الجمعة, مايو 9, 2025
  • الرئيسية
  • من نحن؟
  • راسلنا
  • سياسة الخصوصية
  • دخول
  • تسجيل
رئيس التحرير: إخلاص فرنسيس مراسلة...
ISSN 2996-7708
تبرّع وادعم
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
 ISSN 2996-7708- غرفة 19
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
إعلان

معنى الرصيف في الحمرا.. والمسرح أيضاً

المحرر بواسطة المحرر
28 يوليو، 2022
في أخبار, اخبار منوعة, مقال
وقت القراءة:1 دقائق قراءة
0 0
A A
0
0
مشاركة
0
مُشاهدة
Share on FacebookShare on Twitter

يوسف بزي لجريدة المدن الالكترونية: الخميس 2022/07/28

يوسف بزي


كان هناك في منطقة الحمرا ورأس بيروت: فرساي، ستراند، ألدورادو، البيكاديللي، مونتي كارلو، الحمرا، برودواي، كوليزيه، سارولا، إتوال، استرال، بلاديوم، أديسون، بافيون، كومودور، كونكورد، أورلي، مارينيان، الخيّام، كليمنصو، مونتريال، أرسكو.. 22 صالة سينما ومسرح، إن لم ننسَ إحداها (وعدا نوادي السينما). وكي تحيا وتستمر كل هذه الصالات والمسارح، علينا أن نتخيل لا فقط عدد روادها اليومي الضخم، بل رسوخ “الاستهلاك الثقافي” كجزء من خيارات العيش، وكأولوية في الحاجات اليومية للسكان



على امتداد الشارع الرئيسي وحده كان هناك بين سبعة وتسعة مقاهي رصيف، ازدادت ونقصت، مات بعضها وولد بعضها الآخر. لكن باستمرار، كانت المقاهي في الحمرا هي ضابط إيقاع المشهد. بما يعني ذلك من طقوس فردية واجتماعية ومساحة خاصة ومشتركة لتأليف فضاء عام للتواصل والتعارف والاسترخاء، بل ومنح هذا الطقس وقته ضمن يوميات كل فرد. على أن مقاهي الرصيف هذه مغايرة تماماً لـ”المقاهي الشعبية”، وظيفة وسلوكاً واجتماعاً

بالمقابل، كان هناك 14 مكتبة كبيرة بين بلس والحمرا، وعدد غير محدد من المكتبات الصغيرة، يضاف إليها بسطات دائمة للكتب لا يقل عددها عن خمس عشرة، وكذلك عشرة أكشاك ثابتة للصحف والمجلات في الشارع الرئيسي وحده. ولذا، يمكن القول أن عاصمة الكتاب والصحافة والقراءة كانت هنا في هذا الشطر من بيروت

اثنتان من أفضل جامعات الشرق الأوسط متمركزتان هنا، مع أرجحية المساحة الهائلة وعدد الطلاب الضخم للجامعة الأميركية. ومن غير نسيان “الخليط” البشري المتعدد الجنسيات لأولئك الطلاب والأساتذة. وهو ما استجلب أنماط سكن وخدمات واستهلاك وعلاقات مدينية بالكامل
إلى جانب ذلك، تلك المدارس الأجنبية الخاصة الفرنكوفونية والأنجلوفونية في هذا الجزء من العاصمة (كان هناك مدارس ألمانية وإيطالية أيضاً)، ونوعية التعليم والخيارات الثقافية والاجتماعية المتأتية عنها، وأثرها في ولادة أجيال من الطلاب الذين يختبرون أفكاراً ويكتسبون قيماً حديثة ومعولمة

أيضاً، مقار أبرز الصحف والمجلات ودور النشر ووكالات الصحافة الأجنبية والعربية، ومؤسسات الأبحاث، ومكاتب الترجمة، والمطابع الكبرى، كانت تتوزع في أنحاء رأس بيروت. وهذه تستلزم بداهة، مجتمعاً كاملاً، نساء ورجالاً، من الكتّاب والصحافيين والباحثين والمفكرين والفنيين والمصممين..إلخ

