوعان من الفن الشعبي بذور بداية المسرح اللبناني، فقد تضمنا بعض خصائص المسرح كالنص والأداء والجمهور، لتمهد الطريق في ما بعد للحال المسرحية اللبنانية إنطلاقاً من العاصمة.

•بدايات العروض المسرحية:

أواخر القرن التاسع عشر بدأت تظهر ملامح بدايات العروض والأعمال المسرحية في بيروت، ولكن ليس على خشبة المسارح، بل في منازل أعيان ووجهاء من الطبقات الميسورة والغنية، وتحديداً في المناسبات السعيدة وحفلات الزواج والولادة والختان وتكريم الضيوف والزوار الوافدين من الخارج. كما درجت في وقت لاحق العروض المسرحية في الصالونات الأدبية التي كانت حكراً على العائلات البورجوازية.

•المسارح المكشوفة:

مع بدايات القرن العشرين بدأت بيروت تعرف بعض صالات العرض المسرحي المكشوفة، وخشبات المسارح غير الثابتة لتقدم عليها العروض المسرحية.

في هذا الإطار يكشف المؤرخان عبد اللطيف فاخوري ومختار عيتاني في كتابهما “بيروتنا” ما يأتي: “نشير إلى وجود مسرح في محلة السور بجانب سوق الهال، كتب على مدخله بخط أحمر “تياترو سوق الهال” كان رسم الدخول إليه ستة قروش، وكان على الداخل أن يحني ظهره نظراً لانخفاض باب المسرح. وكانت كراسيه مبعثرة وعتيقة، خصلانها عريضة وأحضانها مثقوبة. وقد بلغت مساحته مئة متر مربع بما فيه المسرح والكواليس. وكان يحتوي على “لوج” من أخشاب مسمر بعضها إلى بعض”. ويضيفان أن الممثلين يقفون في آخر الرواية ويرددون نشيداً يدعون فيه إلى الحشمة والأدب ويدعون البلاد إلى الإستقلال، والجمهور إلى حضور رواية الليلة التالية.

مسارح المدارس

ترافق هذا النشاط المسرحي المتواضع مع إنشاء الفرق المسرحية من التلاميذ الذين استهواهم الفن المسرحي، فعمدت المدارس والمعاهد إلى تشييد مسارحها ليقدم عليها تلامذتها نشاطاتهم المسرحية، التي ما لبثت أن سمحت بتأجيرها من بعض الفرق الخاصة. يعدد الكاتب والمخرج المسرحي محمد كريّم في كتابه “المسرح اللبناني في نصف قرن” هذه المسارح: مسرح اليسوعية في الأشرفية، مسرح دار الأيتام الإسلامية في الطريق الجديدة، مسرح الحكمة في الأشرفية، مسرح البطريركية في محلة البطريركية (زقاق البلاط)، مسرح بيت الأطفال في منطقة الحرج، مسرح الفرير في الجميزة، مسرح الفريد في محطة “غراهام” عين المريسة، مسرح “وست هول” في الجامعة الأميركية في رأس بيروت.

•أول المسارح

خلال الربع الأول من القرن العشرين أخذت الحركة المسرحية في بيروت تزدهر، الأمر الذي استدعى إنشاء صالات عدة تستوعب الفرق التمثيلية الوافدة من مصر، فضلاً عن الفرق المسرحية المحلية. مع الإشارة إلى أن بعض هذه الصالات كانت تستخدم سينما ومسرحاً في الآن نفسه. غير أن هذه المسارح الأولى أُهملت ولم تعد صالحة للإستعمال إبان الحرب العالمية الأولى التي كان لها تداعيات وانعكاسات كارثية على بيروت، مما جعل الحياة فيها بالغة الصعوبة من جراء الفقر والمجاعة والأمراض والأوبئة والتجنيد الإجباري. بعد انتهاء الحرب الأولى، تتابع مجدداً النشاط المسرحي في بيروت.

في الحلقة القادمة سنعرفكم عن الصالات والمسارح التي أرّخت لجزء كبير من الحركة المسرحية اللبنانية، من خلال استعراض تاريخها والظروف التي أحاطت بتشييدها.

يتبع…

________

*إعلامي وباحث في التراث الشعبي.

.

