الثلاثاء, يوليو 1, 2025
  • الرئيسية
  • من نحن؟
  • راسلنا
  • سياسة الخصوصية
  • دخول
  • تسجيل
رئيس التحرير: إخلاص فرنسيس مراسلة...
ISSN 2996-7708
تبرّع وادعم
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
 ISSN 2996-7708- غرفة 19
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
إعلان

منحوتة نعيم ضومط باعتبارها شهوةَ الضوء وشكلَه وقوامَه وشمسَه وظلَّه وتأويلَ الروح

المحرر بواسطة المحرر
7 سبتمبر، 2022
في فنون تشكيلية, مقال
وقت القراءة:1 دقائق قراءة
2 0
A A
1
5
مشاركة
6
مُشاهدة
Share on FacebookShare on Twitter

عقل العويط

النصّ أدناه، هو “مكالمةٌ” مع منحوتةٍ لنعيم ضومط (من مواليد 1941- )، الذي من حقّ تجربته الفنّيّة المديدة أنْ تكون موضعَ تكريمٍ، أقلّه من خلال كتابٍ فنّيٍّ وبحثيٍّ لائقٍ يوضع عنه، ومعرضٍ استعاديٍّ شامل لمراحله المختلفة الطليعيّة والخلّاقة والمتواصلة نحتًا ورسمًا منذ نحوٍ من اثنين وستّين عامًا. هذا واجب الحركة التشكيليّة اللبنانيّة، المتاحف ودور العرض، الأدب، النقد، والثقافة مطلقًا
أأنتِ منحوتةٌ أم امرأةٌ؟
يتناهى إليَّ أنّكِ تختارين أنْ تكوني مَن تكونين، ماذا تكونين
وها أنتِ تولدين من شجرةِ القبقاب، وتمتشقين كيانَكِ، متبرّجةً بإزميلِ خيراتكِ ومواهبكِ، لتطلّي على عريكِ البهيِّ الطريِّ الخفِرِ الذكيّ، ولتحضري – كغاية، كملتجأ – في قوامكِ العاري، في اختصاراتكِ المكتفيةِ بالإيماء، في صفائكِ اللّامتناهي، في هذيانكِ النبيل، في صمتكِ الممتلئ، في لغتكِ العارفةِ باللغات، في ليلِ جسدكِ المُضاءِ بذاتِه والمُضيء، في شمسكِ المغموسةِ – بل المضرّجةِ – بمياهِ مكنوناتِ الظلّ، في ظلّكِ المستسلمِ لرغباتِ الإعصارِ والنسيم، في شهواتِكِ العرفانيّةِ الممتنّة، في نشواتِكِ الكريمة، في هواجسِ عقلكِ الباطن، في نزهاتِكِ المجهولة، في أطايبِكِ المقطّرةِ تحتَ أنهارِ الينابيعِ المضمَرة، في خفاياكِ المتبسّمة، في وشوشاتِكِ المُريبة، في لامبالاتِكِ، في لاانتباهاتِكِ، في شاهقِ نزولكِ إلى المهبل، في فرْجِكِ المُهلِك، في فضيحتِكِ الكونيّة، حيث هناك تكتملين في شهقةِ الضوء، كامرأةٍ منحوتةٍ، أو – لستُ أدري – كمنحوتةٍ امرأة
وأنتِ أيّتها الآنسةُ، يا شجرةَ القبقابِ المنحوتة، ويا الساحرة والمسحورة، لا تحضرين في الخفيةِ ولا تسلّلًا ولا في الغفلةِ ولا أيضًا على متنِ الضوضاء، بل أمامَ الملأ، إلى مائدةِ الانتباهاتِ الكلّيّة، إلى مائدةِ الفضاءاتِ المتخلّيةِ عن كلِّ ثرثرةٍ وإضافةٍ ونشاذ، لتكوني الضيفةَ القصوى، الأميرةَ، الكونتيسةَ، في مأدبةِ الكَرَمِ الجسديّ المطلق، مأدبةِ التبسيطِ والاختصارِ والكثافة


