السبت, مايو 24, 2025
  • الرئيسية
  • من نحن؟
  • راسلنا
  • سياسة الخصوصية
  • دخول
  • تسجيل
رئيس التحرير: إخلاص فرنسيس مراسلة...
ISSN 2996-7708
تبرّع وادعم
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
 ISSN 2996-7708- غرفة 19
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
إعلان

عبد الزهرة زكي: سيرةٌ عراقيَّة للعَمَى

عماد الدين موسى عن موقع ضفة ثالثة

المحرر بواسطة المحرر
17 فبراير، 2024
في قراءات أدبية
وقت القراءة:1 دقائق قراءة
7 0
A A
0
عنوان الكتاب- في نبض العالم- سيرة الأعمى وقد رأى كلّ شيء

عنوان الكتاب- في نبض العالم- سيرة الأعمى وقد رأى كلّ شيء

15
مشاركة
18
مُشاهدة
Share on FacebookShare on Twitter
قليلةٌ هي التجارب الشِعريّة التي تنحت لصوتها الخاص “ندبةً” في جسد اللغةِ؛ وتذهب عميقًا نحو عوالم مُغايرة وبعيدة عن الأنماط السائدة. ولعلّ تجربة الشاعر العراقي عبد الزهرة زكي تنحو وبشكل لافت في هذا الاتجاه.
ضمن كتابهِ الشِعريّ الأحدث “في نبض العالم: سيرة الأعمى وقد رأى كلّ شيء”، الصادر عن دار الشؤون الثقافيّة العامة في بغداد؛ ينظر الشاعر عبد الزهرة زكي مليًّا إلى كل ما يحيطُ به من الموجودات، يتأمّل وبحنكةٍ أدقّ التفاصيل الحميمة، حتى تلك المُهمّشة، أو المتناهية في الصغر، ينظرُ لا ببصره فحسب، بل ببصيرته أيضًا؛ يقول: “في الحديقةِ الحسّية/ تتنزّه حواسُّ الأعمى./…/ تستيقظُ أنوثةُ الشجرةِ/ كلما مرّ برفقٍ على أوراقها/ حنانُ كفٍّ من أعمى”.
يكتبُ عبد الزهرة زكي (من مواليد بغداد 1957)، وهو يتقمّص دور “الأعمى”، سيرة حياة مُتخيّلة؛ يكتب بمنتهى الحذر والإدهاش. ثمّة “قائمة المؤلفين العميان”، “أثر المؤلف الأعمى هو بصره وبصيرته”، “ما لا تراه العيون”، “الورّاق الأعمى”، “ناظر القلب”، “ليس بأعمى”، “الحبّ دليل الأعمى”، “عُميًا ومُبصرين”، “نزهة الحواس”، “مبتكر حروف العمى البارزة”، “أبصرهُ”، “حرية الأعمى”، “أبصر توثّب أعياد الطبيعة”، “ذاكرة الأعمى”، و”بلاغة المُبصرين”، وغيرها من المفردات والعبارات التي تخصّ ذلك الجانب/ الحاسّة من الحياةِ، حياتنا.

الأعمى الذي يرى!
من المتعارف عليه أنَّ الأعمى تمنحهُ الطبيعةُ مجموعة حواسٍّ أخرى إضافيَّة، عدا التي اعتدناها، فإن كانت الحواسُّ لدى الفرد الطبيعيّ خارجيَّةً وتستقبلُ كل المعلومات الواردة من المحيط، فإنَ للأعمى حواسًّا داخليَّة يستعيضُ بها عن تلك التي في الخارج، تدلُّه وتُرشدهُ إلى حيث لا يمكن لبصيرٍ أن يذهبَ ويرى، وهذا ما استهلّ به الشاعرُ واستدلَّ به في بداية الديوان: “كلَّما زادَ الإنسانُ تبصّرًا في أحواله وأحوال العالم كوفئ بالعمى”، من كتاب: “عين الشمس” لـ د. عبد الله إبراهيم، لذا من الممكن أيضًا الاستدلال على البصيرة لدى الأعمى في أكثر من مكانٍ داخل العمل الشعريّ، حيث نقرأ ما بين السطور المكتوبة دلالاتٍ عدَّة على استكشاف الأعمى لما حوله، مفرداتٌ تشي بأنَّ كل شيءٍ واضحٌ أمام تلك العينين اللتين يخالُ للمرء أنَّهما لا تريان سوى السَّواد، ولكنهما في الحقيقة تريَان كثيرًا دفعةً واحدة، كعدسة كاميرا تسجُّل بدقَّةٍ عالية، ووتيرةٍ أعلى، وبلا كَللٍ.

