الجمعة, مايو 9, 2025
  • الرئيسية
  • من نحن؟
  • راسلنا
  • سياسة الخصوصية
  • دخول
  • تسجيل
رئيس التحرير: إخلاص فرنسيس مراسلة...
ISSN 2996-7708
تبرّع وادعم
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
 ISSN 2996-7708- غرفة 19
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
إعلان

قراءة نقدية وتحليلية لرواية حدث في تلك الليلة – للكاتب والصحفي محمود حرشاني

المحرر بواسطة المحرر
17 مارس، 2025
في قراءات أدبية
وقت القراءة:1 دقائق قراءة
11 0
A A
0
رواية حدث في تلك الليلة

رواية حدث في تلك الليلة

24
مشاركة
28
مُشاهدة
Share on FacebookShare on Twitter

بقلم الاستاذة منوبية الغضباني كاتبة وناقدة تونسية

في قراءة لهذه الرواية التاريخية بإمتياز قفز الى ذهني تعريف للعلامة بن خلدون في التاريخ

إذ يقول: فنّ التاريخ الذي تتداوله الأمم والأجيال… هو في ظاهره لا يزيد على الإخبار عن الأيام والدول والسوابق من القرون الأولى، وفي باطنه نظر وتحقيق وتعليل للكائنات ومبادئها دقيق، علم بكيفيات الوقائع وأسبابها عميق، فهو لذلك أصيل في الحكمة عريق، جدير بأن يعدّ في علومها خليق …” والإخبار في رواية مبدعنا محمود حرشاني وهو الصحفي والإعلامي المتميّز ورد يصياغة أدبية روائية مشهدية في بعض فصولها لأحداث احتضنتها حقبة من الزّمن المنقضي في بلدنا تونس وسأحيد عن طبيعة التقديم المتعارف عنها في المنجزات الأدبية أكانت نشعرا أو قصّة أو رواية وأكتفي بما تناوله غيري من الوقوف عند عتبات هذا المنجز الروائي من صورة غلاف وعنوان وعدد صفحات لأنفذ الى ما دفع لكتابة هذه الرواية وأعزوها من وجهة نظري الى تلبية ما بداخل هذا المبدع من احتجاجات ورفض لكل أشكال القمع والقهر وكبح جماح الأصوات الحرّة، فمؤلف الرواية لو لم يكن كاتبا لكان شخصا آخر مُلاحَقا منهم… بعمله هذا جودة فنيّة أدبيّة رغم طبيعة الأحداث التي لها صبغة تاريخية وكذلك الشخوص الذين شكلوا في رحابها وأقضيتها نقطة ضوء فيها.. محتجون …ملاحقون…مستجوبون…موقوفون….وكل مؤشرات الهزائم حاضرة منذ المشهد أو الفصل الأول الذي بدأ باستنطاق دقيق لمتهم بانتمائه لمجموعة تنظيم مشبوه ..

“لافائدة في اضاعة الوقت الإعتراف أحسن..
نحن نتابع تحركاتك من زمان
وجدنا في مكتبك كل الوثائق المشبوهة
هل أعترف بشيء لم أفعله
نعرف عنك تاريخ ميلادك وعناوين الكتب التي تقرأها فضلا عن كتاباتك بأسماء مستعارة “

فهذه المقاطع بها من كثافة إلماحة وقدرة على حمل القهر الفكري الممارس على المثقف والقلم الحرّ وأعتقد أنّ البداية الجيّدة والمتمكنّة التي يفتتح بها الروائي منجزه هي مؤشر لجاذبيتها وشدّها لقارئها .. كما أنّ توظيف مشهد في المقدمة يحتوي على تفاصيل حسية “يجلس …يقف….يدخن سيجارة …يحتسي قهوة .)يمنح القارئ إحساسًا بقيمة محتواها خاصّة وهي تتحدث عن الظلم، والقمع وكيل التهم للمثقفين ..

