نبيل حامد – القاهرة

…. ١- لا اعرف كيف
لمست كياني
وبرغم أن
لكل قلب سره
لكن بوصلتها
المشرعة لكل اتجاه
مغنطت بكل حرفية
مفاتيح الحياة
٢- إنها الاسرار
يحتفظ بها
بكل عفوية
من يمنحون الحياة
لا ازعم حتى اللحظة
أنني عرفت طريق
وسرت فيه حتى نهايته
٣- كل ماعرفته
أنني امسكت قلبي
يشير اليها بكل شغف
وبكل ارادة
متأبطاً بعنف
بدايته
٤- هي تمارس
كل العاب الوجود
بكل احتراف ونبالة
وتقول دوماً ما لا تريده
تعصف في توحش
بما تريده
٥ – اذا كان قلبها
قد من حديد
فالمغنطة دوما
يلزمها قطبان
احدهما يبحث
عن الثاني
ليمارس وجوده
النشط
بكل حماس
وتفان