الأحد, يونيو 1, 2025
  • الرئيسية
  • من نحن؟
  • راسلنا
  • سياسة الخصوصية
  • دخول
  • تسجيل
رئيس التحرير: إخلاص فرنسيس مراسلة...
ISSN 2996-7708
تبرّع وادعم
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
 ISSN 2996-7708- غرفة 19
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
إعلان

محمد بن الامين ..الشاعر المختلف

المحرر بواسطة المحرر
23 نوفمبر، 2022
في فنون تشكيلية
وقت القراءة:2 دقائق قراءة
0 0
A A
0
1
مشاركة
1
مُشاهدة
Share on FacebookShare on Twitter

جميل حمادة

قال لي محمد.. بن لامين مرة اخرى
أحيانا كنت اعتقد أنني فارس حرب..وجسر كوارث وكتاب أحزان كبير، وموسوعة اغتراب شاسعة كسماء! لكنني اكتشفت أو ربما تبين لي بيني وبين نفسي؛! ان محمد بن لامين قد فاتني الى هناك.. إنه كل ذلك وأكثر؛ ربما؛ كان الصديق المثقف والمخرج المسرحي الكبير عبدالله هويدي يسميني “امير الصعاليك”؛ لقد كنت صعلوكا كبيرا؛ ربما؛ وقد لا يفيدني ان انكر ذلك، لكن كان دائما ثمة رقيب رادع.. يوجه دفة سفينة الحياة الشعرية..! محمد بن الامين صعلوك مختلف ايضا في الشعر وفي اللوحة.. انه يحول الحياة كلها؛ كل لحظة فيها الى لوحة مجسمة. وأخيرا؛ ربما قبل مايقرب من عشرين عاما قرر ان يفصح عن ذلك بالحرف لا باللون؛ وحسم أمره ان بعض الحقائق في سيرة الانا يجب ان يصيغها الحرف لأنها تلك الالوان لن تكون موازيا كفؤا رغم هالتها المشعة بكل ألوان الكون
في هذه القصائد السريعة “المحكمة” وفي لحظة استواء ونضج للفكرة؛ على صفيح وقت ما.. يبدي لنا بن الامين شعرية عالية تخلط جل صور الحياة في بوتقة لوحة لغوية هائلة؛ يفشي من خلالها عبر قصيدة النثر؛ ومظللا ذلك كله بخطوط سوريالية وتجريدية لا تقل غموضا ورمزية ووضوحا عن تجريدية العشاء الاخير.. هذه تقدمة متواضعة في فسحة صغيرة من الزمن لهذه القصائد التي تكشف شيئا من اسرار الحياة والزمن.. تلقيها كف شاعر يزعم انه ليس شاعرا
جميل حمادة
*****************
قال لي محمد بن لامين مرة
كل هذه اللغة عاجزة عن إعراب كائن ملقى من غيمة
■
أنا من فاقكم ضعفاً
وأنا الهزيل طريح فراش الكون
نهيد الروح فاقد الأنفاس
عديم الحول والقوة…
أنا الباكي على أعشاش الشجرة الأولى
وأنا الضاحك الأبدي
على همسات كذبة قديمة
جرتني إلى هذه الدنيا قابلة شبه أفريقية
وسلَّت قدميّ الرطبتين بصعوبة
من رحم أم منهكة
أنا البادي بلا بدو
واللائح بين شرارة صغيرة
وانطفاءة كبرى
من أين أجد لي عينين
ومن أين يأتي الهوى؟
صغير جدا أنا ولم ألحق بهذا العالم
وفاتني عشق كثير
وكل قصص الحب التي تمنيتها ذهبت
أدراج الحياة
وحيداً جدا وفي داخلي ألف وحدة أخرى
قصياً كما كان أويس
أرقب عوسج الصحراء
وأهيل الأتربة الحمراء على مذابح الأخوة
أنا من سماه الزمان سليل الهم
وابن المتاهة العظمى
أنا خليل الفقد
ونبتت لي منه حوافر ومخالب
وفي الليل تحرسني ضباع الفكرة
■

قال لي من سوء الزمان أن الحقيقة بائسة
والكذبة تضفي سعادة متلهف عليها
الناس لم تعد تتقبل الشخص الحزين
عليك أن تتدبر سعادة ما
وإن كانت مؤقتة
الحزن شيء يكدر الزمان
ويجعل الآخرين يضيقون بك
اذهب إلى الطرقات وارقص
قلت يا شيخي
لم أعد أطيق هذا الفرح الهش
وأنا أعرف نبع سعادتي
قال لي
لقد بلغت
■
لا يجيد سرد السيرة إلا الصديقين

