مريم الأحمد

يا أمي! كل هذا الليل
هو أخي
الذي لم تلديه
..
يا غدي المحفوف بالوقوف
أفرِج عن ساقيك
و اهرب
..
يا حلمي
لو نرجع أنا و أنت تلميذين
مشاغبين
أنت ترسم لي محطة
و أنا أودع رفاقي و أغيب
..
يا مدرستي
كان اللوح عالياً
و أنا قصيرة اليد
لم أكتب اسمي هناك
مع الناجحين
..
يا بحر مدينتي
اعبر صيف الأطفال في حلمك
هم في أحلامهم الآن
يصيدون السمك
..
- حين تُتّهم كتابات السبعينيات بأنها من إنتاج الذكاء الاصطناعي! بقلم: مروان ناصح
- في ظل تطور الذكاء الاصطناعي: من يملك الحكاية؟القصة القصيرة بين الإنسان والآلة – تحالف أم تهديد؟
- جنيّة “عرّاضة” الخوري ميخائيل قنبر
- جماليات السوق العمشيتي في الثقافة الشعبية اللبنانية: من العين إلى القلب/ د. جوزاف ياغي الجميل
- رواية العاجز للعاجز: بين الأدب والهلوسة!/ د. بدر شحادة
- رزق الله