
كلما خِلتُ طيفكِ
في المدى
أدمعتْ أعيُني
أحسُّ أنكِ
ما زلتِ مني
فأستعيدُ توازني
أستشعر أنفاسك
تطوف أهدابي
وترسو فوق جفني
ألملم أحزاني
و أجرع كاساً
من التمني
غرفة 19
- النملة التي مشت على الضوء/مونودراما شعرية فلسفية – فصل واحد

- تطور القصة القصيرة الكردية من الشفاهية إلى الأدب الحديث

- الملتقى الدولي الثالث تحت عنوان:“نظريّات ومناهج النقد التاريخي في القضايا الثقافية:أسئلة المنهج، وتحوّلات الوعي”
- قراءة وتأمل في قصيدة « من جدٍّ لحفيده » للسفير الشاعر إبراهيم عواودة

- الحرية تقود الشعب.. الإطار السياسي لأوجين ديلاكروا

- الكاتب وصدى الكتابة… حين لا يسمع أحد/”الزمن الجميل”… هل كان جميلاً حقًّا؟ (17)
