السبت, مايو 24, 2025
  • الرئيسية
  • من نحن؟
  • راسلنا
  • سياسة الخصوصية
  • دخول
  • تسجيل
رئيس التحرير: إخلاص فرنسيس مراسلة...
ISSN 2996-7708
تبرّع وادعم
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
 ISSN 2996-7708- غرفة 19
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
إعلان

قراءة نقدية”تمركُزُ الدّالِ وتعددُ المدلولات” في شعر سعد ياسين يوسف

المحرر بواسطة المحرر
10 يوليو، 2023
في قراءات أدبية
وقت القراءة:2 دقائق قراءة
3 0
A A
0
6
مشاركة
7
مُشاهدة
Share on FacebookShare on Twitter

أ . د . محمد عبدالرضا شياع


أستاذ الأدب المقارن وتحليل النص الموسومة “تمركُزُ الدّالِ وتعددُ المدلولات *
أ . د . محمد عبدالرضا شياع
قراءة نقدية في شعر سعد ياسين يوسف ” في جريدة الدستور البغدادية في عددها ( ٥٦١٩) الصادر في يوم الأثنين ١٠-٧-٢٠٢٣ وعلى صفحة فنارات شكراً للمبدع منذر عبد الحر على جمال النشر والإخراج وفي ما يأتي نص القراءة

لا أريد القول إن الشعر قد حظي باهتمام الناس منذ استوقف صوتُ الكلماتِ الإنسانَ مأخوذاً بإيقاع ما سمع، لأن الحُظْوَةَ تأتي من الآخر لتجعل الذات موضع اهتمام، إنما أودّ التصريح بأن الشعر هو الذي فرض وجوده متميّزاً، عبر العصور البعيدة، عن الأنواع الإبداعية الأخرى، من دون الانتقاص من وجودها اللاحق زمنياً، الشعر حدث يهز المتلقي سواء أكان هذا المتلقي ناصتاً أم قارئاً، وفي كلتا الحالتين يتطلب الإدراكُ الإنصات، جاءت هذه السلطة كونُ جوارح الشاعرِ كلّها تسهم في إنتاج الشعر، وأراه في محجّات الاستقبال كذلك، ليحقق ولادته المتواصلة، وأعني، هنا، الإبداع الذي يحقّب في الزمن الخطّي، ويترك أثره في الزمن الرأسي فاعلاً ومتفاعلاً، حتى يضحي إنتاجيةً متعددةَ الرؤوس والدلالات، تتناسل في صيرورته الدوالُ البانيةُ له مثلَ ضوءٍ يتصاعد منداحاً ولا تنتهي دوائرُهُ وإن غاصت في جبةِ الليل، الليل الذي بات روحاً تحتضنُ القصيدة، تبددُ وحشةَ الوحدةِ والعزلةِ، وتطردُ الخوفَ والرهبةَ، متصالحاً (الليلُ) وقلقَ النار التي يتدفق من بين شقوقها ماءُ الشعر، نتوضّأ به، نحن العشاقَ، ونحجُّ سفراً لمحراب القصيدة، فهناك هناك تنوجد اللغة بين ضفتي القراءة والكتابة، فعلان متلازمان لإنجاز غيرِ المألوفِ ولا المعتاد، هو الإدهاش الحكائيُّ لولادة القصيدة المحمّلة بالصور وبالإيحاء وبالضوء وبالإيقاع، الإيقاع الذي رأه هنري ميشونيك الدال الأكبر في هذا البناء الأخّاذ، الذي جعل بعض الشعراء يرون أنفسهم أنبياء، بهم حلّت نفحةٌ علويّةٌ، فقالوا


هو الإحساس العظيم بالمجد، ولعلّ هذا الذي أنطق غاستون باشلار، من منا لا يحلم بأن يكون شاعراً؟ وهو رائد الفلسفة العلمية المعاصرة، المنجرفُ بوعي القارئ المكتشفِ ظاهراتيةِ هوسرل، فذهب لعالمه معتذراً ومتبنياً؛ ليمنحنا ما ننبهر به من ظاهراتية الوجود؛ بعين هذه الظاهرية أؤطّرُ الشعر بأضلاع القراءة المتدفقة فوضى وانضباطاً، تأطيرَ الأضلاع للقلب، فهناك تتفلت المعاني الشعرية معانقة الصمت والفراغ… ولإدراك أبعاد الصمت فلنقرأ (عالم الصمت) لماكس بيكارد، ولإدراك ماهية الفراغ فلنصاحب لاو تسو زعيم الديانة الطاوية، ثم نعود إلى القصيدة الشعرية ونبحر فيها
لقد أعلن الشعر عن مركزية الإبداع فيه، فتناسلت منه أنواع الإبداع الأخرى، المسرحُ، الموسيقى، اللوحةُ، وأخذتهُ الروايةُ بين كفيها، لتغرينا بلذة الكلماتِ أصواتاً لهسيس اللغة، غوايةٌ يقدمها الوعي العالي بين يدي الحكاية، لنبتسم ونحن نقرأ، آه لجرح الرؤى المبتلة بنارِ الكلمات، هكذا كان لزاماً أن يكون الواحد والعشرون من شهر مارس يوماً عالمياً للشعر، أعلنته في دورتها الثلاثين العام 1999 في مدينة الأضواء باريس، منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (يونسكو) دعماً للتنوع اللغوي، أعني تمجيد اللغة، وحماية المهددة بالاندثار، ولكن كيف؟ الجواب: من خلال التعبير الشعري طبعاً


