
محمد أبو معتوق
صديقي( صفوان )الذي يعيش في
نيزلند..(هولندا)
حولته العزلة والطبيعة
الجميلة هناكَ
إلى كائن جوال
وبينما كان يسير مسرعاً ..ليقطع المزيد من المسافات
تعرّف في الغابات الممتدة على شجرة شقراء اسمها تانا
فأحبها من النظرة الأولى
وبسبب وجود الكثير من الأشجار
حاول بآلة حادة ان يضع على ساقها علامة واضحة
حتى لاتضيع منه إن هو عاد مرة أخرى للبحث عنها بين الأشجار
ولكنه نسي نفسه وحفر بعمق اكثر مما تحتلمه الأشجار
فتألمت الشجرة التي أحبها ..وصرخت بانفعال : لا أحب الحطابين
لقد خلق الله الأشجار ..ليتسلقها الرجال ويملؤوا جسدها بالخضرة والشهقات
ولم يخلقها ..ليملؤوا جسدها بالجراح
- قراءة ناقدة لمجموعة قصصية بعنوان “مقهى الموت”للكاتبة البحرينية: فاطمة النهام
- في احتباس الروح وغلبة الطيلسان/ محمد بن لامين
- قراءة في رواية “مملكة بلهمبار” د .عبد الرحمن بن سالم الكواري ..عواطف عبداللطيف
- سلسلة: المهن والصناعات التقليدية في الذاكرة الشعبية ( 11) السنكري كتبها سهيل منيمنة
- انجاز لبناني جديد.. النقيب بالأمن العام علي الأزور والرائد بالأمن الداخلي جان بول شيبان يفوزان بالمركز الثاني في مسابقة الأمن السيبراني التي أقيمت في دبي بمشاركة أكثر من 130 دولة.
- صدى الصمت/ فاتن محمد علي