ويا لكِ تنبثقين، أيّتها المرأةُ الكاهنة، كما ينبثقُ شهابٌ طالعٌ من عدم، كجنحةٍ موسيقيّةٍ عارمة، كمثلِ راهبةٍ وثنيّةٍ، كمثلِ قدّاسٍ مغسولٍ باللطفِ، بالضبابِ، بنزوةِ الضبابِ المعتّقِ بالخمر، كغيابٍ لا يكفُّ عن الحضور، كحجمٍ يعتني بإيقاعاتِهِ المهيبة، كهندسةٍ ترتجي أنْ تحملَ في أحشائِها ميزانَ الوله، لتكيلَ به معاييرَ الشبقِ بالقيراطِ، بالرهافةِ، بالدقّةِ اللّامتناهيّة، منساقةً في الحمحمةِ، في الهديلِ، في الانسيابِ، على بساطِ الهسيسِ المسموعِ بالإيحاءِ وعقلِ الوحي، وهو بساطُ الخفّةِ الفلسفيّةِ المحمولةِ بالأنفاسِ، بالعطورِ، بالتأوّهاتِ، على هندساتِ ملائكةِ التخييلِ الحيي
ويا لقدمَيكِ! يا لقدمَيكِ الواقفتَين على رؤوسِ الأصابع (يطيب لي أنْ أرى ذلك، وهذا ممّا لا يُرى)، كأنّما تنصتان إلى خبرةِ الينابيعِ في النزف، كأنّما تنصتان إلى “وصايا” أمِّنا الأرض، بقصدِ أنْ تحملا همَّ الكينونة، وهاجسَ الارتقاء، تعبيرًا عن توقِ الشرطِ البشريّ إلى الرقصةِ القصوى، إلى الرهزِ، إلى الدوارِ، إلى التحليقِ، إلى الانخطافِ، فإلى الاندراجِ في متعةِ الحفيفَين، وفي تلوّي اللهفتَين
ما أطيبَهما. وما أحيلى
ويا لَساقَيكِ! يا لَساقَيكِ المتصاعدتَين كحريقٍ فردوسيّ، إلى حيث تلتقي الساقُ بالساق، لتصيرا الرغوةَ المنسكبةَ في الإناءِ المُذهلِ والمنذهل، حيث الجرنُ، جرنُ الجنسِ، جرنُ المعموديّةِ الجسدانيّة، جرنُ الحلمِ الانتشائيِّ اللّاواعي، والانبثاقاتِ المتوالدةِ من الرحيقِ، من النسغِ، من الجوهر
أهناك، يا ترى، يلذّ للجمرِ أنْ يتوهّجَ كموقدةٍ في الزمهريرِ الغاشم، حيث في ذلك الموضع تتحقّقُ القيامة؟
وأيّ قيامة

جين فوندا جامعة الصفات


أهو قوامُكِ، يا امرأة، هذا الذي يرتفعُ من منتهى الحوض، وما يليه من أحشاءٍ هي ملجأُ الثمرةِ النامية، حيث يطيب للمثنّى، وهو مثنّى الساقَين، أنْ ينضمَّ بعضُهُ على بعضِهِ، أنْ يلتئمَ، أنْ يختفي، أنْ يتخفّى، فتتماهى الساقان الإثنتان، وتتآخيان، لتتوحّدا، من أجل أنْ تنضويا في القامةِ المستدقّةِ الرهيفة، التي بالكاد تُرى كاختصارِ الاختصار، بإيجازِ البلاغةِ المتحرّرةِ من البلاغةِ، من الوصفِ، ومن الإنشاءِ الفضفاض
هل من مكانٍ للندى في هذا الانهمام؟ هل من مكانٍ للاسترخاءِ، للاستراحةِ، للتهرّبِ ممّا يَنتظر، ويُنتظَر؟
لا أخشى أنْ أستطيبَ التأويل، بل أمعنُ بعينيَّ هاتين، بإغماضتَيهما الرائيتَين، حيث الربوَتان، حيث ارتعاشةُ الثديين، وحيث لا يقينَ إلّا باليدَين، بالشفتَين، تنظران، أكرّر: تنظران، تلمسان، تتنشّقان، تستسيغان، تتلمّظان، وتستدرّان الحليبَ الأنثويَّ، تستدرّان ماءَه خاليًا من كلّ غشٍّ وعكرةٍ وثقل
أليس هناك، حيث أيضًا هناك، يسكرُ الإزميلُ، يُجَنُّ، يتغاوى، يرهفُ، يتمهّلُ، يتأنّى، يتوقّفُ، يستوقفُ، يرنو، ولا ينامُ، ولا يغفو، بل يشتغلُ، ويحلمُ واعيًا، ويعي حالمًا، أنّ الشهوةَ، أنّ الرغبةَ، أنّ الرغوةَ، وأنّ الحلمَ والغفرانَ والرأفةَ والرحمةَ وأثيرَ الرحمن وتفّاحتَيه، هم هناك؟
وإذا قيلَ هناكَ هي المرآةُ المجلوّةُ، هناكَ هي صفحةُ أعلى الصدرِ، فذلك معناهُ هو السجنجلُ في العربيّةِ، وقد استُلّتْ كلمتُها من اليونانيّة. ويُرى أعلى الصدرِ هذا (هل يُرى بالعينَين باليدَين بالشفتَين بالرغبتَين بالشهوتَين؟!) بريئًا من كلِّ عيبٍ، صافيًا، ليّنًا، منبسطًا، مرحِّبًا، مصقولًا، مسبوكًا سبكَ الذهب، خالصًا، مبصرًا، وداعيًا إلى الإبصارِ. وأيّ إبصار
وإذا كان يعنيني الوجهُ، فلأنّه الوجهُ، وهو وجهُ الجسمِ، وجهُ الظاهرِ، وجهُ الباطنِ، وجهُ المرئيِّ اللّامرئيّ، وجهُ القلبِ، وجهُ الروحِ، وجهُ المبلَّغِ عنه، وجهُ اليقينِ، وجهُ المحتمَلِ، وجهُ ما لا وجهَ له، وجهُ المفتكَرِ فيه، وجهُ المحلومِ، وجهُ المظنونِ، وجهُ المكتومِ، وهو بدايةُ الرحلةِ إلى اللذّةِ الدفينةِ، إلى الفلسفةِ، إلى الشعرِ، إلى التأويلِ، حيث كلُّ معنى، وحيث كلُّ ما يمتثلُ وراءَ المعنى، ولا يصلُ إليه معنى
ويعنيني أنْ ألتفتَ إلى الجانبِ (البروفيل) من هنا، إلى الجانبِ من هناك، فأعي وعيَ الحجمِ الذي يتهندسُ من دون افتعالٍ أو اصطناع، ولا أرتبكُ، بل أصغي إلى ما يتناهى من الإزميلِ الغائبِ، ومن الحفيفِ الذي يستطيبُ الترهيفَ والتنعيمَ والتليين، وهذا ممّا لا يُصغَى إليه بالأذن، بل بالتبسيطِ المكثّفِ للموسيقى المسموعةِ بلا صوت
وإذا كنتُ معنيًّا بالجزء، فلأنّي معنيٌّ بالكلّ

