السبت, مايو 31, 2025
  • الرئيسية
  • من نحن؟
  • راسلنا
  • سياسة الخصوصية
  • دخول
  • تسجيل
رئيس التحرير: إخلاص فرنسيس مراسلة...
ISSN 2996-7708
تبرّع وادعم
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
 ISSN 2996-7708- غرفة 19
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
إعلان

منير عتيبة يحكي: عندما كنت محررًا أدبيًا

منير عتيبة/ موقع شهرزاد

المحرر بواسطة المحرر
16 فبراير، 2024
في سيرة
وقت القراءة:2 دقائق قراءة
0 0
A A
0
من اليمين أمام: خالد السروجي- أحمد محمد حميدة من اليمين خلف: عبد الله هاشم- الشربيني المهندس- منير عتيبة- د. أحمد صبرة- سعيد بكر

من اليمين أمام: خالد السروجي- أحمد محمد حميدة من اليمين خلف: عبد الله هاشم- الشربيني المهندس- منير عتيبة- د. أحمد صبرة- سعيد بكر

1
مشاركة
1
مُشاهدة
Share on FacebookShare on Twitter
من يذكر صحيفة الوفد في بداية التسعينيات من القرن الماضي يعرف كم كانت جريدة معارضة قوية مقروءة على نطاق واسع، كان رئيس تحريرها صحفيًا كبيرًا مناضلًا هو مصطفى شردي، وقد كنت محظوظًا وأنا طالب بالجامعة بنشر بعض قصصي في العدد الأسبوعي للجريدة يوم الخميس، وكانت قصصًا طويلة تستغرق صفحة جريدة كاملة مع رسم مناسب للقصة.

لذلك عندما قررت التعرف إلى الحياة الثقافية في الإسكندرية، وكانت البداية بـ”ندوة الإثنين” أقوى ندوة للقصة والرواية بالمدينة، بقصر ثقافة الحرية (مركز الحرية للإبداع حاليًا) كنت ذاهبًا إلى الندوة بقدر كبير من الثقة بالنفس، ولكي أطمئن نفسي أكثر، قررت قراءة قصة منشورة بالفعل، قرأتها من الصحيفة مباشرة، كنوع من التأثير النفسي على المستمعين!

انتهيت من قراءة القصة، انتظرت التعليقات، مرت دقيقة أو دقيقتان كانتا كدهر، انتظرت التصفيق، الإشادة بالمستوى الممتاز للقصة، السجود لله شكرًا أن انضم إلى الندوة قاص شاب عبقري مثلي. لم يتحدث أحد. ثم تنحنح رجل أبيض، طويل، وجهه مدور ممتلئ، شعره ناعم خفيف، عدَّل وضع نظارته فوق أنفه، ثم قال لي: “هذه أقرب إلى تمثيلية في الإذاعة منها إلى قصة قصيرة، فالحوار غالب عليها بشكل كبير”. اختفت المرئيات من أمامي، ولم أعد أسمع ما يقال بالندوة، من قرأ قصة، من علق عليها، لا أدري، أنا في حالة غياب تام. انتهت الندوة فانصرفت وحيدًا. مشيت من قصر الثقافة إلى موقف محطة مصر، ثم ركبت المشروع (الميكروباص) من محطة مصر إلى العوايد، حوالي نصف ساعة، ثم ربع ساعة في مشروع آخر إلى قريتي خورشيد.

من اليمين: الشربيني المهندس- د. أحمد صبرة- منير عتيبة- محمد محمود عبد الرازق- سعيد بكر- أحمد محمد حميدة

 

طول الطريق كنت أفكر كم أنا غبي؟ كاتب لامع مثلي تنشر قصصه على صفحة في ملحق الوفد الأسبوعي، ويشيد بي أصدقائي من المبدعين والصحفيين الشباب، لماذا أذهب إلى ندوة في قصر ثقافة، لا أحد يعرف من فيها، رجال يعيشون في قوقعة مع أنفسهم، وسيظلون مجهولين إلى الأبد، الغيرة جعلتهم يصمتون، ومن تكلم منهم قال “أي كلام”، أكيد أنا خطر عليهم بأعمالي البديعة، وشهرتي التي ستطبق الآفاق (يعني إيه؟ كنت أقرأها هكذا!)، ونمت قرير العين، فقد عرفت السر، أنا “تمام/زي الفل” مبدع موهوب عبقري، وهم جهلة مجهولون يغارون من بزوغي الوشيك!

