
مريم أديب كريّم
قُلْ كيفَ أرجمُ قدِّيسًا
خطيئتهُ
أنْ غارَ في لُججِ الأشواقِ.. وٱبتعدا
وكيفَ أنسلُّ من قلبي
أُغادرُني
وكيفَ أدفعُ حضنًا خالني بلدا
حُزنًا يخبِّئُ في عينيهِ بعضَ غدٍ
يُداعبُ السِّر
مفتونًا بما وَجدا
صلَّى صلاةَ الشِّفاهِ البكرِ
كان يعي
أنْ لا مفرَّ من الإذعانِ.. فٱحتشدا

غرفة 19
- جماليات التلقي في بناء المعنى داخل النص المسرحي
- الدراجة…الدولاب الأول نحو الحرية/”الزمن الجميل”…هل كان جميلا حقا؟ (19)
- تتويج ملكة جمال المكسيك فاطمة بوش على عرش جمال الكون لعام 2025
- كلُّ ما أكرهه في فيروز وأعشقه في صباح
- تشريحٌ أنثروبولوجيٌّ لأغنية Like a Prayer التي هزّت عروش الثّقافة
- كل نسيان الكون لا يكفيك