  • The Radar The excerpt from “Between Life and Death” by the global poet and novelist Saadany El-Salamouny, translated from Arabic by Mohamed Farhat:
  • تجلّيات الأنساق المضمرة في المسلسل اللّبنانيّ "بالدّم" بقلم د. دورين نصر
    تجلّيات الأنساق المضمرة في المسلسل اللّبنانيّ “بالدّم” بقلم د. دورين نصر
  • رائحة الفطيرة
    رائحة الفطيرة
  • اللوحة للفنان التشكيلي اللبناني الأستاذ هاني بعيون.
    أزياء البيارتة وعاداتهم في اللباس. (5) بحث وإعداد: سهيل منيمنة
  • العَــــــقرَبُ الأحمَــرُ/ محمد إبراهيم الفلاح / مصر


أرأيتَ، أيّها الرائي بالعينِ والعقل، أرأيتَ أيَّ حالٍ تُرى، إذا وقفتَ وراءَ المنحوتةِ لترى ظَهرها؟
وأسمّي الظَّهرَ، لينوبَ عن كلِّ شيٍ يُرى من وراء. لينوبَ عن الجسمِ كلِّهِ، عن الفضاءِ، عن الحجمِ، عن القامةِ، عن القوامِ، عن الإليتَين (ما أحيلاهما)، وما بينهما. فهل هممتَ، أيّها الرائي، بتركِ أذنيكَ، يديكَ، عينيكَ، شفتيكَ، وشميمَ عطرَيكَ، تحتفلُ بالخليقةِ من وراء، وتنضمُّ إليها انضمامَ الفردوسِ إلى الجحيمِ، والجحيمِ إلى الفردوس؟
والناحتُ والمنحوتُ، والعاشقُ والمعشوقُ، أتُدرَكُ هواجسُهُما آنذاك؟
يا لَتقصيرِ العقلِ، يا لارتباكِ الإدراكِ، إدراكِ “مسؤوليّةِ” النحتِ، مغامرتِهِ، عندما ينحتُ الضوءَ، عندما ينحتُ هندستَه، قوامَه، حجمَه، شكلَه، شهوتَه، رغبتَه، شبقَه، نشوتَه، شمسَه، ظلَّه، قمرَه، وتأويلَ الروح
akl.awit@annahar.com.lb
كلام الصورة
منحوتة لنعيم ضومط، في حالاتها الأربع، خشب شجر القبقاب، 85 سم ارتفاعًا

