الجمعة, مايو 30, 2025
  • الرئيسية
  • من نحن؟
  • راسلنا
  • سياسة الخصوصية
  • دخول
  • تسجيل
رئيس التحرير: إخلاص فرنسيس مراسلة...
ISSN 2996-7708
تبرّع وادعم
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
 ISSN 2996-7708- غرفة 19
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
إعلان

هل فكرت أن تسرق حياة أحد ؟

المحرر بواسطة المحرر
16 نوفمبر، 2024
في سينما, مقال
وقت القراءة:1 دقائق قراءة
11 0
A A
0
هل فكرت أن تسرق حياة أحد ؟

هل فكرت أن تسرق حياة أحد ؟

24
مشاركة
28
مُشاهدة
Share on FacebookShare on Twitter

هل يبدو لك طبيعيا ذلك الشعور الذي ينتاب البعض فيجعلهم يسرقون حياة شخص ما أو يحلون محله في الحياة دون علمه ؟ اذا كان كذلك ، فما مدى امكانية حدوث ذلك ؟ أي أن تتاح لك فرصة أن تحتل حياة ذلك الشخص الذي تحلم ان تكون مكانه بما يملكه ؟ تخيل الآن أنك تريد ان تحل مكان احد اكبر أغنياء المدينة او اشهر الشخصيات فيها ، وان تتمتع بكل امكانيات وتفاصيل حياته ؟ منزله ، ثيابه ، عطوره ، مجوهراته ، رفاهيته … فكيف يمكن ان يحدث ذلك يا ترى ؟

هذه هي خلاصة الفيلم التشيلي ( في مكانها) المرشح للأوسكار هذا العام 2024 .

في التفاصيل ، تقتل كاتبة تشيلية شهيرة في سنوات الخمسينيات الرجل الذي تحبه امام انظار الجميع وفي قاعة طعام احد اشهر الفنادق ، فيقبض عليها وفي الطريق إلى سيارة الشرطة تلتقي اربعة عيون في لحظة خاطفة ، عيني الكاتبة القاتلة ، والسيدة التي هرعت لمكان الجريمة مع قاضي التحقيق باعتبارها مساعدته الملازمة ، لحظة التقاء لن تمر مرور الكرام فقد أشعلت شرارة ما لم تكن اياً من المرأتين تدري إلى اين سيصل حريقها ؟ والحقيقة أن الحريق اشتعل في قلب وحياة مساعدة القاضي !

تقتاد المرأة للسجن ، وتتهم بالجنون ، ويحكم عليها ب 540 يوما فقط ، خلال ذلك تتمكن المساعدة من الذهاب لمنزلها الفاره والأنيق بتكليف من القاضي لجلب ملابس ومقتنيات شخصية للكاتبة الموصى بالاهتمام بها من قبل جهات عليا ! لكن تلك الزيارة ستتكرر كثيرا دون علم احد ، إلى الدرجة التي ستتعامل فيها المساعدة مع منزل الكاتبة وكأنه منزلها ، والى الدر التي ستستبدل فيها حياتها بحياة تلك الكاتبة ، ستعيش في منزلها بعد العودة من العمل ، ستطهو طعامها هناك وتتناول وجباتها وتستحم بل وتستخدم ملابسها الأنيقة وعطورها وحليها .. ستنفصل تدريجيا عن حياة البؤس التي تعيشها مع زوجها المصور الفوتوغرافي قليل الموهبة وابنيها الارعنين !

سيلاحظ زوجها تلك التغيرات وسيتبعها ويعرف الحقيقة وسيواجهها : “لكنك تأخذين حياة امرأة اخرى ، ليست حياتك ؟لماذا تفعلين ذلك ؟) بسبب الهدوء الذي افتقده ، انتم تعيشون في ضجيج لا تحتمله هشاشتي ، لذلك لا تناسبني حياتكم ، هذه هي الحياة التي أريدها بالفعل ! هكذا ستجيب زوجها

لكنها حياة لن تستمر طويلا لانها حياة مسروقة ، ليست طبيعية !!

وقد سألتني صديقة تعليقا على الفيلم : أي حياة تودين سرقتها او تقمصها بديلا لحياتك ؟ لم يكن السؤال مفاجئا بالنسبة لي فقد خطر ببالي وأنا اشاهد الفيلم ( في مكانها) ، كما ألحّ علي وأنا اكتب المقال ، ولدي إجابتين ، وليست واحدة !

الحق انني لم اعود نفسي النظر إلى ما لدى الآخرين ، وهذا ليس من باب ادعاء المثالية، لكنها التربية التي يتلقاها أحدنا وينشأ عليها ، مصداقا لقول ابي العلاء المعري ( وينشأ ناشىء الفتيات منا على ما كان عوده أبوه) . لقد كانت الأمهات في صغرنا إذا اصطحبت صغيرها او صغيرتها معها في زيارة لأحد ظلت توصيه طيلة الطريق بأن لا يمعن النظر ولا يبحلق فيما سيشاهد في ذلك البيت ، واذا فعل عاقبته ،! وبذلك وئدت رذيلة الطمع في الصغار باكرا على يد الأمهات !

مع ذلك فلو اتيحت لي الفرصة لعدت بالزمن سنوات للوراء، لغيرت خيارات مصيرية شكلت جوهر حياتي كلها ، اتمنى لو أمكنني ذلك فعلا بدلا من أن اكون مكان شخص آخر في الحياة ، إلا انه من المستحيلات ان يغير الانسان قدره ، لذلك كان الخيال بديلا مشروعا ، وصار التخييل في الادب والسينما حلا رائعا لمستحيلات الحياة .

