الأحد, مايو 25, 2025
  • الرئيسية
  • من نحن؟
  • راسلنا
  • سياسة الخصوصية
  • دخول
  • تسجيل
رئيس التحرير: إخلاص فرنسيس مراسلة...
ISSN 2996-7708
تبرّع وادعم
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
 ISSN 2996-7708- غرفة 19
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
إعلان

قراءة في رواية “شوينغوم” للروائي الجزائري د. أمين الزاوي

المحرر بواسطة المحرر
29 سبتمبر، 2022
في أدب
وقت القراءة:2 دقائق قراءة
24 1
A A
0
55
مشاركة
65
مُشاهدة
Share on FacebookShare on Twitter

إخلاص فرنسيس

رواية “شوينغوم” للروائي الجزائري د. أمين الزاوي
الصادرة عن منشورات “ضفاف” اللبنانية و”الاختلاف” الجزائرية
العنوان وحده يثير التساؤلات والفضول

الغناء يحرّر كما البارود تمامًا
هل حقًّا التاريخ تكتبه المرأة قبل الرجل ولو بضعفها وتهميشها؟
الحرّية امرأة من جسد وأحلام وغناء
الفنّ مغامرة كالثورة تمامًا، الفنان يحمل لعنته في أنفاسه
الثورة لها منطقها يا بني، يا هامان، الثورة جشعة قد تأكل أبناءها بنهم
الصراعات النفسية، التناقضات التي يعيشها الإنسان مدى حياته

هل الحياة هي الشوينغوم؟ في البداية والمذاق الحلو ثمّ تصبح قطعة مطاطية لا طعم ولا رائحة لها، نلوكها حتى الممات، أم أنّنا نحن الشوينغوم بين فكّي الحياة التي تطحننا برحاها التي لا ترحم، وليست الحياة بل من الآخر الذي يشاركنا هذا المسرح الكبير، ونتقاسم معه كلّ الأشياء ما عدا الإنسانية
لقد أسهب الكاتب في تطويع المفردات والمعاني لتخدم غرضًا ما في نفسه، مواربة فذّة، ولفيف من الشخصيات التي يحمل كلّ منها رسالة مميزة عن الأخرى
ليست هناك جملة واحدة في غير محلّها أو لا تحمل في طياتها شيئًا، أراد الكاتب أن يوصله للقارئ، لقد أمسك ذراع الماضي، ووضعها في كفّ المستقبل، كما مزج ما بين النصّ الديني والأسطورة، موظّفًا كليهما في حاضرنا
حتى المطر المنهمر موسيقاه
لقد كان المطر الشخصية التي لم تغادر الرواية، والموسيقا التصويرية التي تعمل على إضفاء الجو الحميمي والتخفيف من وطأة الأحداث، هذا الجانب الرومانسي للكاتب الذي عشق الموسيقا، وسرد الوالد، وندف الثلج، والأقدام المدفونة فيه
معركة الحب
“الجميع خونة، من بينهم أبي، عشاق أنذال، الحبّ يتطلّب النضال أيضًا. المرأة معركة، معها ولها وعليها ولأجلها”. من هي المرأة هنا؟ ومن خانها؟ عن أيّ وطن يتكلّم؟ أليست المرأة هي الوطن؟ الحبّ لا يحتمل الخيانة، والأوطان لا تحتمل الخيانة. لقد فقدت قريته اسمها الأصلي، وسمّيت (صفية عمران). من هي صفية عمران، وما هي القرية؟

رواية انعكاس حقيقي للنفس البشرية بما تحملها من صراعات داخلية وتناقضات، ويبدو أنّ البطل لم يكن متصالحًا معها، لأنّ فكرة القتل بدأت من البداية إلى النهاية، ولم يستطع التخلّص منها، وكانت كالخبز اليابس الذي عليه أن يزدرده بصمت ودون ماء كي يمرّ نهار آخر له على قيد التناقضات