___________
هامش//
* الشعراء يصورون النمل على أصابعهم
أفيال أفريقية كاسحة
* السياسيون يصرون على أن الوطن
جنّة مؤجلة
* الأدباء حيارى بين حسن اللفظ وفظاعة المعنى
* الرسامون لازالوا يمزجون اللون
ويحاكون شكل عصى موسى
* المثقفون يدافعون بشراسة تقنية
عن القضايا اليدوية النافقة
* وحدهم الذين غادروا التراب المداس
قد وجدوا ممرات آمنة أخرى
يمشونها بحذر وبلا أدنى ضجة

كنت بيَّاعا شقياً في أرضي
أعرف الفرق بين المليم وشهقة الروح
صاحبت الدراويش وعساكر سوسة
جبت البلاد وجابتني
مشيت وراء قطعان الماعز
وضربتني الشمس مرارا على رأسي
وكنت على الأغلب مذهوب شيرة
ولا أفرق بين البقر والكلاكس
ظلي صغير جداً
حتى أن النمل لا يقيل فيه
كلامي عابر
وقصيدتي سريعة العطب
أيامي مخبأة في جيب صغير
وروحي نافرة لا تستقر في شيء
أغرتني ساحرة الكون بشجرتها القديمة
وجاء الشيطان الأصيل
يدعوني للرقص على حافة سحيقة
كنت طفلاً من بلاد لا تنساها الشمس
وكانت أمي تزرع في رأسي
نخلة النبي
وأنا ذهبت بعيدا جداً
أبعد من الساحرة ومن الشيطان ومن أمي
نمت في مقابر الموتى
وغنيت في الأسواق
وشربت رحيق كل شيء
اليوم أواصل متاهتي حراً
ولا أزعم أني بجوار البئر

■
* واستهل يهيل تراب الأرض على كاهلي الهش
بعد أن أحسن ذبحتي وراكم أحجاراً حمراء صغيرة
ومن شدة هدوئه ورصانته دفن أصابع يدي اليمنى
وقد نفرت من بين الطين سبابتي تتجه إلى السماء
رش على جثتي قراح الماء وكأنني شتائل النعناع
لاحق أطراف قميصي الأزرق الخشنة وغاص بها
مستعينا بفيض الماء وعيدان العشب الجاف وبعض
من نتف قطع البلاستيك المهشمة.. لا ينسى أبداً بعد
حين وآخر أن يلتفت حذراً للجهات كلها إلا الزرقاء
أصابه التعب وكان يتصبب منه عرق الجهد لا الخوف
فتحسس في جيوبه وأخرج علبة سجائره وبيده المتربة
وضع لفافة التبغ في فمه وهو ينظر حوله ثم بقدرة قادر
أشعلها ومج منها شهقة عميقة فلمعت في عينيه بارقة
أمل وارتياح فسيح كأنه أنجز المرحلة الصعبة من المهمة
كان ضوء القمر يرسم على وجهه ملامح طيبة وأكيدة
كما أنه استطاع بجلد منقطع النظير أن يعيد صفحة الأرض
إلى سيرتها الأولى لدرجة أن كلاب القرية مرت بجانبي
دون أيّ شك أو ريبة.. من تحت الردم رأيته بعد أن ابتعد
يلتفت إلى القبر الذي خصني به وينفض يديه من تربتي العطرة

إقرأ ايضاً
  • “الدهشة” في الكتابة/ سليمان جمعة
  • د. شهاب غانم
    قلبان شعر: شهاب غانم
  • الحاضر، وعتبة الأمس، قراءة في دلالات العنوان لرواية (الوقوف على عتبات الأمس) للأديب المصري أحمد طايل
    الحاضر، وعتبة الأمس، قراءة في دلالات العنوان لرواية (الوقوف على عتبات الأمس) للأديب المصري أحمد طايل
  • انطونيو الهاشم
    حين لا يشبهنا الحاضر… نسافر إلى الأمس !!! انطونيو الهاشم
  • (التاريخ المعماري لمدينة بغداد)
    غرفة 19 تقدم: دكتور علي دباغ / العراق (التاريخ المعماري لمدينة بغداد)
  • هذا "الاصطناعي": ذكاء أَم ببغاء؟
    هذا “الاصطناعي”:ذكاء أَم ببغاء؟
وُسوم: محمد بن لامين
المحرر

المحرر

إخلاص فرنسيس أديبة لبنانية تقيم في أميركا

ذو صلة الموضوعات

تحت السماء الزرقاء الشاسعة.. أعمال فنية فذَة لفنانون أستراليون متميزون!
فنون تشكيلية

تحت السماء الزرقاء الشاسعة.. أعمال فنية فذَة لفنانون أستراليون متميزون!