مر يوم، يومان، وأنا لا أفكر فيما حدث، تجاهله عقلي تمامًا، فاستراحت نفسي، ثم أمسكت بالجريدة، فتحت صفحة القصة، تأملت اسمي المكتوب بخط عريض، شعرت بالزهو. أغلقت الجريدة. مرت فترة مجاهدة حقيقية، فتحت الجريدة مرة أخرى، لم أنظر إلى اسمي، بل قرأت القصة بعيني ذلك الرجل الذي علَّق عليها.

“القصة يا سيد منير على أفضل الأحوال متوسطة القيمة، لكنها مناسبة للنشر في الصحف لتسلي القراء، والحوار يغلب عليها فعلًا، ربما أنت متأثر بعلاقتك بالراديو أكثر من المجموعات القصصية التي تقرأها”. هكذا قلت لنفسي، وبدأت أعمل في اتجاهات ثلاثة.

من اليمين أمام: خالد السروجي- أحمد محمد حميدة من اليمين خلف: عبد الله هاشم- الشربيني المهندس- منير عتيبة- د. أحمد صبرة- سعيد بكر

الاتجاهات الثلاث

أولًا إعادة قراءة ما قرأت من مجموعات قصصية من قبل بعين جديدة فاحصة ناقدة محللة، في حدود قدراتي على فعل ذلك وقتها، وقراءة مجموعات أخرى جديدة.

ثانيًا الاستماع إلى التمثيليات والمسلسلات الإذاعية بالعين الفاحصة نفسها، وشراء كتب عن الدراما الإذاعية وأصول كتابتها، وشراء بعض الأعمال الإذاعية المنشورة في كتب، أذكر منها مجموعة تمثيليات لثروت أباظة، ونص مسلسل إذاعي اسمه “سرحان بشارة سرحان.. روبرت كينيدي يجب أن يموت”.

ثالثًا المواظبة على حضور ندوة الاثنين، أستمع إلى القصص المقروءة، والنقد الموجه إليها، وأعيد تنظيم دماغي وأفكاري وكتاباتي.

وقد أفادني ذلك لأصبح كاتبًا معتمدًا بإذاعة الإسكندرية بعد سنوات قليلة من التدريب على الكتابة للإذاعة (فالرجل الذي علق على قصتي اكتشف فيَّ هذه الموهبة ونبهني لها فانتبهت)، وحرصت على تجويد قصصي فبدأ النقد لها يصبح أقل فأقل. وتعرفت على رواد ندوة الاثنين والخريطة الثقافية في الإسكندرية، فعرفت من هو الجاهل الأحمق الجهول إلخ ما تشاء من صفات في هذا الاتجاه،.. قلت كل هذه الصفات لنفسي عن نفسي فلم تعترض!

الرجل الذي علق على قصتي ليس مجرد الرجل الذي علق على قصتي، إنه “سعيد بكر” أحد كبار كتاب مصر، والحائز على جائزة الدولة التشجيعية، والرجل الذي يقود الندوة هو “عبد الله هاشم” هو أحد أهم الفاعلين الثقافيين في مصر،

أحد لقاءات ندوة الإثنين الحاشدة بمناسبة اللقاء مع أستاذي الكاتب الكبير محمد جبريل

 

الرجل الذي علق على قصتي ليس مجرد الرجل الذي علق على قصتي، إنه “سعيد بكر” أحد كبار كتاب مصر، والحائز على جائزة الدولة التشجيعية، والرجل الذي يقود الندوة هو “عبد الله هاشم” هو أحد أهم الفاعلين الثقافيين في مصر، وندوة الاثنين نفسها من أعرق وأقدم الندوات المصرية وكان من أعضائها كبار أمثال محمد حافظ رجب وإبراهيم عبد المجيد ومحمد جبريل وغيرهم.

