د. محمد توفيق أبو علي
نار الهوى
نارُ الهَوى رَطْبةً تهمي على كَبِدي
كَلمسةٍ قد شَفَتْ عَيْنًا من الرَّمَدِ
فتّانَةُ الدَّلِّ هذي النّارُ في غُنُجٍ
تُدَثِّرُ النُّورَ، تكسُو العَيْنَ بالبَرَدِ
لهيبُها لِلُهاثِ الوَجْدِ راحِلةٌ يَحْدُو الفَراشُ لها ذَوْبًا مَدَى الأَمَدِ