وبالطبع، ما من شركة “محترمة” في الشرق الأوسط لم يكن لديها مكتب أو مقر في هذه المنطقة. وما لا يعد ولا يحصى من مكاتب المحامين وعيادات الأطباء وشركات الهندسة والمقاولات، والوكالات التجارية، ومن مصرف لبنان المركزي إلى الفروع الرئيسية لكل المصارف اللبنانية والأجنبية. وهؤلاء يشكلون عصب الطبقة الوسطى المدينية ونخبتها

ومع وجود مستشفى الجامعة الأميركية الأشهر والأعرق والأكثر تقدماً حتى وقت قريب، انبثقت ستة مستشفيات صغيرة ومتوسطة في محيطها. وبالتالي، انتشرت المختبرات الطبية والعيادات الخاصة ومعارض المستلزمات الطبية، ومراكز علاج وأبحاث علمية. وهو ما أحال رأس بيروت إلى مركز الاستشفاء الأكثر تطوراً في المشرق العربي كله. وهذا كله أيضاً أتى ببشر، مقيمين وزائرين، هم خليط من كفاءات علمية وأكاديمية يمنحون رأس بيروت حضوراً اجتماعياً وثقافياً نوعياً

وعلى هامش هذا التعداد، يمكن الانتباه إلى الوجود الكمي والمكثف لوظائف تتطلب المهارات والشهادات العلمية والتدريب والكفاءة، كالتمريض والسكريتارية والمحاسبة وإدارة الموارد والصيانة التقنية.. وجميع ممتهنيها يتلاقون هنا بتعدد منابتهم وخلفياتهم الاجتماعية وباختلاف أهوائهم وأمزجتهم

بالتأكيد، لا يمكن إغفال واجهات الحمرا ورأس بيروت، أي محالها التجارية التي كانت تلاحق وتتشبه وتطمح لمنافسة “شانزليزيه” متخيلة. ضعف عدد صالات السينما وأكثر كان عدد متاجر الذهب والمجوهرات. المتاجر المخصصة للعطور، وتلك المختصة بالتجميل. العلامات التجارية الأكثر شهرة عالمياً كلها بلا استثناء في هذا المربع الكوزموبوليتي. شارع المقدسي وحده كان عبارة عن ميلانو صغيرة للشغوفين بالأناقة الباهظة
وليس صدفة كذلك أن يتوجد بين الجامعة الأميركية غرباً وفردان شرقاً أكثر من ثلثي عدد فنادق بيروت. فمن هنا “الدخول” بالمدينة، وهنا قلبها النابض، وهنا اكتشافها ومعاشرتها، وهنا كل “الغرباء” يستأنسون

كان التنزه في الحمرا هو مشاهدة مديدة للموضة، للعرض المتواصل لقوس قزح أنماط اللباس والهويات والأهواء والتفنن الفردي في الظهور

لا بد أيضاً من الانتباه إلى أن 90 بالمئة من غاليريات الفنون التشكيلية كانت حتى مطلع الألفية الجديدة متمركزة في الحمرا ورأس بيروت. وإلى جانبها المراكز الثقافية للبعثات الأجنبية والسفارات، ومعاهد وورش و”مراسم” (أتيلييه) الفنانين، واستديوهات التصوير، وشركات الأفلام وموزعيها، واستديوهات تسجيل الموسيقى. وهي بدورها كانت تعني انجذاب ممارسيها ومنتجيها والطامحين إلى اكتسابها للسكن والإقامة في هذه الشوارع والأحياء

وما يوازي كل هذا، هناك أيضاً عالم المطاعم الذي كان في رأس بيروت والحمرا. “عالم” بكل معنى الكلمة والجنسيات والمطابخ. الباتيسري والسناك والوجبات السريعة أيضاً، وبما يوائم إيقاع الحياة اللاهثة

ثم هناك “الليل” بكل أبهته وصخبه. السهر، الحانات والمسارح والكباريهات والمراقص و”علب الليل” والأضواء التي ما كانت تنطفئ

وفي البداية وأولاً، معنى الرصيف في الحمرا. فضاء الحب الحر أيضاً، أجيال المغامرات السياسية والأيديولوجية، الهواء المثقل بالأفكار الكبرى المتصارعة فوق هذه الكيلومترات المربعة القليلة. اختبار عدد لا يحصى من الهويات و”الآخر”

بعد العام 2008 قلت أن الأمر انتهى وأفل ومات. واستجلب قولي هذا استنكاراً ونفياً كثيراً

