تعربدُ فوقَ الشّفاهِ
مثلَ حمّى مراهقةٍ
اليوم: 29 مايو، 2022
وليس لي قلبٌ يُطِيقُ الاحتمالْ؟!
الآنَ أكتشفُ الحقيقةَ كُلَّهَا
أنتَ النسيمُ العذبُ
يأتيني
وقد دقَّ الخيامَ الصيفُ
حاصَرَني الجوى خنقاً
والرمل ولادتهُ
من ذاك الذي قال : أن البحار بلا ذاكرهْ ..؟
دائماً فرح البحر يهرب نحو الشاطيء...
سأغني لهُ ليندهش
من وساعة طهري اللامحدود
ومن وفائي لكل الأشياء
كم ستصمد من غير أنت
مثلكَ تمامًا تمحو من صفحاتها
ملاحظات
دوّنَتْها في الصباح
لتعود في اللّيلِ وحيدة إلّا من ملاحظاتك
تلك الصورة التي يضمني بها بشدة جاءت بعد أن وشوشت له في سهرة مع الأصدقاء كي يضع...
وما عاد شفنا العنب بالسلة
وان كان بنا نعيش جوعانين
بالاخرة بالقهر. ...
ما أجمل الشتاءْ
للرعدِ طعمُ زعترٍ
ُوالطفل راح يسعلُ
وامُّهُ تحوك للجبالِ في الصقيع جورًبا
ُوخدُّها مُبَلَّلُ
تَعَجَّـبَ منّـا في صقيعٍ ولاهبِ
رآنا على أعلى يَـفاعٍ وتارةّ
فاق الصبح بكّير
نادى عَ موجه
تْحطّ موسيقى
يتناول صاحب «شظية في مكان حسّاس» في الجزء الثاني من كتابه العشق الجنسي للجسد، والمسكوت عنه في...
شعرك, مبلول بالعطر
شفتاكِ قبلة على الفناجين