السبت, مايو 31, 2025
  • الرئيسية
  • من نحن؟
  • راسلنا
  • سياسة الخصوصية
  • دخول
  • تسجيل
رئيس التحرير: إخلاص فرنسيس مراسلة...
ISSN 2996-7708
تبرّع وادعم
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
 ISSN 2996-7708- غرفة 19
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
إعلان

لماذا لا يحتفل لبنان بالذكرى الـ140 على رحيل معلم الأجيال بطرس البستاني؟

المحرر بواسطة المحرر
8 فبراير، 2023
في سيرة, مقال
وقت القراءة:1 دقائق قراءة
0 0
A A
0
1
مشاركة
1
مُشاهدة
Share on FacebookShare on Twitter

الإعلامي كمال ديب – صفحة ويكليكس الجيل

كمال ديب
1883 – 2023
على كل ناطقي الضاد والعرب في كل مكان أن يشكروا المعلم بطرس البستاني، هذا المسيحي الذي أحيا اللغة العربية من الضياع بعد 400 سنة من عصر الانحطاط تحت الحكم العثماني. وهو أحد الأدلة على أنّ لبنان كان ولا يزال مشعل العرب لغة وحضارة


أيها المواطن في السودان وفي العراق والمغرب وموريتانيا وعُمان: عندما تقرأ جريدة أو كتاب أو تستمع إلى نشرة الأخبار، تذكّر فضل بطرس البستاني في وضع مداميك اللغة العربية الجديدة التي تعيشها اليوم
بطرس البستاني وُلد في قرية الدبية في جبل لبنان عام 1819، تعلّم العربية وله من العمر 10 سنوات في دير عين ورقة، وقبل أن يبلغ العشرين، تعلّم الانكليزية والسريانية واللاتينية، وعندما باشر ترجمة الكتاب المقدّس إلى العربية لأول مرّة تعلم العبرية والآرامية واليونانية القديمة وكذلك الإيطالية والفرنسية. وأصبح معلّم مدرسة في قرية عبيه ثم في المدارس الرسمية والأميركية في لبنان
وكان بطرس البستاني قد اكتشف فقدان اللغة العربية تماماً ولاحظ تحوّل الناس حتى في الكتابة إلى اللهجة المحكية غير الأدبية وهذا أفسد الأخلاق والتعامل المهذّب وأوصل إلأى تخلّف العقول. فوضع البستاني أول قاموس عربي – عربي هو “محيط المحيط” في مجلدين لإعادة إحياء اللغة في قالب عصري، ثم قاموس آخر للتعليم هو “قطر المحيط”
ثم أن البستاني لاحظ اهتمام الأميركان والفرنسيين بإصدار الموسوعات (انسكلوبيديا) بلغة بلادهم الفرنسية والانكليزية، فقّرر أنّه لا بد من وضع موسوعة عربية في عشرين مجلداً
وتوفي في مكتبته وهو يعمل على هذه الموسوعة التي صدر منها 11 مجلداً باسم “دائرة المعارف العربية”. وبلغ من جودة هذا العمل وتأليفه ومضمونه أنّ أحداً لا يصدّق أنّ رجلاً فرداً هو بطرس البستاني وحده استطاع أن ينجز هذا العمل ويكتبه ويشرف عليه ويراجع كل فقرة فيه
كما كان بطرس البستاني وطنياً بكل معنى الكلمة ينبذ الطائفية والتطرّف ويدعو إلى الوحدة الوطنية واضعاً في كتاب 22 شرطا للمواطنية وكتاباً عن أهمية حقوق المرأة وتحريرها لأنّها جناح المجتمع الآخر
وأصدر صحيفة “نفير سورية” في بيروت وجعل شعارها “حب الوطن من الإيمان”، يدعو فيها إلى المعرفة لأنّ المعرفة تنير العقل والعقل المنير يقضي على التعصّب ويحبّذ المثل العليا لكل المواطنين، في كلام وأسلوب لم تسمع بمثله بلاد الشام من قبل
وعام 1863 أسّس المدرسة الوطنية التي استقبلت الطلاب من كل الطوائف بمُثلٍ وطنيّة خرّجت كثيرين من قادة لبنان وسورية وفلسطين في الأدب والشعر والعلم والسياسية. ثم أصدر صحيفة “الجنان” عام 1870 شارك فيها كتّاب من البلاد العربية. فكان هو والنهضوي ناصيف اليازجي يبعثان لغة عربية وحضارة كادت تندثر
وفي العام 1883 وجدته أسرته متوفياً بين الكتب وهو يواصل العمل حتى الرمق الأخير
ورب قائل يقول لماذا يحتفل لبنان بالبستاني اليوم وهو في خضم أزمة اقتصادية اجتماعية. وأقول لكم إنّ الثقافة تنقذ لبنان لأنّها تجلب معها الأدب وحب الوطن والوعي وهذه هي شروط عودة الماء والكهرباء
إذ كيف نقبل أن تتضرّع القبائل لله من أجل هطول المطر ونعتبر ذلك عادياً، ولا نقبل أن نتمسك بأصالة لبنان وجذوره العلمية والأدبية لكي يكون للبنان دولة لائقة؟
الاعلامي/ كمال ذيب

