تَا تُوصَلِ ... وْمَا أوْجَعَكْ
عَمْ يِخْلَصُو وْرَاءِ لْ عِمِر ..عَمْ يِخْلَصُو عَلْ سَكْتْ
مِشْ هَمِّ...
اليوم: 4 يونيو، 2022
أصلُ القضيةِ
أن يكونَ صوتُكِ
يهمسُهُ نايي
كي يعانقَ أنفاسي
ولو في الحلم
غدا حين يضيء النهار
تنزلق الحرب بعيدا ، والمنافي تختفي
مزق خريطة الغربة
واتبع شريط قلبك الاخض
وبلا دقة
خشّة مفاتيح كتار
راجع وتعبان من الشغل بيي
وبْيوقع العكّاز ... من إيدي
تعبان من حالي كأنّي صَوْت
قلّو الصدى : " فزعان يا سِيدي
في هذه القصيدة دخلت يسرى البيطار في عاصفة المشاعر العاتية، الأكثر صخبا، صنعت فضاء شعريا كانت كلمتها...
إنّ إدراكنا لجمال الورد وعطره لا يحتاج إلى التعلّم ولا المعرفة ولا الوعظ، فهو أمرٌ فطريٌّ يرسم...
عبر تطبيق زوم ومباشر على اليوتيوب
وموقع الغرفة والفيسبوك
عندما أسمع القارئ صوت العاصمة سان بطرسبورغ. فحين يتكلم أدباء وشعراء هذه المدينة، لا يملك العالم إلّا...
حين كنت أخلع ملابسي وأندسّ قربك، كنت أعرف أنّك استعددت لاستقبالي بحمّام صباحيّ، وحلاقة ناعمة وتنظيف أسنان،...
اذاً الشراكة معدومة لانهما في ضفتين ..في سرين .. كل في بالها موقف .. فما يحاصرها هو...
لقد غلبت الحب بخوفي منه