بتول مالك حمادة
شارعٌ رماديٌ، أقفُ فيه على قلبي، بانتظاره
حطّت طائرته، فبدأتْ أذْرُعي تستعدُّ لاحتضانه، إلا أنّ يده اليمنى استبقت كلَّ توقعاتي، واكتفى بكلمة سلامٍ تجمّدَتْ عشر سنينَ في شمال كندا
وجدْتُني أسألُ نفسي:” ترى ألم يصل أخي بعد؟”
google.com, pub-5626581845820214, DIRECT, f08c47fec0942fa0
بتول مالك حمادة
شارعٌ رماديٌ، أقفُ فيه على قلبي، بانتظاره
حطّت طائرته، فبدأتْ أذْرُعي تستعدُّ لاحتضانه، إلا أنّ يده اليمنى استبقت كلَّ توقعاتي، واكتفى بكلمة سلامٍ تجمّدَتْ عشر سنينَ في شمال كندا
وجدْتُني أسألُ نفسي:” ترى ألم يصل أخي بعد؟”
رئيسة التحرير إخلاص فرنسيس الصفحات تَتَراقَص أمامي، تسير الكلمات فِي دوْرتي الدَّمويَّة تَتَهادَى الحُروف بِأطْرَاف الأنامل، تَختَلِج نَشوَى كُلمَا تَدفَّق...
تابع القراءةالباحث الدكتور عبدالملك مرتاض لا يخاف الحداثة : * ليتذكر المؤرخون المنصفون أننا أعطينا للأوربيين أكثر مما أخذنا منهم *...
تابع القراءة