في مأتمي
شيعتني جروحي المأهولهْ
آهاتي التي رسمت
معارجي الى يومي الآخر
صلواتي امتدت
أرواح براق
تسري بي الى جهة مجهولهْ.
في مأتمي
شيعتني جروحي المأهولهْ
آهاتي التي رسمت
معارجي الى يومي الآخر
صلواتي امتدت
أرواح براق
تسري بي الى جهة مجهولهْ.
افتتاحية العدد الخامس عشرأوطاننا المولودة من رحم الكارثة. بقلم الأديبة إخلاص فرنسيس عام مضى، اتفقنا أو لم نتفق مجتمعاتنا اليوم...
تابع القراءةDetailsهناء بلال سقطت دمعة من عينه اليسرى محملّة بكل» الكون كأنها اختصار وتجمّع مُركّز لكل مشاعر الناس منذ أن وجدوا..»...
تابع القراءةDetails