المحرر

المحرر

ذو صلة الموضوعات

مشطان عاجيان من موقع دبا الحصن الأثري
تراث

مشطان عاجيان من موقع دبا الحصن الأثري

4 أغسطس، 2025
17
تراث

الشماغ (الشماخ) الأردني …

26 يوليو، 2025
9
الصورة: فتاة بيروتية من طبقة ميسورة حوالي سنة 1880.
تراث

أزياء البيارتة وعاداتهم في اللباس (11) بحث وإعداد: سهيل منيمنة

17 يوليو، 2025
12

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أوافق على الشروط والأحكام وسياسة الخصوصية.

مجلة الغرفة 19

مجلة غرفة 19 العدد السابع عشر حزيران يونيو 2025
مجلة غرفة 19

مجلة غرفة 19 العدد السابع عشر

بواسطة المحرر
3 يونيو، 2025
9
769

افتتاحية العدد السابع عشر: حفرٌ في تربة الهواءالأديبة إخلاص فرنسيس في زمنِ الحرب،تتبدّلُ سريرةُ النفوس، وندورُ في دوّامةٍ من التحوّلاتِ...

تابع القراءةDetails

حوارات

هدى بركات المرشحة لجائزة الشيخ زايد للكتاب لـ”النهار”: نكتب لئلا نُشفى من الألم

علاء زريفة المصدر: دبي - النهار
بواسطة المحرر
8 أبريل، 2025
0
36

علاء زريفةالمصدر: دبي - النهار في روايتها الأخيرة "هند أو أجمل إمرأة في العالم" المرشحة للقائمة القصيرة لجائزة الشيخ زايد للكتاب...

تابع القراءةDetails
  • الرائج
  • تعليقات
  • أحدث

ماذا قالت الأمثــال الشعبيـــة عن الخَريــفْ ؟؟

23 سبتمبر، 2023

البحار أهميتها وكيفية المحافظة عليها 

13 سبتمبر، 2023
مجلة غرفة 19 العدد 13

مجلة غرفة 19 العدد 13

21 أغسطس، 2024
مجلة غرفة 19 العدد 16

مجلة غرفة 19 عدد 16

27 مارس، 2025

مجلة غرفة 19 العدد 10

14

مجلة غرفة 19 العدد 11

13
تجلّيات الأنساق المضمرة في المسلسل اللّبنانيّ "بالدّم"/ بقلم د. دورين نصر

“بالدم”… دراما الأمومة بين القداسة والانتهاك- بقلم: رزان نعيم المغربي – كاتبة وروائية من ليبيا- هولندا

10
مجلة غرفة 19 العدد السابع عشر حزيران يونيو 2025

مجلة غرفة 19 العدد السابع عشر

9
الصورة: لوحة تمثّل الفنّان الراحل نبيه أبو الحسن بدور أخوت شانيه

الجنون من يدري على مسافة لحظة لحظتين/ الحلقة الثانية من ست حلقات

7 أغسطس، 2025

سلسلة: بيروت والمسرح من البدايات إلى صروح الفن (1)من “خيال الظل” إلى أن أُضيئت الخشبة

7 أغسطس، 2025
"الزمن الجميل"...هل كان جميلا حقا؟ (5)    السينما... شاشة الحلم والسلطة

“الزمن الجميل”…هل كان جميلا حقا؟ (5)    السينما… شاشة الحلم والسلطة

7 أغسطس، 2025
آليات تطبيق مفاهيم ومبادئ محو الأمية البصرية في المناهج الدراسية للطفل

آليات تطبيق مفاهيم ومبادئ محو الأمية البصرية في المناهج الدراسية للطفل

7 أغسطس، 2025

© 2023 غرفة 19 - مجلة ثقافية - أدبية - اجتماعية ISSN 2996-7708

مجلة ثقافية أدبية فكرية تصدرُ من سان دييغو كاليفورنيا بالولايات المتحدة الأمريكية

  • الرئيسية
  • من نحن؟
  • راسلنا
  • سياسة الخصوصية

تابعنا على الشبكات

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password? Sign Up

Create New Account!

Fill the forms bellow to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة

© 2023 غرفة 19 - مجلة ثقافية - أدبية - اجتماعية ISSN 2996-7708

هذا الموقع يستخدم الكوكيز. من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع فإنك تعطي الموافقة على استخدام ملفات تعريف الارتباط. لمزيد من الإطلاع في هذه الصفحة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط.
Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?