وها نحن اليوم نحتفي بواحد من شعراء العربية، اللغة الضاربة في جذور مجدها، الواقفة مثل شجرة تعاند العواصف وتنتصر عليها، نحتفي بشاعر الأشجار سعد ياسين يوسف، بدعوة مؤثّلة بالشعر وبالمحبّة من لدن الصديق الأستاذ الدكتور وسام البكري مدير منصة آداب المستنصرية الدولية المحترم، ولقد لبيت الدعوة اعتزازاً بالزميل الدكتور البكري، وبالمؤسسة العريقة التي يمثلها، وبالصديق الشاعر سعد ياسين يوسف، الذي له منزلةُ البصرِ في العين، شاعراً وصديقاً، لقد قدّمتُ الشعر على الصداقة التي لا أكفّ عن الاحتفاء بها، لأنني أقيس شعرية الشاعر بقصيدته، مَن يأخذنا إلى مَن؟ لقد عرفت الشاعر سعد ياسين يوسف بقصائده التي أخذتنا إليه، فوجدته عبر القصيد شاعر الأشجار بامتياز الشعر، منذ الشجرة الأولى/ شجرة المعرفة التي شيّدتْ قصيدتَهُ لآخر قصيدةٍ قرأتُها هي شجرةُ النعاس، سعد ياسين يوسف خاض مغامرة الكتابة الشعرية ممسكاً بالشجرة رمزاً، وهذا الرمزُ ضوءٌ وظلمة، ضوء عندما يتمكّنُ الشاعرُ منه، فيمسي نسغاً صاعداً وأنفاسَ الذات الكاتبة، يسهمُ في إنجازِ القصيدة دالاً متحولاً بحسب تجلّيات حرارة السؤال الشعري، فهو كلٌّ متكاملٌ من الصورة الكليّانية للنص، وإن حضر في صيرورة الصور الجزئية، وهو، في الآن، ذاته ظلمة أعني (الشجرة رمزاً) عندما يستوعبُ الشاعرَ ويستعبدُهُ، فيكونُ دالاً مستجلَباً وعنصراً حضر قسراً، وهذا ما تخلّص منه سعد ياسين يوسف، فظلت الشجرةُ ضوءاً وهي تتمظهر بتجسدناتٍ مختلفةٍ متعددةٍ ومتبانيةٍ على مدى ستةِ دواوين شعرية من مجموع دواوينه السبعة، المكتوبة بحرارة الأرض، وإن كانت القصيدةُ تصرخ لا: (مجنون من يكسر لوح طفولته)، تلك الواقعيةُ الواخزةُ، واقعيةُ الوجعِ الإنسانيِّ، تتكثفُ الواقعيةُ السحريةُ فيها مثل ليلٍ يقبض على ضوء الفجر بأطراف أنامله ليتنهد


