لا ولن يهمّني الغزل الذي ستلبسه لأنوثتي لحظة حضوري ما لم أقرأ في عينيك رقيةً شعريّة مجازُها...
اليوم: 18 يونيو، 2022
إني سألاقيك بهذا التيه
لم أبكِ لشيءٍ في الدينا
وجمعتُ دموعي
أن ابنتك كانت مخطئة
كيف لا
و دمعتها الحانقة المتهيئة للصعود
سترتمي في كومة القش و تختفي
بين الإبر
قلت...
صوتك الذي يُحتِّم التفكير في لغةٍ خاصةٍ به
وهو يُخجِل اللغات للتنقيب عن أصدافها العذراء
لتحفُل بجوهر استحقاقها...
وأسميتُ روايتي
الياسمين في وطنٍ موجوع
فأنا لا أخاف أن يسرق أحدهم
هذا العنوان العريض
أو أن يقتبس أحدهم...