
محمد أبو معتوق
صديقي( صفوان )الذي يعيش في
نيزلند..(هولندا)
حولته العزلة والطبيعة
الجميلة هناكَ
إلى كائن جوال
وبينما كان يسير مسرعاً ..ليقطع المزيد من المسافات
تعرّف في الغابات الممتدة على شجرة شقراء اسمها تانا
فأحبها من النظرة الأولى
وبسبب وجود الكثير من الأشجار
حاول بآلة حادة ان يضع على ساقها علامة واضحة
حتى لاتضيع منه إن هو عاد مرة أخرى للبحث عنها بين الأشجار
ولكنه نسي نفسه وحفر بعمق اكثر مما تحتلمه الأشجار
فتألمت الشجرة التي أحبها ..وصرخت بانفعال : لا أحب الحطابين
لقد خلق الله الأشجار ..ليتسلقها الرجال ويملؤوا جسدها بالخضرة والشهقات
ولم يخلقها ..ليملؤوا جسدها بالجراح
- معظم المراهقين استخدموا الذكاء الاصطناعي للمغازلة والدردشة — لكنهم ما زالوا يفضلون التفاعل البشري.
- دراسة تحليلية كتبها محمد فرحات لقصيدة “عام الوباء” للشاعر الكبير خالد السنديوني
- “الزمن الجميل”…هل كان جميلا حقا؟ (3): الحارة… بين دفء الجماعة وضيق المراقبة/ مروان ناصح
- Farid Fadel: The Doctor Who Awakened the Eyes of Art to Their Missing Visual Sense
- تراتيل مُتَمَرِّدَة/ بقلم الشاعرة: إلهام العويفي
- جهاز الرنين المغناطيسي (.M.R.I) “يبتلع” بعنفٍ رجلاً في الحادية والستين من عمره.