فالمشهد الأول قويّ قوي جدّا أحالنا فيه الروائي الى تهيئ لبقية الفصول والمشاهد …وهي براعة ومهارة تحسب له في عمله … أمّا عن طريقة وأسلوب تسريد التاريخ في هذه الرواية وأحداث تعلّقت بالحركة الطلابية الإحتجاجية وأزمنة التعاضد وتدهور الإقتصاد وما رافقها من احتجاجات … و صولا إلى فيضانات السبعينات وغيرها من الأحداث الوطنية ..فكلّ الشخوص حقيقيون وكلّ الأحداث واقعية تنفتح على قول الحقائق برمّتها .. فقد ظهر الروائي بجبّة القارئ في الأحداث قبل انتاجها فكأنّه الحافر النّابش كرونولوجيا في حقبات تاريخية من تاريخ تونس وهو ما ساعده في بناء متنه السّرديّ بتوفّق كبير .. فهي تجسِّد حِقبةً ماضية, تستنفر حنين المتلقي وشخوصها وأزمنتها بتقلباتها صراعاتها بروعة التَّاريخ وانعكاسه على واقعنا المعاصر.تاريخ حافل بكلِّ مجرياتِ الأمور والأحداث. وإبرازٌ لـ دقائق التَّاريخ المنسي، بصورةٍ تجعله مبسطا بين يدي القارئ، واعتماد الرواي لفصول متلاحقة متواترة تحتضن تجليات البعد التاريخي كان على امتداد الروية ذا قيمة اجرائية وجيهة ..واعتمد الحوار أحيانا في الرواية؛ وما يمكن تثمينه في هذا العمل الروائي هو كتابَ التَّاريخ بقلمِ الأديب, ووجدان العاشق وقلبِ العاشق..

الفصل الرابع عشر والخامس عشر

سرد لحكاية عشق بين لبنى وجمال في رحاب الجامعة اوتعلق عصام بصديقتة السينيغالية السوداء البشرة وبوحها لأمها بعشق التونسي عصام، أحدوثة لاعطر بعد عروس بين جاره وجارتها الأرملة فحكايا العشق هنا هي براعة الراوي لكي لا يسقط في فخ التاريخ ولا تفقد روايته روائح الأمكنة والأزمنة وما حضنت من قصص عشق رغم ضراوة الأحداث وقساوتها .. وما يُبهرُ حقّا هو المضموني والتوثيقي للحركة الطلابية التي لم يسبق حسب علمي أن درسها مبدع في أعماله رغم ريادة نضاليتها ستجعل كل طالب في تلك الحقبة يتحوّل الى بطل فتتماهى الأنا فيه فخرا واعتزازا بهذه النضالات.. وقد حقّق تفوّقا كبيرا غير مسبوق في مخاتلة القارئ عبر تقريبه من طبيعة الأحداث التي رواها فما أن أدركت الفصل السادس منها حتى وجدتني أنا أيضا بطلة من أبطالها وشخصية من شخصاياتها، وضعتني أحداث المشهد في قلب اللّعبة …في قلب الحدث…وكأني بالراوي يحتم عليه مشاركته الرواية، مقوّضا السائد في التعامل بين مؤلف وقارئ…

المقطع مجتَزَاُُمن الفصل السادس

يقول الراوي:
فياضنات واد بياش بقفصة ..

“مياه هادرة ترعب السكان …كارثة قادمة كان ذاكر في سنته الأولى من التعليم الثانوي..

وأقول

كانت منوبية في أول عهودها بالتدريس..
مازالت الأحداث ملتصقة بذاكرتها

ركبت شاحنة الجيش الوطني لتعود الى قصر قفصة ……لكن والدها أرسل زميلا له لينزلها فتقضي الليلة في دار المرحوم الصادق بلحاج رئيس منطقة الحرس الوطني الذي جازف بحياته مع سائق التراكس في محاولة يائسة لإنقاذ الغارقين ..حملت الشاحنات عددا من التلاميذ والموظفية ..اجتازت الشاحنة الأولى الواد بصعوبة وتلتها الثانية لكن المياه جرفتها ..وكانت تقل عددا من التلاميذ ومنهم من كان زميلا لها هاجت قفصة وماجت وجاء محمد الصياح وهو وزير التجهيز وقتها …لكن أهالي الضحايا الغارقين في الفاجعة أطردوه وطالبوا ببناء جسر على واد بياش ولم تبق المدينة غاضبة فقد أسرعوا وانجزوا الجسر …

فصل من فصول الرواية أرشّح له عنوانها

“حدث في تلك الليلة “

وتبقى القراءة في هذا المنجز أفقا يتيحه التلقي …ينتظر قراءات أخرى تكمله
فما حدث كان رهيبا موجعا محزنا كارثيا ..
فشكرا للراوي الذي منحني خيوطا ومسالك لأدخل قلب الحدث وأصير احدى شخوصه ….إنّه منهج مُسْتحْدَثُُ وشكل من الإنفتاح في تسريد التاريخ وتأريخ تسريده تجعل الذات القارئة غير منفصلة ولا منبتّة عن تاريخ أمّتها ووطنها .. والفرد يتحدّد في هذا الجنس الروائي التاريخي بما في تاريخه من معنى وقيمة وأحقيّة نضالية وصراع من أجل البقاء “حدث في تلك الليلة” عمل روائي تاريخي تأريخي حقق ما يمنحه شرعيته الواقعية يحمل سمة العمل الروائي الملتزم فنيًّا وايديولوجيا، وأجزم أنها من الأعمال التي تمنح قارئها لذة تاريخ كاد ينام في بطون النسيان والتهميش.

