رئيس التحرير: إخلاص فرنسيس 
الملتقى
د. منير عتيبة
أعلن نادي الساردون يغردون نتيجة المسابقة العربية الدولية للقصة القصيرة في نسختها الأولى لعام ٢٠٢٣ بفوز الفريق المصري بالمركز الأول على أربعة عشر فريقا عربيا من أربعة عشر دولة عربية شاركت في المسابقة
قاد الفريق المصري المبدع منير عتيبة وتكون الفريق من عدد من المبدعين المتميزين هم: محمد رفيع وشيرين فتحي وخالد عجماوي وجمال بربري ومجدي شعيشع وناهد بدوي ومصطفى عوض
كما حصلت القصص الخاصة بكل عضو على مراكز متقدمة في المسابقة الفرعية لأفضل عشرين قصة مشاركة من إجمالي ١١٢ قصة. إذ حصلت قصة منير عتيبة (تيتانيك في خورشيد) على المركز الثاني. وقصة محمد رفيع (الآنسة كيوبيد) المركز الثالث. وقصة شرين فتحي (عشر دقائق مقدسة) المركز الخامس. وقصة خالد عجماوي (دموع السليكون) المركز السادس. وقصة جمال بربري (عمود خشبي مهمل) المركز العاشر. وقصة مجدي شعيشع (سيارة جاز) المركز الثاني عشر
صرح عتيبة أن فريقه أهدى هذا الفوز لمصر في ليلة عيد الفطر المبارك. مشيرا إلى أن روح الفريق والتعاون الجماعي والأسلوب الديمقراطي في اختيار القصة المشاركة لكل عضو باتفاق جميع أعضاء الفريق بعد أن يعرض كل عضو قصتين من أعماله. هو ما ساعد؛ بعد توفيق الله على الوصول لهذه النتيجة المشرفة والمستحقة للإبداع المصري الذي لم ينضب أبدا تحت أي ظرف من الظروف. وأكد عتيبة سعادته بالمستوى المتميز لمعظم القصص المشاركة من جميع الدول العربية والتي تشير إلى المستوى الإبداعي العربي المتميز والذي إن وجد رعاية مؤسسية حقيقية جدير بأن يتبوأ مكانة مرموقة وسط الآداب العالمية. كما قدم عتيبة باسم الفريق المصري الشكر للقائمين على نادي الساردون يغردون لتنفيذ هذه الفكرة الجديدة القاص رضا يونس والناقدة د جيهان الدمرداش
يذكر أن الفرق التي شاركت في المسابقة بثمانية مبدعين بكل فرقة هي:الفريق المغربي. الفريق اليمني. الفريق السعودي. الفريق الجزائري. الفريق التونسي. الفريق الفلسطيني. الفريق اللبناني. الفريق المصري. الفريق الليبي. الفريق الأردني. الفريق الإريتري. الفريق العراقي. الفريق البحريني. الفريق السوداني
والفرق التي وصلت إلى المراكز الخمسة الأولى هي بترتيب المراكز من الأول إلى الخامس: الفريق المصري. الفريق اللبناني. الفريق الجزائري. الفريق اليمني. الفريق السعودي
وشارك في تحكيم المسابقة عدد من كبار النقاد من عدة دول عربية
- من قلب الشارقة: موسوعة العمارة التقليدية تفتح أفقًا جديدًا لصون الهوية العمرانية العربية
- الجنون من يدري على مسافة لحظة لحظتين/ الحلقة السادسة والأخيرة
- بعد واديك واد ليس بذي شجر / خالد محمد زغريت
- خالد خضير الصالحي في محاضرة (التلصص وإمبراطورية المراقبة الشاملة)
- الذكاء الاصطناعي شريك في إنقاذي! .
- نُباح – قصة قصيرة/ د. محمد إقبال حرب