كثيرون وكثيرات ممن سألتهم صديقتي ، لم يقدموا اجابة لأنهم لم يتمنوا ان يكونوا في مكان احد آخر ،لكنهم يودون لو استطاعوا تغيير بعض المسارات المصيرية في حياتهم ، فربما اصبحت حياتهم ،كما يظنون ،اقل وطأة وأفضل مما هي عليه !

قليلون جدا من تمنوا أخذ حياة شخص آخر ، قالوا انهم يودون لو يكونوا مكانه ليعيشوا الحياة التي لطالما تمنوها ولم يقدروا على تحقيقها ! لكن هؤلاء لو قام أحدهم بتوسيع زاوية الرؤية في الاتجاه الاخر ، ونظر عميقا إلى حياة ذلك الشخص ، فربما وجد ان حياته التي يود استبدالها افضل بكثير !

نحن نتمنى ما لدى الآخرين لاننا لا نرى إلا ظاهر الصورة البراق، اما زواياها المعتمة فهي مختبئة في قلوب اصحابها ، لذلك فان القناعة بما بين أيدينا تسهل الحياة وتمنحنا يقينا بأن ما بين أيدينا أفضل ربما مما لدى الآخرين لكننا لا نعلم الغيب !

الكاتبة عائشة سلطان
المحرر

المحرر

ذو صلة الموضوعات

انطونيو الهاشم
مقال

حين لا يشبهنا الحاضر… نسافر إلى الأمس !!! انطونيو الهاشم

26 مايو، 2025
12
هذا "الاصطناعي": ذكاء أَم ببغاء؟
مقال

هذا “الاصطناعي”:ذكاء أَم ببغاء؟

23 مايو، 2025
16
" حَديثُ ٱلتَّمدنِ وٱلضَّجر " ..
مقال

” حَديثُ ٱلتَّمدنِ وٱلضَّجر ” ..بقلم: عماد عواودة ، ابو حازم

18 مايو، 2025
26

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أوافق على الشروط والأحكام وسياسة الخصوصية.

مجلة الغرفة 19

مجلة غرفة 19 العدد 16
مجلة غرفة 19

مجلة غرفة 19 عدد 16

بواسطة المحرر
27 مارس، 2025
6
1.5k

افتتاحية العدد 16 بقلم إخلاص فرنسيس آذار من جديد، شهرٌ يُقال إنه للمرأة، لكنه لا يحمل لها سوى المرآة- مرآة...

تابع القراءةDetails

حوارات

هدى بركات المرشحة لجائزة الشيخ زايد للكتاب لـ”النهار”: نكتب لئلا نُشفى من الألم

علاء زريفة المصدر: دبي - النهار
بواسطة المحرر
8 أبريل، 2025
0
23

علاء زريفةالمصدر: دبي - النهار في روايتها الأخيرة "هند أو أجمل إمرأة في العالم" المرشحة للقائمة القصيرة لجائزة الشيخ زايد للكتاب...

تابع القراءةDetails
  • الرائج
  • تعليقات
  • أحدث

ماذا قالت الأمثــال الشعبيـــة عن الخَريــفْ ؟؟

23 سبتمبر، 2023

البحار أهميتها وكيفية المحافظة عليها 

13 سبتمبر، 2023
مجلة غرفة 19 العدد 13

مجلة غرفة 19 العدد 13

21 أغسطس، 2024
العدد 12 مجلة غرفة 19

مجلة غرفة 19 العدد 12

3 يونيو، 2024

مجلة غرفة 19 العدد 10

14

مجلة غرفة 19 العدد 11

13
"بالدم"... دراما الأمومة بين القداسة والانتهاك

“بالدم”… دراما الأمومة بين القداسة والانتهاك- بقلم: رزان نعيم المغربي – كاتبة وروائية من ليبيا- هولندا

10
وجهٌ من ضباب !

وجهٌ من ضباب !

8
د. شهاب غانم

قلبان شعر: شهاب غانم

28 مايو، 2025
الحاضر، وعتبة الأمس، قراءة في دلالات العنوان لرواية (الوقوف على عتبات الأمس) للأديب المصري أحمد طايل

الحاضر، وعتبة الأمس، قراءة في دلالات العنوان لرواية (الوقوف على عتبات الأمس) للأديب المصري أحمد طايل

27 مايو، 2025
انطونيو الهاشم

حين لا يشبهنا الحاضر… نسافر إلى الأمس !!! انطونيو الهاشم

26 مايو، 2025
(التاريخ المعماري لمدينة بغداد)

غرفة 19 تقدم: دكتور علي دباغ / العراق (التاريخ المعماري لمدينة بغداد)

23 مايو، 2025

© 2023 غرفة 19 - مجلة ثقافية - أدبية - اجتماعية ISSN 2996-7708

مجلة ثقافية أدبية فكرية تصدرُ من سان دييغو كاليفورنيا بالولايات المتحدة الأمريكية

  • الرئيسية
  • من نحن؟
  • راسلنا
  • سياسة الخصوصية

تابعنا على الشبكات

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password? Sign Up

Create New Account!

Fill the forms bellow to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة

© 2023 غرفة 19 - مجلة ثقافية - أدبية - اجتماعية ISSN 2996-7708

هذا الموقع يستخدم الكوكيز. من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع فإنك تعطي الموافقة على استخدام ملفات تعريف الارتباط. لمزيد من الإطلاع في هذه الصفحة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط.
Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?