المحرر

المحرر

ذو صلة الموضوعات

عين الحسناء.... رواية عن زمن التحولات في المجتمع الخليجي
قراءات أدبية

عين الحسناء…. رواية عن زمن التحولات في المجتمع الخليجي

5 مايو، 2025
88
نبيل سليمان في «ليل العالم» نموذجاً: الرواية كأداة نقدية بين التوثيق والتخييل
قراءات أدبية

نبيل سليمان في «ليل العالم» نموذجاً: الرواية كأداة نقدية بين التوثيق والتخييل

27 أبريل، 2025
8
تحية لرواية آسرة
قراءات أدبية

تحية لرواية آسرة

25 أبريل، 2025
2

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أوافق على الشروط والأحكام وسياسة الخصوصية.

مجلة الغرفة 19

مجلة غرفة 19 العدد 16
مجلة غرفة 19

مجلة غرفة 19 عدد 16

بواسطة المحرر
27 مارس، 2025
6
1.4k

افتتاحية العدد 16 بقلم إخلاص فرنسيس آذار من جديد، شهرٌ يُقال إنه للمرأة، لكنه لا يحمل لها سوى المرآة- مرآة...

تابع القراءةDetails

حوارات

هدى بركات المرشحة لجائزة الشيخ زايد للكتاب لـ”النهار”: نكتب لئلا نُشفى من الألم

علاء زريفة المصدر: دبي - النهار
بواسطة المحرر
8 أبريل، 2025
0
16

علاء زريفةالمصدر: دبي - النهار في روايتها الأخيرة "هند أو أجمل إمرأة في العالم" المرشحة للقائمة القصيرة لجائزة الشيخ زايد للكتاب...

تابع القراءةDetails
  • الرائج
  • تعليقات
  • أحدث

ماذا قالت الأمثــال الشعبيـــة عن الخَريــفْ ؟؟

23 سبتمبر، 2023

البحار أهميتها وكيفية المحافظة عليها 

13 سبتمبر، 2023
مجلة غرفة 19 العدد 13

مجلة غرفة 19 العدد 13

21 أغسطس، 2024
العدد 12 مجلة غرفة 19

مجلة غرفة 19 العدد 12

3 يونيو، 2024

مجلة غرفة 19 العدد 10

14

مجلة غرفة 19 العدد 11

13
"بالدم"... دراما الأمومة بين القداسة والانتهاك

“بالدم”… دراما الأمومة بين القداسة والانتهاك- بقلم: رزان نعيم المغربي – كاتبة وروائية من ليبيا- هولندا

10
وجهٌ من ضباب !

وجهٌ من ضباب !

8
صدى الصمت

صدى الصمت/ فاتن محمد علي

9 مايو، 2025
معرض أمريكا الدولي للثقافة والفنون والكتاب العربي

معرض أمريكا الدولي للثقافة والفنون والكتاب العربي

8 مايو، 2025
أنثروبولوجيا التحرش والسلطة

غرفة 19 تقدم أنثروبولوجيا التحرش والسلطة/تقديم المستشار د. ريم برو/ لبنان

6 مايو، 2025
جدّتي وفيلم في بيروت

جدّتي وفيلم في بيروت

5 مايو، 2025

© 2023 غرفة 19 - مجلة ثقافية - أدبية - اجتماعية ISSN 2996-7708

مجلة ثقافية أدبية فكرية تصدرُ من سان دييغو كاليفورنيا بالولايات المتحدة الأمريكية

  • الرئيسية
  • من نحن؟
  • راسلنا
  • سياسة الخصوصية

تابعنا على الشبكات

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password? Sign Up

Create New Account!

Fill the forms bellow to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة

© 2023 غرفة 19 - مجلة ثقافية - أدبية - اجتماعية ISSN 2996-7708

هذا الموقع يستخدم الكوكيز. من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع فإنك تعطي الموافقة على استخدام ملفات تعريف الارتباط. لمزيد من الإطلاع في هذه الصفحة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط.
Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?