الصحافة والأدب السكندري

كنت أمارس الصحافة في ذلك الوقت (الصحافة المحلية في الإسكندرية قصة مهمة لابد أن تروى يومًا) فقررت التعرف على أدباء الإسكندرية الكبار وإجراء حوارات صحفية معهم، قلت لنفسي إياك أن تطرح الأسئلة الغبية التي لخصها الصحفي في فيلم “لعبة الست” “أين ترعرعت سيدتي؟!”، ولكن؛ كيف سأطرح أسئلة ذكية وأنا لم أقرأ لهؤلاء الكتاب؟

اخترت الأسماء الأكثر ترددًا، وكل منهم سيدلني على غيره، سعيد سالم، مصطفى نصر، محمد الجمل، حجاح أدول، صبري أبو علم، رجب سعد السيد، أحمد محمد حميدة، د.حورية البدري، وغيرهم، كلهم لهم إصدارات مهمة، حصلوا على جوائز، كتب عنهم كبار النقاد…

كنت أذهب إلى الكاتب، أعرفه بنفسي كصحفي وأديب، أطلب منه نسخًا من كتبه، يعطيني ما تيسر له منها (تعهدت لأستاذ مصطفى نصر بإعادة بعضها لأنها كانت النسخة الوحيدة لديه) أعود بعد أسابيع إلى الكاتب الذي نسيني غالبًا، أعود وقد ذاكرته تمامًا، أحدثه عن أعماله، أربط بينها بطريقة تفاجئه أحيانًا، وهذ ميزة قراءة أعمال لكاتب كلها معًا وليس على فترات، أجري الحوار الذكي الذي أتمناه، وعند النشر أصيغ الحوار بحيث يكون مكان السؤال عدد من النقاط هكذا (……….؟) وتكون الإجابة مشيرة إلى السؤال، يبدو أن تواضعي وتحجيمي لنفسي وصل إلى أنني لم أضع كلمات أسئلتي بجوار كلمات إجابات هؤلاء المبدعين الذين لم يمنحوني فقط كتبهم، ولا وقتهم لإجراء حوار صحفي، بل أعطوني ما هو أهم؛ صداقة بها الكثير من الأبوة، وأبوة أدبية مليئة بالمحبة، لا أزال أمرح في حدائقها حتى اليوم، وأشعر بسعادة عندما أعلق على “بوست” لأحدهم بكلمة “أستاذي”، وبلغ من تواضع أحدهم “المبدع الكبير حجاج أدول” أن كتب لي على الخاص أننا أصدقاء ولا تكتب لي كلمة أستاذي، مع أنه فعلًا أحد أساتذتي الذين أحبهم وأقدرهم.

من اليمين: منير عتيبة- صلاح بكر- عبد الله هاشم

 

للأسف ضاعت هذه الحوارات الأولى لي كمحرر أدبي، وإن كنت أجريت بعد ذلك حوارات أخرى كثيرة مع مبدعين ومبدعات مصريين وعرب وأجانب، نُشرت في صحف ومجلات مصرية وعربية، ونشرت بعضها في كتابي (عن الكتابة.. السحر والألم)، لكنني سأظل أدين لهذه التجربة بالفضل، التجربة التي علمتني أن أشتغل على نفسي قدر الطاقة، أن أعرف نقاط القوة حتى ولو كان من ينبهني لها لا يقصد، وأشتغل عليها، وأن أعرف نقاط الضعف وأحاول تجنبها، وأنه ليس مهمًا كيف تكون البداية، ولكن الطريق الذي ستسلكه لتجعل الخطوات التالية أفضل، والأهم أن أعرف مدى جهلي، فليس معنى أنني لا أعرف فلان أنه مجهول، أو أنه بلا قيمة، لكن المعنى الوحيد أنني جاهل به وعلي أن أزيل هذا الجهل، أو أظل متخبطًا في ظلامه ولا ألوم سوى نفسي التي كثيرًا ما أمرتني بالكبرياء الغبية عند الصدمات المريعة!

