كنت حين أذكر اسمه، أرفقه بدعاء: أطال الله عمره. واليوم، بعد عشر سنوات رحيله، أضرع إلى الله...
اليوم: 7 فبراير، 2024
قرّرتُ ألّا أحزن ليس من امرأةٍ إلاي كلُّهن من ضجيجٍ ورغبة هل تتركني للصّداع؟ بيتي بلا مَدْفَأة...