اختار الشَّاعر في هذا الديوان العملَ على الدلالات بالنسبة للأعمى: “في العمقِ من أيِّ ركودٍ ثمة ما يتحرّكُ ويتغيَّر. هذه إشاراتُ نهارٍ جديد. مع تكرارِها كلَّ صباح فإنَّها قد لا تعودُ تثيرُ الانتباه. لكنّها تظلّ إشاراتٍ لها من القدرةِ ما يكفي لرجلٍ مثلي ليلمسَ من خلالها الشمسَ، شمسَ يومٍ جديد كلَّ صباح”.
حتَّى أنَّ حاسَّة الشمّ بها تغيّر مثل باقي الحواسّ الأخرى، وتكون على غير هَديها كما لدى المُبصرِ: “أستنشقُ ملءَ الصدرِ روحَ المطر، رائحتَه”. حيث تغدو الروائحُ أرواحَ تهيمَ على وجهها حول الأعمى وتمسكُ بيديه لتدلّه على الدروب بكل يُسرٍ.

أصواتُ الروائح
ثمة سرياليَّةٌ ما تموجُ فوق الكلمات داخل هذا العمل الشعريِّ ومفاصله كأمواجِ بحرٍ عاتيةٍ، ولكنّها لطيفة في الوقت ذاته، وكأنَّنا نتلّمسُ أبعادًا أخرى للمُعتاد البديهيّ، أو بمعنىً آخر، نستكشفُ أمورًا جديدة غير مألوفة. وهذا هو الشِّعرُ بعينه، أن تدفعنا القراءةُ إلى التفكُّر بالقلبِ والعاطفة، وليس بالعقل، أو بالمنطق الغالب والسَّائد.
أن تكون للأصواتِ روائحَ يُستدلُّ من خلالها على معنى الصَّوتِ ومكانه، هذا هو الشِّعرُ الذي يَهِبُ القدرةَ للأعمى أن يشتمّ الأصواتَ على أنَّها روائحُ: “إنّه خدرٌ له من الصفاءِ والسكون ما كان يجعلُني أسمعُ صوتَ تنفِّس أزهار الأوركيد غافيةً في أوانيها، ومعه أشمُّ صوتَ سقيطِ الندى على البَتَلات في الخارج، حتَّى لتَلمَس يداي الهواءَ، الهواءَ الحيَّ في الغرفةِ الدافئة”. كثيرةٌ هي النصوص ـ داخل هذا العمل الشعري ـ التي تعالجُ المُعتاد والبديهي بصورةٍ مقلوبة، ولكنها الصورةُ الأصحّ على ما يبدو لعالم الأعمى، والتي يمكن لنا بيسرٍ أن نطبّقها “وهي مقلوبة” على عالم المُبصرينَ أيضًا، فالصورةُ التي في المرآة ترى صاحبها، عوضًا عن أن يرى الصورةَ هو! باعتبارها نَسْخًا لملامحه، ولكن الملامح “الأصليَّة” على الوجه هنا، فيها نقصٌ في العينين/ العدستين، فتغدو الصورةُ هي الأصل عوضًا عن صاحبها، وبعبارةٍ موجَزة أن ترى الصورةُ بعينين تُبصران ملامحَ معدومةِ البَصر: “صورتهُ على المرآةِ التي أمامه لا يراها، لكنَّها تراه. تحدُّق الصورةُ في الأعمى الذي أمامَها، في الحطامِ الذي خلفَ ظهرِه، في رمادِ سنواتٍ تبعثرت ما بين الحطام، وفي لهبٍ تحتَ الرمادِ يكابرُ حتَّى أنَّهُ لا يريدُ أن يخبو”.
يكادُ أن يكون كتاب “في نبض العالم: سيرة الأعمى وقد رأى كل شيء” للشاعر عبد الزهرة زكي دليلًا للأعمى في حياته، أو لعلّها كـ “سيرةٍ” فعلًا هي سيرة الأعمى/ كلِّ العميان، رحلةٌ يمتزجُ فيها النثرُ مع الشعرِ بأريحيةٍ تامَّة، ومن دون أي غرابةٍ في الأمر، أو نشازٍ ما، يوميَّاتٌ ونظريَّاتٌ شعريَّة تعالجُ العمى بمنطقٍ شعريٍّ/ نثريّ غيرِ مألوف، يستقي، كما يشيرُ في نهاية الكتاب، من تجاربَ لأشخاصٍ من الأساطير، أو من حياتنا الرَّاهنة، ممن عاشوا تجربة العَمى، لتكون بمثابةِ وثيقةٍ، أو سيرةٍ ذاتيَّة لكل تلك التجاربِ الممزوجةِ مع تجربةٍ تخيليَّةٍ ـ ربَّما أيضًا ـ قد عاشها الشاعرُ ليتسنَّى له التماهي مع الحالة، ومن ثمَّ معالجة هذا الإحساسِ، وتدوينه شعريًّا.

