ترث المرأة الذل من طريقة تعامل عائلتها معها، يحقرها خوها، تتقبل الحقرة من أي كان، يمسحلها باباها شخصيتها ويرعبها من نهار خلقت ، عادي ستتقبل القمع من أي كان ، كل شيء يبدأ من العائلة حتى لا نتعجب ونندهش حين تتزوج جامعية متفوقة من رجل تافه يملطش فيها يمين وشمال
كل شيء يبدأ من الحضن العائلي صم يتم توريثه للأجيال وكأنه عرف لا يجب أن نحيد عنه
الخلاصة كون البنت مرتاحة في دار باباها ما ترميش روحها لأي رجل ظنا منها أنها تهرب من العنوسة
عانس في دار بابا ولا بونيشة في دار الناس
فضيلة الفاروق