أبي عاد ميشال
أواكِبُ حَدْسي والرّهانُ هِوايَتي
فعُمري قصيرٌ والسّعادةُ أقصَرُ
أجولُ بِدَربي والتّعَثّرُ حاطَني
فما كنتُ يومًا في الهوى أتَعَثّرُ
أُناديكِ والأحلامُ فِيَّ رَهينَةٌ
متى يَلتوي هذا السِّياجُ المُسَوَّرُ؟
أُهادنُ عَقلي والسّلامُ رِسالتي
فما عدْتُ أَنوي في العِدا أتَنَكّرُ
أنا صرتُ أهوى في القتالِ مَعارِكَ
فمهما تَجودي في العِنادِ، سَأثأَرُ
أبي عاد ميشال ١٧ / ١٢ / ٢٠٢١