22 مايو، 2025
55
🏵️ في احتباس الروح وغلبة الطيلسان*
فنون تشكيلية

في احتباس الروح وغلبة الطيلسان/ محمد بن لامين

11 مايو، 2025
27
“قصائد الثياب”، ذات المقص والحذف والبنيوية! |
فنون تشكيلية

“قصائد الثياب”، ذات المقص والحذف والبنيوية! | هاني نديم

24 أبريل، 2025
39

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أوافق على الشروط والأحكام وسياسة الخصوصية.

مجلة الغرفة 19

مجلة غرفة 19 العدد 16
مجلة غرفة 19

مجلة غرفة 19 عدد 16

بواسطة المحرر
27 مارس، 2025
6
1.5k

افتتاحية العدد 16 بقلم إخلاص فرنسيس آذار من جديد، شهرٌ يُقال إنه للمرأة، لكنه لا يحمل لها سوى المرآة- مرآة...

تابع القراءةDetails

حوارات

هدى بركات المرشحة لجائزة الشيخ زايد للكتاب لـ”النهار”: نكتب لئلا نُشفى من الألم

علاء زريفة المصدر: دبي - النهار
بواسطة المحرر
8 أبريل، 2025
0
23

علاء زريفةالمصدر: دبي - النهار في روايتها الأخيرة "هند أو أجمل إمرأة في العالم" المرشحة للقائمة القصيرة لجائزة الشيخ زايد للكتاب...

تابع القراءةDetails
  • الرائج
  • تعليقات
  • أحدث

ماذا قالت الأمثــال الشعبيـــة عن الخَريــفْ ؟؟

23 سبتمبر، 2023

البحار أهميتها وكيفية المحافظة عليها 

13 سبتمبر، 2023
مجلة غرفة 19 العدد 13

مجلة غرفة 19 العدد 13

21 أغسطس، 2024
العدد 12 مجلة غرفة 19

مجلة غرفة 19 العدد 12

3 يونيو، 2024

مجلة غرفة 19 العدد 10

14

مجلة غرفة 19 العدد 11

13
"بالدم"... دراما الأمومة بين القداسة والانتهاك

“بالدم”… دراما الأمومة بين القداسة والانتهاك- بقلم: رزان نعيم المغربي – كاتبة وروائية من ليبيا- هولندا

10
وجهٌ من ضباب !

وجهٌ من ضباب !

8

“الدهشة” في الكتابة/ سليمان جمعة

31 مايو، 2025
د. شهاب غانم

قلبان شعر: شهاب غانم

28 مايو، 2025
الحاضر، وعتبة الأمس، قراءة في دلالات العنوان لرواية (الوقوف على عتبات الأمس) للأديب المصري أحمد طايل

الحاضر، وعتبة الأمس، قراءة في دلالات العنوان لرواية (الوقوف على عتبات الأمس) للأديب المصري أحمد طايل

27 مايو، 2025
انطونيو الهاشم

حين لا يشبهنا الحاضر… نسافر إلى الأمس !!! انطونيو الهاشم

26 مايو، 2025

© 2023 غرفة 19 - مجلة ثقافية - أدبية - اجتماعية ISSN 2996-7708

مجلة ثقافية أدبية فكرية تصدرُ من سان دييغو كاليفورنيا بالولايات المتحدة الأمريكية

  • الرئيسية
  • من نحن؟
  • راسلنا
  • سياسة الخصوصية

تابعنا على الشبكات

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password? Sign Up

Create New Account!

Fill the forms bellow to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة

© 2023 غرفة 19 - مجلة ثقافية - أدبية - اجتماعية ISSN 2996-7708

هذا الموقع يستخدم الكوكيز. من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع فإنك تعطي الموافقة على استخدام ملفات تعريف الارتباط. لمزيد من الإطلاع في هذه الصفحة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط.
Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?