ستةُ دواوينَ شعريةً تساندُ فيها الشجرةُ الشجرةَ، وتعشقُ الأغصانُ الأغصانَ، وترقصُ الأوراقُ للأوراق، فتتكاثر الثمارُ معانيَ شعريّةً بين دفتي كلِّ ديوان
حتى تهتزَّ الأرضُ/ تتصاعدُ حُمَمُ صَهيرِ النّشأةِ/ جذركِ يتنفَّسُكِ الآنَ/ تنشقُّ الأرضُ
يعلو وحشُ النّارِ برأسَي الرَّهبةِ/ والبسمةِ/ يجثو تحتَ قدميكِ
لكن من الإجحاف بحق قصيدة سعد ياسين يوسف الارتكانُ الكليُّ على الشجرة، وإن استحوذت قصائدُهُ عليها رمزاً وقيمةً مهيمنةً Dominant Value بتعبير الشكلانيين الروس، فهناك عديدُ الرموز التي بها يعبّرُ النصُّ عن شعريته؛ الأرضُ، الأنهارُ، البحارُ، الأساطيرُ، الملاحمُ، الحضاراتُ، المدن، النماذج العليا Higher archetypes الآلهة، الأنبياء، الحكماء، الفنانون، الشعراء، الشهداء، الأمهات، الآباء، الطبيعة، وعديد النماذج الأخرى، هذا التراث الخالد للإنسان الذي شكّل لاوعي الشاعرِ بانياً ذاكرتَهُ باللامتغيرات البنيوية، وهي تشيّد خيالَ الشعراءِ في كلّ الأمم، انبثاقاً لاستراتيجية الأحلام والأوهام، فتكونُ إنانا، مثلاً، التي علّمت دوموزي الحب بعد أن علّمها الغواية، في قصيدة سعد ياسين يوسف رمزاً لتضحية الأمهات بين الواقع والمتخيّل، إنانا الإلهةُ تتجلّى في صورة الأم واقعاً شعرياً، وهكذا هي صورة الأب التي تظهر مع الإله الأب الذي ينمّط سلوك الابن ويوجه
الأشجار اللاهثة في العراء تضم إليها عناصر الطبيعة الأربعة؛ لتنوجد
الدمعُ صفيرُ الريح/ ونشيجُ الرملِ/ إذ ينهمرُ على جدار لحمنا الحي/ عارياً تحت غيمةٍ/ تمزقها أنيابُ الظهيرةِ
إلى أن يقول
والصهيلُ رماحٌ تكسّرتْ في رئةِ السماءِ/ فأمطرتْ سبايا/ وقمصانَ دم/ حتى استحالَ/ الدمُ نهراً/ من رمال سَفَتْها الريح: لا غصنَ يشيرُ إليك
هكذا تتكاثر الرموز وتتكثف في شجرة كربلاء1 و 2 فتتجلّى صور الحسين والعباس عليهما السلام وفق آليتي التداعي والترابط
منذُ أن توضأ الترابُ بدمك الأخضر/ قامت قيامتُها الأرضُ
لو عاينا قصائدَ أشجارِ خريفٍ موحش، عنوان واحد من الدواوين، وهو يحمل أوجاع الزمن وآثاره جدليةَ اللاجدوى بين طموح الجماهير الحالمة ومآلها، تقابلية بين المؤثّر والأثر والمتأثّر، الخريفُ والأشجارُ الموحشة وحشة اغتراب الذات في موضوعها، فتظهر إنانا مرتدية ثوب الأسطورة قارئة لخارطة سفر الإنسان في تراتيل اللاوعي، ليتجلّى الأنبياءُ ضوءاً لاتقاد المعنى الشعري، محمد، يوسف، نوح، آدم، عليهم السلام، ونماذجَ عليا تمنحُ شجرةَ القصيدة تربةً وماءً، ضوءاً وهواءً، فتقدّم الشجرةُ دوالها للشاعرِ بها يبتني قصيدته، والتي منها شجرةُ آدم، ولربما هي شجرة المعرفة التي بها أبصر الإنسانُ تفاصيل جسده المزدم بالأسئلة، وكأن هذه الشجرةَ قوةٌ خفيةٌ كشفتْ للإنسان الأولِ ولنا كلَّ شيء
شجرةُ آدم
حيثُ التقيا/ نهرا دمٍ وماء/ تكشفُ عن سُرّتِها/ الأرضُ/ تعلو غاباتُ النخلِ/ عصافيرُ الجنةِ/ تصعدُ مثل أذانِ الفجرِ/ من أزمنةٍ تجتاحُكِ كالطوفانِ/ وتعلّقُ فوقَ فروعِكِ آلافَ القمصان/ تستصرخُ ثأراً/ أو تطلبُ نَذْراً أعيتْهُ السنوات
_______________________________
• نص القراءة النقدية التي قدمها الأستاذ الدكتور محمد عبد الرضا شياع خلال جلسة احتفاء
• الجامعة المستنصرية بالشاعر سعد ياسين يوسف لمناسبة يوم الشعر العالمي في 21-3-2023

إقرأ أيضاً
  • (التاريخ المعماري لمدينة بغداد)
    غرفة 19 تقدم: دكتور علي دباغ / العراق (التاريخ المعماري لمدينة بغداد)
  • هذا "الاصطناعي": ذكاء أَم ببغاء؟
    هذا “الاصطناعي”:ذكاء أَم ببغاء؟
  • “Through His Eyes (My Father’s Song)
  • لسنا قصة عابرة/ للكاتبة اللبنانية إخلاص فرنسيس
    حين يكتب الحنين رسائله: قراءة ذرائعية في نص/ لسنا قصة عابرة/ للكاتبة اللبنانية إخلاص فرنسيس
  • تحت السماء الزرقاء الشاسعة.. أعمال فنية فذَة لفنانون أستراليون متميزون!
    تحت السماء الزرقاء الشاسعة.. أعمال فنية فذَة لفنانون أستراليون متميزون!
  • تأمل/ فالنتينا ابراهيم
المحرر

