صحتي

صحتي الغذائية

١-العقل… والزهايمر… المرء في العشرين، لو نسي بطاقته في المترو،يُنظر للأمر بشكل اعتيادي، أما في الستين؟؟؟ فولولة وعويل#زهايمر#لا مجال للنقاش،.
والحقيقة :لا، لا :خلق ربنا الداء وخلق الدواء (والحياة امتحان للبشر، بحلوها ومرها).
*-الوقاية:الالتزام اليومي بالتّمارين؛ ومجاهدة النّفس لهكذا أمر مع نبذ الاستلقاء وحب الوسادة المفرط.
*- شرب المياه مع اعتقاد أنه كالمحروقات بالنسبة للمحركات.
*-٢،٥ نقص سوائل في الجسم :تهديد مباشر للدماغ وفي أي عمر. كما أنه تهديد للنضارة في البشرة، وتهديد للكلى وللقلب والشرايين والأمعاء وغيرهم.
أنني أضيف بمحبة :التدليك مرافقة للتمارين، بالآلة المخصصة لذلك، أو بنشّابة العجين.
ليس التّواني والتّردّد مستحبّان، فلأنظر إلى الأشخاص الذين سأثبت لهم انهم مخطئون بترك هكذا خيار.
بناء العضلات أثبت به لنفسي-قبل – كل شيء تحسّن صحّتي – وقبل الإثبات للآخرين.
حبذا لو تناولنا قبل ذلك :البنجر (الشمندر) الطازج. وأثناء ذلك :البرتقال والليمون، والتوت البري (بلو بيري).
يقولون الحكمة (الطبابة) مغطاة بقشة، والمخلوقات ذوات أسرار، فالبنجر به الكمّ الوفير من الأسرار، ولا أنصحك بأن تخبئه عن أحد، ليس للنشاط البدني وتحسين وظائف الجسم خُلق وحسب، بل حتى الوجه… أذ يُكسبه نضارة وجمالاً،خذ فرصة(بريك)، واطحن الشمندر مع النشاء والخميرة مع نقاط من الخل ثم الليمون، والماء الساخن،ومدّ ذلك على البشرة المغسولة بالماء الساخن أيضاً، ذلك لغلق المسامات المتكونة في الجلد بعد سنّ متقدمة، ثم يتم شطفها بالماء الدافئ وبعده الماء البارد.
قد نرى فوائد جمة للصّبّار مع عرق السّوس في حال التّصبّغات، وللصّبّار مع زيت شجرة الشّاي :للهالات السوداء، وللصّبّار مع الزّيوت السّبعة لإنبات الشّعر إن كان غير كثيف أو به تساقط، وإضافة الصّبار والقرنفل لل(شّامبو) يزيد الاستفادة في هذا المجال، ولو أضفناه لصفار البيض وبعض عصير الليمون، فهو مفتّح مميّز ومرطّب الأيدي.
ملحوظة: عند التهاب العصب :يُنصح بتناول الكركم (٦ أشهر)، ومثله في الفائدة ز يت كبد الحوت (أوميغا ٣) ٣٠٠٠ مل ، ٣ أشهر.
أما وضع الأقدام في وعاء به ٢ لتر ماء وكوب كربونات وكوب خل وكوب ملح :فهذا خافض للحرارة أسرع من أي طريقة