هل تلد المرأة الرجل من جسدها، ويلدها هو من فكره؟ هل المرأة وليدة تصورات وخيالات وأحلام وأفكار الرجل؟ يبتدع الصورة التي يرغب فيها، يخلعها على من حوله، حقيقية جدًّا بالنسبة إليه، يقتلها إن لم تنصع لتشكيلاته متى شاء

معالجة النقص العاطفي في المجتمع الشرقي، فالأب لا يدلّل، ولا يظهر الحبّ لأطفاله، ولا الطفل يستطيع أن يبادر، ففي ذلك ضعف، العواطف فقط للنساء؟
مع هذا نرى الوالد يهيم حبًّا وعشقًا بصفية
مسيكة الرومية، التمثيل ليس على خشبة المسرح بل حياتنا كلّها مسرحية كبيرة، وحين نعتلي الخشبة يحرّرنا الفنّ من كلّ القيود، تسقط الأقنعة، ونكون نحن
الناس يخافون الحقيقة، لهذا يرتدون الأقنعة، مسرحية من ساعة ونصف ما هي إلّا مسرحية حياة كاملة. ما هي اللحظة التي أراد لنا الكاتب أن نمعن النظر فيها، ونلتقطها، لتسقط الأقنعة، أيّ قناع يجب على الإنسان بشكل عام والكاتب بشكل خاص أن يتخلّى عنه ليكون هو؟ لقد ركّز الكاتب على جملة (هَيتَ لَكَ) التي تكاد لا تخلو صفحة من الرواية إلّا وذكرت فيها، وكأنّها تلك اللحظة التي يجب أن نقف عندها، ونتأمّلها. الإسقاطات كثيرة، وكلّ منّا له لحظته وصنمه وانطلاقته، لينطلق حرًّا إلى عالم المطر والأرصفة والتحرّش
هذا هو عالم الضياع، المرأة هي العنصر الرئيسي في الرواية، منها تلك الأسطورة التي تتناقل بين المجتمعات، ومنها المرأة التي صورها التاريخ، ومنها المرأة المستسلمة، الكلّ يدور في فلكها، وكأنّها هي من تدير دفّة الحياة
إنّ واقع المرأة في هذه الرواية لا يختلف عن الواقع الحقيقي المعيش
لقد استطاع الكاتب بمهارة امتصاص كلّ ما حوله وكأنّه إسفنجة، وأعاد تدويره وصياغته في قالب روائي سردي، يشدّ القارئ من بداية الرواية حتى النهاية، محافظًا على وحدة الموضوع ، ويمكن لكلّ قارئ أن يرى جزءًا من واقعه فيها
ما هدف الأدب، ولماذا نكتب، أو نقرأ الرواية؟ هل نقرأ فقط للمتعة، أم هو كشف لواقع نعيشه، يسلّط الكاتب الضوء عليه محاولًا الكشف عن كّل ما يدور حولنا، ومن هنا يستطيع الكاتب أن يكشف كلّ العيوب المجتمعية كي يساعدنا على فهم ما يدور حولنا بأسلوب سلس مشوق، ويسهم في نقل الإنسان من خلال رسائل توعوية أخلاقية دينية وسياسية وغيرها، إضافة إلى التاريخ الذي يكون أصدق في الروايات منه من كتب التاريخ. كلّ رواية نقرأها تولّد فينا أسئلة، هل هو الكاتب المتخيّل فقط، أم هو جزء من هذا النصّ؟ وما مدى صلة النصّ بالآخرين والعالم من حولنا؟
الكاتب عارف بكلّ ما يجري حوله، باحث وممحّص وملخّص للحاضر والماضي، المخرج الذي يحرّك الشخصيات، يرسم الأدوار، يقودهم كي يؤدّوا الدور الذي يريد أن يسلط الضوء عليه. سارتر وسيمون دي بوفوار وألبير كامو أيضًا من الشخصيات التي وظّفها الكاتب بمهارة كي يكشف لنا خبايا الإنسان ونفسيته المعقّدة، ارتكاب الجرائم وتبريرها فلسفيًّا وطبقيًّا وسياسيّاً، من هي مسيكة التي تتغنّج أمام الغرب الأوربي والأميركي والجزائري؟
رواية تاريخية بامتياز، سلّط فيها الكاتب الضوء على مرحلة لم يتطرّق إليها الكتّاب من قبل في تاريخ الجزائر، عملت على تشكيل الوعي السياسي الجزائري في فترة ما، واجتماعية بامتياز، تتجلّى فيها الأبعاد النفسية للإنسان، معاناته بين الموروث والمعيش، تمزّق الفرد في ازدواجية المجتمعات، العادات والتقاليد، الدين والأسطورة، ورفض الآخر، كلّ هذا يدور في عالم المرأة حولها وبها ومنها
الرواية عبارة عن سير شخوصها داخل سيرة الخالة صفية، كلّ واحد من الشخصيات يسرد حكاياته، ولكن حكاية هامان هي الرابط بين كلّ الحكايات، وكلّ شخصية تمثّل شريحة من المجتمع الذي هو مسرح الرواية
“الطيور شفافة وهشّة مثل النساء


