
كلما خِلتُ طيفكِ
في المدى
أدمعتْ أعيُني
أحسُّ أنكِ
ما زلتِ مني
فأستعيدُ توازني
أستشعر أنفاسك
تطوف أهدابي
وترسو فوق جفني
ألملم أحزاني
و أجرع كاساً
من التمني
- في قبضة الأرق النفيس!- أ. عـادل عطيـة
- ماجدة الرومي تُعيد صوت الفرح إلى بيروت في أمسية لا تُنسى
- “حصارات في حِمى الهوادير” للمؤلِّف ” حنًّا امين ابرهيم “
- غرفة 19 تقدم: (التراث وأهميته في ترسيخ الهوية الوطنية ) مع الاستاذ رائد عبدالرحمن
- الحب بين التقليد والحداثة: صراع الثقافة في القصائد العربية المغناة / ريما آل كلزلي
- الزمن الجميل…هل كان جميلا حقا؟ (2): السياسة… وطن يُصفّق وصوت يُسحب/مروان ناصح