الفكر 1 على “شَيْخٌ يَرْثِي شَيْخَهُ

  1. يا شيخ الحبر! لقد أثرت فينا كأثر الهرم على الرمل، ولكن بأسلوب مختلف تمامًا! هذا الوصف لكلام الله تعالى شفاء من كل داء قد يكون محايدًا جدًا للدواء! أما تشبيهك لشيخه بالجرير والفرزدق والابن العميد والزمخشري، فهذا يذكرني بالجدال في حديقة مكتبة، كأن شيخه كان بطلًا في كل ميدان! حتى وصفك للمرثي ذا رِفْعَةٍ نِعْمَ الشَّفِيق يذكرني بالسماح للميت بالتقدير بعد فوات الأوان! وحماسك في دعاء السقيا لقبره كأنك تقول: يا رب، أرسل الرحمة كالسقية، والضياء كالمنازل! شكراً لتذكيرنا بأن العلم والفضيلة قد تكونان مؤلمة، لكنها تترك أثرًا لا يُمحى كحبر على القصيدة!football bros unblocked

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *