الآن جرجورة

الان جرجورة
بْآخِرْ دقِيقَه مْنِ الْعُمِرْ
هَرْبُو السَّوَانِي وْضَلْ كَمْ وِحْدِي
خافو عَ حالن بِ القبر
وِتْخَانَقُو مِينْ قَبِلْ بَدَّا تْفِلْ
وْمَا تِلْبِسَا الْوِحْدِي
واللّي بِقِي مَحْبُوسْ.. سَانِيْتَيْنْ
وِحدِي مِنُنْ عَا طُولْ رَحْ بِتْضَلْ
مَحْبُوسْ عُمْرَا بَيْنْ جِتِّي وْبَيْنْ
آخر نَفَسْ بِي مِلّ
وِتْزَرْوَكُو… وْبَابْ الْعُمِرْ ضَيِّقْ
وِتْحَرَّكُو… وِالصَّوتْ بِيفَيِّقْ
هَزْو إدَيْه وْمِتِلْ بَدُّو يْقُومْ
يشْلَحْ تْيَابِ الْمَوتْ يِتْجَدَّدْ
زَمْطِتْ مِنُنْ وِحْدِي وْبِإِيدَا الصَّوتْ
وْمِتْلِ لْ كَإنّو انْشَقْ بابْ الْمَوتْ
فَلِّتْ وَرَا اللِّي مِنْ قَبِلْ فَلُّو
فَلِّتْ وْطِفْيتْ رَجِفْتُو، وْضَلُّو
بَيْنِ السَّمَا وِجْهَنَّمْ مْشَرَّدْ
وْفِي سانْيي بِقْيِتْ مَعُو
حِلْمِتْ وْلِبْسِتْ رَجْعِتَا بْ فِكْرَا
يَ بْتِخْلَص وْبِتْمَوِّتَا الزِّكرا
يَ بْيهِربو مْنِ المَوتْ… هَيك بْ يِرجَعُو
حصانُنْ الوقت وْبَيْتُن البُكْرَا
غرفة 19
- الروائية الإماراتية لطيفة الحاج: أحاول في كل عمل أكتبه أن أضع شيئًا عن العين
- مهاد ( من كتاب التحولات السردية في الأدب الإماراتي ) – د. مريم الهاشمي
- تحليلٌ أنثروبولوجيٌّ لأغنية “La Bohème” لشارل أزنافور.. ذاكرة المكان وهويّة الفنّان المنبوذ
- “الزمن الجميل”…هل كان جميلا حقا؟ (22)
- سعادة وقصص أخرى قصيرة جدا
- رؤية فلسفية





