يا ليتني "المتواري خلف أجنحتي"
لأُسعفَ الطّير
"طِر… لا تخشَ من أجلِ
السنة: 2022
سعف
يلتحفُ اليمامُ
مِن حرّ
الصَعق
وبينما كان ينظر إلي بابتسامته الوديعة، دهستهُ سيارة، أتذكر أن والدتي، لدى سماعها صوت الضربة
في كلُّ ساقيةٍ يموتُ خَريرُها
نعقَ الغُرابُ
الخبر السماوي
الوعدُ من الربّ
غداً يعجّ العالم بالصّلوات الطّيبات
والأطفالُ في الأرضِ
ولا يجيدُ فلسفةَ الإغريق
لم يُصغِ إلى لوركا
ولمعزوفات ياني الشّهيرةِ
ولا يقربُ أرصفةَ الشّمس...
إخلاص فرنسيس على مرمى دمعة وابتسامة أقف، في مفترق الطريق، أحزم حروفي، أشد على يد الغيم، وتشدني...
أن اتلذَّذ بالصباغ الارجواني في وجناتهم
أنهمرُ بقُبلة
كديمةِ البَرَد
كوردةِ الجوريّ
كغابةِِ بعيدة ،محميةِ وَادعة...
وعلى حافته يقيم اللا شيء المتناثر، يمدّ عين تائهة بين بيوت النائمين في أحلام اليقظة، يصطنع ألوان...
وأنا أيضاً، أحبّك
لم تكن عيناك
بل تعويذةً قُرِأت على مسمعي
فأصبحتُ بيُسرٍ ممسوسةً
وفراشة ع تم الزهر
غطت تعباني من السحر
قالت ...
الإبهار البصري الذي توفره لنا تقنيات التعليم جميل لكنه ليس مهمًا. فلن يكون هذا الإبهار سوى ألعاب...