إقرأ أيضاً
  • “الدهشة” في الكتابة/ سليمان جمعة
  • د. شهاب غانم
    قلبان شعر: شهاب غانم
  • الحاضر، وعتبة الأمس، قراءة في دلالات العنوان لرواية (الوقوف على عتبات الأمس) للأديب المصري أحمد طايل
    الحاضر، وعتبة الأمس، قراءة في دلالات العنوان لرواية (الوقوف على عتبات الأمس) للأديب المصري أحمد طايل
  • انطونيو الهاشم
    حين لا يشبهنا الحاضر… نسافر إلى الأمس !!! انطونيو الهاشم
  • (التاريخ المعماري لمدينة بغداد)
    غرفة 19 تقدم: دكتور علي دباغ / العراق (التاريخ المعماري لمدينة بغداد)
  • هذا "الاصطناعي": ذكاء أَم ببغاء؟
    هذا “الاصطناعي”:ذكاء أَم ببغاء؟
المحرر

المحرر

إخلاص فرنسيس أديبة لبنانية تقيم في أميركا

ذو صلة الموضوعات

مقال

“الدهشة” في الكتابة/ سليمان جمعة

31 مايو، 2025
3
انطونيو الهاشم
مقال

حين لا يشبهنا الحاضر… نسافر إلى الأمس !!! انطونيو الهاشم

26 مايو، 2025
12
هذا "الاصطناعي": ذكاء أَم ببغاء؟
مقال

هذا “الاصطناعي”:ذكاء أَم ببغاء؟

23 مايو، 2025
18

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أوافق على الشروط والأحكام وسياسة الخصوصية.

مجلة الغرفة 19

مجلة غرفة 19 العدد 16
مجلة غرفة 19

مجلة غرفة 19 عدد 16

بواسطة المحرر
27 مارس، 2025
6
1.5k

افتتاحية العدد 16 بقلم إخلاص فرنسيس آذار من جديد، شهرٌ يُقال إنه للمرأة، لكنه لا يحمل لها سوى المرآة- مرآة...

تابع القراءةDetails

حوارات

هدى بركات المرشحة لجائزة الشيخ زايد للكتاب لـ”النهار”: نكتب لئلا نُشفى من الألم

علاء زريفة المصدر: دبي - النهار
بواسطة المحرر
8 أبريل، 2025
0
23

علاء زريفةالمصدر: دبي - النهار في روايتها الأخيرة "هند أو أجمل إمرأة في العالم" المرشحة للقائمة القصيرة لجائزة الشيخ زايد للكتاب...

تابع القراءةDetails
  • الرائج
  • تعليقات
  • أحدث

ماذا قالت الأمثــال الشعبيـــة عن الخَريــفْ ؟؟

23 سبتمبر، 2023

البحار أهميتها وكيفية المحافظة عليها 

13 سبتمبر، 2023
مجلة غرفة 19 العدد 13

مجلة غرفة 19 العدد 13

21 أغسطس، 2024
العدد 12 مجلة غرفة 19

مجلة غرفة 19 العدد 12

3 يونيو، 2024

مجلة غرفة 19 العدد 10

14

مجلة غرفة 19 العدد 11

13
"بالدم"... دراما الأمومة بين القداسة والانتهاك

“بالدم”… دراما الأمومة بين القداسة والانتهاك- بقلم: رزان نعيم المغربي – كاتبة وروائية من ليبيا- هولندا

10
وجهٌ من ضباب !

وجهٌ من ضباب !

8

“الدهشة” في الكتابة/ سليمان جمعة

31 مايو، 2025
د. شهاب غانم

قلبان شعر: شهاب غانم

28 مايو، 2025
الحاضر، وعتبة الأمس، قراءة في دلالات العنوان لرواية (الوقوف على عتبات الأمس) للأديب المصري أحمد طايل

الحاضر، وعتبة الأمس، قراءة في دلالات العنوان لرواية (الوقوف على عتبات الأمس) للأديب المصري أحمد طايل

27 مايو، 2025
انطونيو الهاشم

حين لا يشبهنا الحاضر… نسافر إلى الأمس !!! انطونيو الهاشم

26 مايو، 2025

© 2023 غرفة 19 - مجلة ثقافية - أدبية - اجتماعية ISSN 2996-7708

مجلة ثقافية أدبية فكرية تصدرُ من سان دييغو كاليفورنيا بالولايات المتحدة الأمريكية

  • الرئيسية
  • من نحن؟
  • راسلنا
  • سياسة الخصوصية

تابعنا على الشبكات

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password? Sign Up

Create New Account!

Fill the forms bellow to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة

© 2023 غرفة 19 - مجلة ثقافية - أدبية - اجتماعية ISSN 2996-7708

هذا الموقع يستخدم الكوكيز. من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع فإنك تعطي الموافقة على استخدام ملفات تعريف الارتباط. لمزيد من الإطلاع في هذه الصفحة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط.
Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?