المحرر

المحرر

إخلاص فرنسيس أديبة لبنانية تقيم في أميركا

ذو صلة الموضوعات

مذكرات سفير- ذكريات مع الموسيقى /مجلة غرفة 19
مقال

مذكرات سفير- ذكريات مع الموسيقى /مجلة غرفة 19

29 يونيو، 2025
83
ملف العدد 17 القصة القصيرة في زمن الذكاء الاصطناعي بين التوليد الآلي واحتشاد الوعي الإنساني/ أ. مسعودة فرجاني
تكنولوجيا

ملف العدد 17 القصة القصيرة والذكاء الاصطناعي: تحالف أم تهديد؟

26 يونيو، 2025
2
ملف العدد 17 القصة القصيرة في زمن الذكاء الاصطناعي بين التوليد الآلي واحتشاد الوعي الإنساني/ أ. مسعودة فرجاني
تكنولوجيا

ملف العدد 17 صِراعُ الذَّكاءاتِ بين الفكر المُنْتَجِ وَالمُسْتَهْلَكِ / أ. احمد يمّين

25 يونيو، 2025
3

تعليقات 1

  1. تنبيه: سلالم الأدب – غرفة 19

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أوافق على الشروط والأحكام وسياسة الخصوصية.

مجلة الغرفة 19

مجلة غرفة 19 العدد السابع عشر حزيران يونيو 2025
مجلة غرفة 19

مجلة غرفة 19 العدد السابع عشر

بواسطة المحرر
3 يونيو، 2025
1
684

افتتاحية العدد السابع عشر: حفرٌ في تربة الهواءالأديبة إخلاص فرنسيس في زمنِ الحرب،تتبدّلُ سريرةُ النفوس، وندورُ في دوّامةٍ من التحوّلاتِ...

تابع القراءةDetails

حوارات

هدى بركات المرشحة لجائزة الشيخ زايد للكتاب لـ”النهار”: نكتب لئلا نُشفى من الألم

علاء زريفة المصدر: دبي - النهار
بواسطة المحرر
8 أبريل، 2025
0
29

علاء زريفةالمصدر: دبي - النهار في روايتها الأخيرة "هند أو أجمل إمرأة في العالم" المرشحة للقائمة القصيرة لجائزة الشيخ زايد للكتاب...

تابع القراءةDetails
  • الرائج
  • تعليقات
  • أحدث

ماذا قالت الأمثــال الشعبيـــة عن الخَريــفْ ؟؟

23 سبتمبر، 2023

البحار أهميتها وكيفية المحافظة عليها 

13 سبتمبر، 2023
مجلة غرفة 19 العدد 13

مجلة غرفة 19 العدد 13

21 أغسطس، 2024
مجلة غرفة 19 العدد 16

مجلة غرفة 19 عدد 16

27 مارس، 2025

مجلة غرفة 19 العدد 10

14

مجلة غرفة 19 العدد 11

13
تجلّيات الأنساق المضمرة في المسلسل اللّبنانيّ "بالدّم"/ بقلم د. دورين نصر

“بالدم”… دراما الأمومة بين القداسة والانتهاك- بقلم: رزان نعيم المغربي – كاتبة وروائية من ليبيا- هولندا

10
وجهٌ من ضباب !

وجهٌ من ضباب !

8

The Radar The excerpt from “Between Life and Death” by the global poet and novelist Saadany El-Salamouny, translated from Arabic by Mohamed Farhat:

1 يوليو، 2025
تجلّيات الأنساق المضمرة في المسلسل اللّبنانيّ "بالدّم" بقلم د. دورين نصر

تجلّيات الأنساق المضمرة في المسلسل اللّبنانيّ “بالدّم” بقلم د. دورين نصر

1 يوليو، 2025
رائحة الفطيرة

رائحة الفطيرة

1 يوليو، 2025
اللوحة للفنان التشكيلي اللبناني الأستاذ هاني بعيون.

أزياء البيارتة وعاداتهم في اللباس. (5) بحث وإعداد: سهيل منيمنة

30 يونيو، 2025

© 2023 غرفة 19 - مجلة ثقافية - أدبية - اجتماعية ISSN 2996-7708

مجلة ثقافية أدبية فكرية تصدرُ من سان دييغو كاليفورنيا بالولايات المتحدة الأمريكية

  • الرئيسية
  • من نحن؟
  • راسلنا
  • سياسة الخصوصية

تابعنا على الشبكات

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password? Sign Up

Create New Account!

Fill the forms bellow to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة

© 2023 غرفة 19 - مجلة ثقافية - أدبية - اجتماعية ISSN 2996-7708

هذا الموقع يستخدم الكوكيز. من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع فإنك تعطي الموافقة على استخدام ملفات تعريف الارتباط. لمزيد من الإطلاع في هذه الصفحة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط.
Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?