إلى ربيعة ولينا، إلياس وأربيل هزار وزاهيل أنتم مملكتي.”
الرواية استدعاء الجزائر أيام الاستعمار الفرنسي، مقارنات بين المجتمعات، التسلية التي أسكت فيها المحتلّ أصواتنا بعلكة لها رائحة جميلة، وأصبحت الأفواه تدور على لا شيء، مضغ الهواء والسكون على الأسوار، لا عمل ولا كفاح، انشغلوا عن أنفسهم بعلكة شوينغوم، وصفية شغل الناس وحديثهم، حتى رجال الدين أفتوا لصالحهم
سيرة غيرية تبدأ بمثل شعبي، وكلمات الأمّ
سيرة في زمن الأمريكان عندما نزلوا بشواطئ وهران
الأسماء أقنعة فقط، الإنسان سابق لاسمه
صفية
رمزية الأسماء
الرجل الذي قتل الصبح
متى تنتفض الممثّلة، وتقتل يوسف، وتأكل كبده ؟
هل هناك إسقاطات؟
المرأة الوحيدة القدّيسة هي الرومية
الإحساس بقتل أخيه، هل هو قايين وهابيل؟
الرواية مليئة بأسماء ورموز وإشارات
نحن أمام كاتب مثقّف جدًّا، يطرح فكرة معيّنة، تاركًا لنا مهمّة التفكيك، كلّ حسب تصوره مثيرًا قضايا مجتمعية من الواقع الذي من خلق الكاتب نفسه
المرأة، الذبح، السلطة
هي ملخّص للحالة العربية، للثقافة العربية، سيرة غيرية، فضفضة. هل يتكلّم الكاتب عن معضلة التدين، أم عن الصدمة النفسية في صفية، لأنّها كانت تعتبر طاقة شفاء؟ من هي صفية؟ لم يتصوّر أبدًا أن يصدر منها هذا النوع من الذبح دون تفسير، هل هناك أزمة دينية، أم سياسية؟ التطرّق إلى أول جريمة في التاريخ بين أفراد الأسرة الواحدة، قايين وهابيل، والإحساس بقتل أخيه الذي رافقه منذ الطفولة وفي جميع مراحل الرواية، التناقض بين ما رُبّينا وما كبرنا عليه، مأساة الديك، مكرّرة أكثر من خمسين مرة بالتفاصيل والكلمات نفسها. صفية فتحت منقار الديك، وسحبت لسانه إلى الخارج، أنا الديك المذبوح، من هو الديك يا ترى؟ هل هو الإنسان المذبوح بالفكر؟ وأيّ فكر؟ فكر الانفصام في المجتمع، حيث يقبل بالدعارة والخمر وتجارة العبيد، وبكلّ موبوءات الإنسانية، والآخر هو عدوّها، يأتي على قبور الأفارقة، يقوضها، مظهراً الكاتب أزمة التعايش، حتى لو كان في القبر، وقادر على أن يغيّر الفتوى مانحًا نفسه حقوقًا في كلّ لحظة
استدعاء الموروث الديني ومساءلته بكلّ جرأة، هند التي أكلت كبد حمزة
دور المثقّف الذي يتكلم الفرنسية يحكي عن التوازن السياسي بين الأمريكان وتوازن القوى في الحرب، بينما فتوى القرية تقول عن هتلر إنّه أتى من خدمة إلهية، وفي الإسلام السياسي، يجوز مضغ اللبان في رمضان، الفتاوى الدينية يمكن أن تتغيّر حتى في صلب الممارسات الدينية، وخلق الأساطير حول المرأة من العقل الجمعي، تطرّق إلى قضايا في غاية الحساسية، إتاحة المرأة من أيّ دين للمسلم، وتحريم نسائهم على الآخر، استدعاء قصة العقاد وحبّه لمي، وغلطته وسقطته في أنّه لم يستطع تحويلها للإسلام، إلى المثقّف راكب الدراجة الهوائية، الصراع الاستعماري، الفاشستية والأمريكان، الاحتلال الألماني للقرية
الصراع الدموي عالق في ذهن الكاتب بطريقة غريبة، قصة قرية يمكن إسقاطها بكلّ ما فيها من متغيّرات سياسية واقتصادية، على مجتمع متكامل أو أمّة كاملة
لقد أبدع الكاتب في خلط الزمن بطريقة غريبة جدًّا، فترة الأربعينيات، وفجأة انتهت في تفجير المسرح في العصر الحديث، الكاتب يمكن أن ينهي هذا الصراع بتفجير نهائي، قد تكون هناك بداية أسلم من الحياة التي مرّت في الرواية
الرواية مليئة بكلّ الممارسات: القتل، عقدة الذنب، ارتكاب جريمة، وليس هناك تفسير لذبح الديك، الديك هو الكاتب المنبوذ المذبوح دون ذنب، قتل بكلّ غباء، هناك ذبح دائم، تكرار للموت، فالموت هو المرادف للجنس، الاستشهاد والحوريات، ربما، موضوع الرواية التي بدأ به هو قصة يوسف ولحظة الإغواء، هذه هي اللحظة التي ينتظرها المشاهد، أي المجتمع كلّه ينتظر، قصّ الضفائر، انهيار أمّة. من هي هذه الأمّة التي انهارت؟ ، التخلّف يمنع الطبّ، ذهاب المرأة عند طبيب رجل، وفي الوقت ذاته يعيش في الدعارة، الازدواجية في المجتمع، الدين، الإغواء، الفتاوى، الجواري والغلمان، هدم بيوت العبادة، انتهاء بتفجير المسرح