روائي وقاص وكاتب للأطفال والدراما الإذاعية، مؤسس ومدير مختر السرديات بمكتبة الإسكندرية، رئيس تحرير سلسلة كراسات سردية التي يصدرها مختبر السرديات بمكتبة الإسكندرية، مقرر لجنة السرد القصصي والروائي بالمجلس الأعلى للثقافة، عضو لجنة القصة بالمجلس الأعلى للثقافة (2013 - 2019)، وقد حصل على العديد من الجوائز منها جائزة اتحاد الكتاب.
منير عتيبة روائي وقاص وكاتب للأطفال والدراما الإذاعية،
المحرر

المحرر

ذو صلة الموضوعات

سيرة

“Through His Eyes (My Father’s Song)

23 مايو، 2025
3
وردة اليازجي (1838-1924)
سيرة

وردة اليازجي (1838-1924) – إعداد: سهيل منيمنة

16 أبريل، 2025
6
جورج شكور
سيرة

رحيل الشاعر اللبناني جورج حنّا شكّور ـ أ.د. سّيار الجميل

6 سبتمبر، 2024
24

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أوافق على الشروط والأحكام وسياسة الخصوصية.

مجلة الغرفة 19

مجلة غرفة 19 العدد 16
مجلة غرفة 19

مجلة غرفة 19 عدد 16

بواسطة المحرر
27 مارس، 2025
6
1.5k

افتتاحية العدد 16 بقلم إخلاص فرنسيس آذار من جديد، شهرٌ يُقال إنه للمرأة، لكنه لا يحمل لها سوى المرآة- مرآة...

تابع القراءةDetails

حوارات

هدى بركات المرشحة لجائزة الشيخ زايد للكتاب لـ”النهار”: نكتب لئلا نُشفى من الألم

علاء زريفة المصدر: دبي - النهار
بواسطة المحرر
8 أبريل، 2025
0
23

علاء زريفةالمصدر: دبي - النهار في روايتها الأخيرة "هند أو أجمل إمرأة في العالم" المرشحة للقائمة القصيرة لجائزة الشيخ زايد للكتاب...

تابع القراءةDetails
  • الرائج
  • تعليقات
  • أحدث

ماذا قالت الأمثــال الشعبيـــة عن الخَريــفْ ؟؟

23 سبتمبر، 2023

البحار أهميتها وكيفية المحافظة عليها 

13 سبتمبر، 2023
مجلة غرفة 19 العدد 13

مجلة غرفة 19 العدد 13

21 أغسطس، 2024
العدد 12 مجلة غرفة 19

مجلة غرفة 19 العدد 12

3 يونيو، 2024

مجلة غرفة 19 العدد 10

14

مجلة غرفة 19 العدد 11

13
"بالدم"... دراما الأمومة بين القداسة والانتهاك

“بالدم”… دراما الأمومة بين القداسة والانتهاك- بقلم: رزان نعيم المغربي – كاتبة وروائية من ليبيا- هولندا

10
وجهٌ من ضباب !

وجهٌ من ضباب !

8

“الدهشة” في الكتابة/ سليمان جمعة

31 مايو، 2025
د. شهاب غانم

قلبان شعر: شهاب غانم

28 مايو، 2025
الحاضر، وعتبة الأمس، قراءة في دلالات العنوان لرواية (الوقوف على عتبات الأمس) للأديب المصري أحمد طايل

الحاضر، وعتبة الأمس، قراءة في دلالات العنوان لرواية (الوقوف على عتبات الأمس) للأديب المصري أحمد طايل

27 مايو، 2025
انطونيو الهاشم

حين لا يشبهنا الحاضر… نسافر إلى الأمس !!! انطونيو الهاشم

26 مايو، 2025

© 2023 غرفة 19 - مجلة ثقافية - أدبية - اجتماعية ISSN 2996-7708

مجلة ثقافية أدبية فكرية تصدرُ من سان دييغو كاليفورنيا بالولايات المتحدة الأمريكية

  • الرئيسية
  • من نحن؟
  • راسلنا
  • سياسة الخصوصية

تابعنا على الشبكات

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password? Sign Up

Create New Account!

Fill the forms bellow to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة

© 2023 غرفة 19 - مجلة ثقافية - أدبية - اجتماعية ISSN 2996-7708

هذا الموقع يستخدم الكوكيز. من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع فإنك تعطي الموافقة على استخدام ملفات تعريف الارتباط. لمزيد من الإطلاع في هذه الصفحة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط.
Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?