المحرر

المحرر

ذو صلة الموضوعات

لسنا قصة عابرة/ للكاتبة اللبنانية إخلاص فرنسيس
قراءات أدبية

حين يكتب الحنين رسائله: قراءة ذرائعية في نص/ لسنا قصة عابرة/ للكاتبة اللبنانية إخلاص فرنسيس

22 مايو، 2025
6
أن تكتب الذاكرة فقرها/ قراءة في رواية "حكايات منسية" لسعاد سليمان
قراءات أدبية

أن تكتب الذاكرة فقرها/ قراءة في رواية “حكايات منسية” لسعاد سليمان بقلم فاتن محمد علي

20 مايو، 2025
26
قراءة ناقدة لمجموعة قصصية بعنوان "مقهى الموت" للكاتبة البحرينية: فاطمة النهام
قراءات أدبية

قراءة ناقدة لمجموعة قصصية بعنوان “مقهى الموت”للكاتبة البحرينية: فاطمة النهام

20 مايو، 2025
4

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أوافق على الشروط والأحكام وسياسة الخصوصية.

مجلة الغرفة 19

مجلة غرفة 19 العدد 16
مجلة غرفة 19

مجلة غرفة 19 عدد 16

بواسطة المحرر
27 مارس، 2025
6
1.5k

افتتاحية العدد 16 بقلم إخلاص فرنسيس آذار من جديد، شهرٌ يُقال إنه للمرأة، لكنه لا يحمل لها سوى المرآة- مرآة...

تابع القراءةDetails

حوارات

هدى بركات المرشحة لجائزة الشيخ زايد للكتاب لـ”النهار”: نكتب لئلا نُشفى من الألم

علاء زريفة المصدر: دبي - النهار
بواسطة المحرر
8 أبريل، 2025
0
21

علاء زريفةالمصدر: دبي - النهار في روايتها الأخيرة "هند أو أجمل إمرأة في العالم" المرشحة للقائمة القصيرة لجائزة الشيخ زايد للكتاب...

تابع القراءةDetails
  • الرائج
  • تعليقات
  • أحدث

ماذا قالت الأمثــال الشعبيـــة عن الخَريــفْ ؟؟

23 سبتمبر، 2023

البحار أهميتها وكيفية المحافظة عليها 

13 سبتمبر، 2023
مجلة غرفة 19 العدد 13

مجلة غرفة 19 العدد 13

21 أغسطس، 2024
العدد 12 مجلة غرفة 19

مجلة غرفة 19 العدد 12

3 يونيو، 2024

مجلة غرفة 19 العدد 10

14

مجلة غرفة 19 العدد 11

13
"بالدم"... دراما الأمومة بين القداسة والانتهاك

“بالدم”… دراما الأمومة بين القداسة والانتهاك- بقلم: رزان نعيم المغربي – كاتبة وروائية من ليبيا- هولندا

10
وجهٌ من ضباب !

وجهٌ من ضباب !

8
(التاريخ المعماري لمدينة بغداد)

غرفة 19 تقدم: دكتور علي دباغ / العراق (التاريخ المعماري لمدينة بغداد)

23 مايو، 2025
هذا "الاصطناعي": ذكاء أَم ببغاء؟

هذا “الاصطناعي”:ذكاء أَم ببغاء؟

23 مايو، 2025

“Through His Eyes (My Father’s Song)

23 مايو، 2025
لسنا قصة عابرة/ للكاتبة اللبنانية إخلاص فرنسيس

حين يكتب الحنين رسائله: قراءة ذرائعية في نص/ لسنا قصة عابرة/ للكاتبة اللبنانية إخلاص فرنسيس

22 مايو، 2025

© 2023 غرفة 19 - مجلة ثقافية - أدبية - اجتماعية ISSN 2996-7708

مجلة ثقافية أدبية فكرية تصدرُ من سان دييغو كاليفورنيا بالولايات المتحدة الأمريكية

  • الرئيسية
  • من نحن؟
  • راسلنا
  • سياسة الخصوصية

تابعنا على الشبكات

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password? Sign Up

Create New Account!

Fill the forms bellow to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة

© 2023 غرفة 19 - مجلة ثقافية - أدبية - اجتماعية ISSN 2996-7708

هذا الموقع يستخدم الكوكيز. من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع فإنك تعطي الموافقة على استخدام ملفات تعريف الارتباط. لمزيد من الإطلاع في هذه الصفحة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط.
Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?