رواية انعكاس حقيقي للنفس البشرية بما تحملها من صراعات داخلية وتناقضات، ويبدو أنّ البطل لم يكن متصالحًا معها، لأنّ فكرة القتل بدأت من البداية إلى النهاية، ولم يستطع التخلّص منها، وكانت كالخبز اليابس الذي عليه أن يزدرده بصمت ودون ماء كي يمرّ نهار آخر له على قيد التناقضات


بعض الصور من اللقاء حول رواية شوينغوم

بعض الصور من اللقاء حول رواية شوينغوم
إقرأ أيضاً
  • (التاريخ المعماري لمدينة بغداد)
    غرفة 19 تقدم: دكتور علي دباغ / العراق (التاريخ المعماري لمدينة بغداد)
  • هذا "الاصطناعي": ذكاء أَم ببغاء؟
    هذا “الاصطناعي”:ذكاء أَم ببغاء؟
  • “Through His Eyes (My Father’s Song)
  • لسنا قصة عابرة/ للكاتبة اللبنانية إخلاص فرنسيس
    حين يكتب الحنين رسائله: قراءة ذرائعية في نص/ لسنا قصة عابرة/ للكاتبة اللبنانية إخلاص فرنسيس
  • تحت السماء الزرقاء الشاسعة.. أعمال فنية فذَة لفنانون أستراليون متميزون!
    تحت السماء الزرقاء الشاسعة.. أعمال فنية فذَة لفنانون أستراليون متميزون!
  • تأمل/ فالنتينا ابراهيم
المحرر