ربما أبكرت واستعجلت قليلاً.. لكن اليوم، لا شك في المآل والمصير. ولن أكون من هواة “مجالس عزاء” التاريخ، ولا من محبي استحضار أرواح الماضي

المحرر

المحرر

إخلاص فرنسيس أديبة لبنانية تقيم في أميركا

ذو صلة الموضوعات

معرض أمريكا الدولي للثقافة والفنون والكتاب العربي
مقال

معرض أمريكا الدولي للثقافة والفنون والكتاب العربي

8 مايو، 2025
32
صلاة القلق الرواية الفائزة لعام 2025 محمد سمير ندا منشورات ميسكلياني
أخبار

صلاة القلق الرواية الفائزة لعام 2025 محمد سمير ندا منشورات ميسكلياني

24 أبريل، 2025
85
صدور كتاب نقدي عالمي حول قصص فاطمة النهام… باللغتين الإنجليزية والفرنسية
أخبار

صدور كتاب نقدي عالمي حول قصص فاطمة النهام… باللغتين الإنجليزية والفرنسية

24 أبريل، 2025
43

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أوافق على الشروط والأحكام وسياسة الخصوصية.

مجلة الغرفة 19

مجلة غرفة 19 العدد 16
مجلة غرفة 19

مجلة غرفة 19 عدد 16

بواسطة المحرر
27 مارس، 2025
6
1.4k

افتتاحية العدد 16 بقلم إخلاص فرنسيس آذار من جديد، شهرٌ يُقال إنه للمرأة، لكنه لا يحمل لها سوى المرآة- مرآة...

تابع القراءةDetails

حوارات

هدى بركات المرشحة لجائزة الشيخ زايد للكتاب لـ”النهار”: نكتب لئلا نُشفى من الألم

علاء زريفة المصدر: دبي - النهار
بواسطة المحرر
8 أبريل، 2025
0
16

علاء زريفةالمصدر: دبي - النهار في روايتها الأخيرة "هند أو أجمل إمرأة في العالم" المرشحة للقائمة القصيرة لجائزة الشيخ زايد للكتاب...

تابع القراءةDetails
  • الرائج
  • تعليقات
  • أحدث

ماذا قالت الأمثــال الشعبيـــة عن الخَريــفْ ؟؟

23 سبتمبر، 2023

البحار أهميتها وكيفية المحافظة عليها 

13 سبتمبر، 2023
مجلة غرفة 19 العدد 13

مجلة غرفة 19 العدد 13

21 أغسطس، 2024
العدد 12 مجلة غرفة 19

مجلة غرفة 19 العدد 12

3 يونيو، 2024

مجلة غرفة 19 العدد 10

14

مجلة غرفة 19 العدد 11

13
"بالدم"... دراما الأمومة بين القداسة والانتهاك

“بالدم”… دراما الأمومة بين القداسة والانتهاك- بقلم: رزان نعيم المغربي – كاتبة وروائية من ليبيا- هولندا

10
وجهٌ من ضباب !

وجهٌ من ضباب !

8
صدى الصمت

صدى الصمت/ فاتن محمد علي

9 مايو، 2025
معرض أمريكا الدولي للثقافة والفنون والكتاب العربي

معرض أمريكا الدولي للثقافة والفنون والكتاب العربي

8 مايو، 2025
أنثروبولوجيا التحرش والسلطة

غرفة 19 تقدم أنثروبولوجيا التحرش والسلطة/تقديم المستشار د. ريم برو/ لبنان

6 مايو، 2025
جدّتي وفيلم في بيروت

جدّتي وفيلم في بيروت

5 مايو، 2025

© 2023 غرفة 19 - مجلة ثقافية - أدبية - اجتماعية ISSN 2996-7708

مجلة ثقافية أدبية فكرية تصدرُ من سان دييغو كاليفورنيا بالولايات المتحدة الأمريكية

  • الرئيسية
  • من نحن؟
  • راسلنا
  • سياسة الخصوصية

تابعنا على الشبكات

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password? Sign Up

Create New Account!

Fill the forms bellow to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة

© 2023 غرفة 19 - مجلة ثقافية - أدبية - اجتماعية ISSN 2996-7708

هذا الموقع يستخدم الكوكيز. من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع فإنك تعطي الموافقة على استخدام ملفات تعريف الارتباط. لمزيد من الإطلاع في هذه الصفحة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط.
Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?