المحرر

إخلاص فرنسيس أديبة لبنانية تقيم في أميركا

ذو صلة الموضوعات

لسنا قصة عابرة/ للكاتبة اللبنانية إخلاص فرنسيس
قراءات أدبية

حين يكتب الحنين رسائله: قراءة ذرائعية في نص/ لسنا قصة عابرة/ للكاتبة اللبنانية إخلاص فرنسيس

22 مايو، 2025
6
أن تكتب الذاكرة فقرها/ قراءة في رواية "حكايات منسية" لسعاد سليمان
قراءات أدبية

أن تكتب الذاكرة فقرها/ قراءة في رواية “حكايات منسية” لسعاد سليمان بقلم فاتن محمد علي

20 مايو، 2025
26
قراءة ناقدة لمجموعة قصصية بعنوان "مقهى الموت" للكاتبة البحرينية: فاطمة النهام
قراءات أدبية

قراءة ناقدة لمجموعة قصصية بعنوان “مقهى الموت”للكاتبة البحرينية: فاطمة النهام

20 مايو، 2025
4

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أوافق على الشروط والأحكام وسياسة الخصوصية.

مجلة الغرفة 19

مجلة غرفة 19 العدد 16
مجلة غرفة 19

مجلة غرفة 19 عدد 16

بواسطة المحرر
27 مارس، 2025
6
1.5k

افتتاحية العدد 16 بقلم إخلاص فرنسيس آذار من جديد، شهرٌ يُقال إنه للمرأة، لكنه لا يحمل لها سوى المرآة- مرآة...

تابع القراءةDetails

حوارات

هدى بركات المرشحة لجائزة الشيخ زايد للكتاب لـ”النهار”: نكتب لئلا نُشفى من الألم

علاء زريفة المصدر: دبي - النهار
بواسطة المحرر
8 أبريل، 2025
0
21

علاء زريفةالمصدر: دبي - النهار في روايتها الأخيرة "هند أو أجمل إمرأة في العالم" المرشحة للقائمة القصيرة لجائزة الشيخ زايد للكتاب...

تابع القراءةDetails
  • الرائج
  • تعليقات
  • أحدث

ماذا قالت الأمثــال الشعبيـــة عن الخَريــفْ ؟؟

23 سبتمبر، 2023

البحار أهميتها وكيفية المحافظة عليها 

13 سبتمبر، 2023
مجلة غرفة 19 العدد 13

مجلة غرفة 19 العدد 13

21 أغسطس، 2024
العدد 12 مجلة غرفة 19

مجلة غرفة 19 العدد 12

3 يونيو، 2024

مجلة غرفة 19 العدد 10

14

مجلة غرفة 19 العدد 11

13
"بالدم"... دراما الأمومة بين القداسة والانتهاك

“بالدم”… دراما الأمومة بين القداسة والانتهاك- بقلم: رزان نعيم المغربي – كاتبة وروائية من ليبيا- هولندا

10
وجهٌ من ضباب !

وجهٌ من ضباب !

8
(التاريخ المعماري لمدينة بغداد)

غرفة 19 تقدم: دكتور علي دباغ / العراق (التاريخ المعماري لمدينة بغداد)

23 مايو، 2025
هذا "الاصطناعي": ذكاء أَم ببغاء؟

هذا “الاصطناعي”:ذكاء أَم ببغاء؟

23 مايو، 2025

“Through His Eyes (My Father’s Song)

23 مايو، 2025
لسنا قصة عابرة/ للكاتبة اللبنانية إخلاص فرنسيس

حين يكتب الحنين رسائله: قراءة ذرائعية في نص/ لسنا قصة عابرة/ للكاتبة اللبنانية إخلاص فرنسيس

22 مايو، 2025

© 2023 غرفة 19 - مجلة ثقافية - أدبية - اجتماعية ISSN 2996-7708

مجلة ثقافية أدبية فكرية تصدرُ من سان دييغو كاليفورنيا بالولايات المتحدة الأمريكية

  • الرئيسية
  • من نحن؟
  • راسلنا
  • سياسة الخصوصية

تابعنا على الشبكات

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password? Sign Up

Create New Account!

Fill the forms bellow to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة

© 2023 غرفة 19 - مجلة ثقافية - أدبية - اجتماعية ISSN 2996-7708

هذا الموقع يستخدم الكوكيز. من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع فإنك تعطي الموافقة على استخدام ملفات تعريف الارتباط. لمزيد من الإطلاع في هذه الصفحة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط.
Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?