المحرر

إخلاص فرنسيس أديبة لبنانية تقيم في أميركا

ذو صلة الموضوعات

"هوارية" لإنعام بيوض: رواية تثير الجدل
أدب

“هوارية” لإنعام بيوض: رواية تثير الجدل

16 يوليو، 2024
283
أدب

رؤى في عالم مختلف

5 يونيو، 2024
10
أدب

” قراءة الشاعر جميل داري في قصة “الحرب”

17 مايو، 2023
32

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أوافق على الشروط والأحكام وسياسة الخصوصية.

مجلة الغرفة 19

مجلة غرفة 19 العدد 16
مجلة غرفة 19

مجلة غرفة 19 عدد 16

بواسطة المحرر
27 مارس، 2025
6
1.5k

افتتاحية العدد 16 بقلم إخلاص فرنسيس آذار من جديد، شهرٌ يُقال إنه للمرأة، لكنه لا يحمل لها سوى المرآة- مرآة...

تابع القراءةDetails

حوارات

هدى بركات المرشحة لجائزة الشيخ زايد للكتاب لـ”النهار”: نكتب لئلا نُشفى من الألم

علاء زريفة المصدر: دبي - النهار
بواسطة المحرر
8 أبريل، 2025
0
21

علاء زريفةالمصدر: دبي - النهار في روايتها الأخيرة "هند أو أجمل إمرأة في العالم" المرشحة للقائمة القصيرة لجائزة الشيخ زايد للكتاب...

تابع القراءةDetails
  • الرائج
  • تعليقات
  • أحدث

ماذا قالت الأمثــال الشعبيـــة عن الخَريــفْ ؟؟

23 سبتمبر، 2023

البحار أهميتها وكيفية المحافظة عليها 

13 سبتمبر، 2023
مجلة غرفة 19 العدد 13

مجلة غرفة 19 العدد 13

21 أغسطس، 2024
العدد 12 مجلة غرفة 19

مجلة غرفة 19 العدد 12

3 يونيو، 2024

مجلة غرفة 19 العدد 10

14

مجلة غرفة 19 العدد 11

13
"بالدم"... دراما الأمومة بين القداسة والانتهاك

“بالدم”… دراما الأمومة بين القداسة والانتهاك- بقلم: رزان نعيم المغربي – كاتبة وروائية من ليبيا- هولندا

10
وجهٌ من ضباب !

وجهٌ من ضباب !

8
(التاريخ المعماري لمدينة بغداد)

غرفة 19 تقدم: دكتور علي دباغ / العراق (التاريخ المعماري لمدينة بغداد)

23 مايو، 2025
هذا "الاصطناعي": ذكاء أَم ببغاء؟

هذا “الاصطناعي”:ذكاء أَم ببغاء؟

23 مايو، 2025

“Through His Eyes (My Father’s Song)

23 مايو، 2025
لسنا قصة عابرة/ للكاتبة اللبنانية إخلاص فرنسيس

حين يكتب الحنين رسائله: قراءة ذرائعية في نص/ لسنا قصة عابرة/ للكاتبة اللبنانية إخلاص فرنسيس

22 مايو، 2025

© 2023 غرفة 19 - مجلة ثقافية - أدبية - اجتماعية ISSN 2996-7708

مجلة ثقافية أدبية فكرية تصدرُ من سان دييغو كاليفورنيا بالولايات المتحدة الأمريكية

  • الرئيسية
  • من نحن؟
  • راسلنا
  • سياسة الخصوصية

تابعنا على الشبكات

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password? Sign Up

Create New Account!

Fill the forms bellow to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة

© 2023 غرفة 19 - مجلة ثقافية - أدبية - اجتماعية ISSN 2996-7708

هذا الموقع يستخدم الكوكيز. من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع فإنك تعطي الموافقة على استخدام ملفات تعريف الارتباط. لمزيد من الإطلاع في هذه الصفحة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط.
Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?