الأربعاء, يوليو 23, 2025
  • الرئيسية
  • من نحن؟
  • راسلنا
  • سياسة الخصوصية
  • دخول
  • تسجيل
رئيس التحرير: إخلاص فرنسيس مراسلة...
ISSN 2996-7708
تبرّع وادعم
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
 ISSN 2996-7708- غرفة 19
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
إعلان

معرض “آفاق” للفنان التشكيلي الليبي، د. بشير حمودة

المحرر بواسطة المحرر
4 يونيو، 2023
في فن, فنون تشكيلية
وقت القراءة:2 دقائق قراءة
82 1
A A
0
184
مشاركة
219
مُشاهدة
Share on FacebookShare on Twitter

د. نورالدين محمود سعيد أستاذ النقد والتحليل في الجامعات الليبية

معرض “آفاق” للفنان التشكيلي الليبي، الكبير المبدع د. بشير حمودة، انتعشنا كثيراً برؤية إبداعه من جديد، في معرضه الجميل الذي يقام هذه الأيام، ببيت اسكندر في المدينة القديمة طرابلس، شرفني بأمانة أستاذي الدكتور بشير حمودة، في أن أخصه بحديث يكون ضمن كتاب معرضه، شكراً أيها العزيز على الثقة، مع أملي أن أكون قد فعلت شيئاً يستحق القراءة أمام قامات إبداعكم، كل التقدير والإعتزاز
موسيقى اللون، في أعمال الفنان بشير حمودة
يبتكر الفنان بشير حمودة شخصياته، ومناظره، في تعبير تجريدي من حين لآخر، من خلال جوقة موسيقية بصرية تعزف كونشيرتو ليبي محلي تماماً، لكنه في ذات الوقت، يمتلك خصائصه العالمية، في “تناغم” متزن ومحسوب بشكله الرياضي، الهندسي، مع أشكال أخرى (اهليجية ناقصة) وبطريقة متعمدة، ليُطَعِّمَها في خطوط ألوانه التي تخلق جوقتها النغمية، من خلال حكاية بصرية كاملة، في أعمال يمكن قراءتها من كل اتجاهات اللوحة، أغلب أعماله تتعامل مع الحلم الممزوج بالواقع، ومع الواقع الممزوج بعناصر سريالية في أحياناً أخرى، ليس ذلك فحسب، لكنه يخلخل بطريقته هذا الحلم، ليطوعه في الألم وفي الشجن كذلك، رغم اتخاذه من هذا الألم معنىً مخفياً وليس ظاهراً، لكنه في المقابل، يفيض سعادة خالصة، خصوصاً في لوحاته المعبرة عن مجتمعه وعن وطنه بأسره، بطرق إبداعية تخصه وحده، متمثلة في الوحدة الكاملة للكتل وتوزيعها في فضاء اللوحة؛ نحن لا نرى واقعاً، على الرغم من أنه واقع، وهنا يتحول الفن التشكيلي عند حمودة، ليس مجرد صنعة، لكنه فناً خالصاً يتحد في لغة تشكيلية، هي المحصلة “الأبستمولوجية” الكبرى التي بنى عليها خبراته الفنية والفكرية معاً
أعمال الفنان بشير حمودة “أفكار رؤيويه” مجسدة، الوجوه البشرية عنده، جانحة إلى حلمها الآسر، في محياها، في تقاطيعها وفي سماتها، ثائرة ومستعدة للصراع، في مواطن الجمال والبهجة، وفي مواطن العبث والألم كذلك، ثمة دائماً، وفق هذه الأفعال، سمات جمالية
الكُنه الأشمل في أعمال هذا الفنان، لا يعبر عن وحدة صنعة فقط، بل عن وحدة إبداع فن يستدرج الفلسفة كي تتجادل معه في المعاني العميقة للغة التشكيلية؛ سنلاحظ ذلك في العديد من لوحاته: همس شخصية الأنثى مثلاً، وهسهسة مشاعرها حين تسر لصاحبتها بشيء ما؛ نحن نسمع كلاماً من خلال خطوط مصبوغة حمراء قانية في خلفية اللوحة، ممتزجة بالأسود والأزرق، تبعث في شخوصها حركة دؤوبة، لغة ألسنية غير مسموعة، تظهر بالعلامة التأويلية للون والشكل، متناغمة مع لغة أيقونية محترفة وجادة، سنلاحظ كذلك، همس المدن الليبية لقُرَاها وصحاريها وامتزاج أبهتها من خلالها، في ترابطها، وفي حديثها عن شجنها، وعن أمجادها، في قياسات رسمِها، بدقة هندسية، لكنها تحمل لغة بصرية استفادت من كل التيارات الفنية، من الواقعية إلى التعبيرية الى ما بعد الحداثة، ثم الغوص في التكعيبية حد الوله، لكنها تكعيبية حمودية إن جاز التعبير، وليست بيكاسوية إن شئنا التسمية؛ لقد كان لطرابلس (مثلاً) في بعض أعماله حظها الوافر بين أنامله، في ريشته العاشقة، التي تنسج بدقة هيامه، وكأنه يحترف صناعة “حوكي” نول طرابلسي، ليبهرنا برداء من الحرير، يتناغم مع حضور كامل لسيدة ليبية فاتنة تتجسد في ملامح فن لا في ملامح واقع عادي.
ليس الفن عند، هذا المعلم، إعادة واقع، كما أسلفنا، لا في المناظر الطبيعية، التي تظهر على هيئة مغايرة، ولا في الوجوه التي تفنن فيها في بداياته، منذ منتصف ستينيات القرن الماضي، في ليبيا وفي روما أثناء دراسته فيها أيضاً، وحتى في بودابست التي أكمل فيها دراساته الدقيقة للفنون التشكيلية، أنت ترى وجهاً وقد “مططه الألم” إلى الخارج، أو، “زَمَّه” إلى الداخل، ليمنح مساحاته التعبيرية على أقصى مدى من المغازي السيمائية التي تخفي نفسها، منتظرة أن تفيض في لغة أخرى مغايرة، ثمة تعبير عن صرخات وهمسات، تظهر، لكنها تبطن معاناتها، مستعينة بالإشارة والعلامة، لا بالكلام المباشر المفهوم، جيد أن نكون مفهومين، لكنه من البائس أن تتضح أعمالنا في صور مكشوفة ومكتشفة، كأنني سمعت الفنان بشير حمودة يهمس بذلك في لوحاته، سِفر مجاني من الحكمة، وسَفر بلا تذكرة، إلى مواطن اللحظة التي لا نراها ماثلة بسهولة، في واقعنا
على الرغم من اختلاف موضوعاته الفنية، ستجد رابطاً لأسلوب واحد متماسك تماماً داخلها، لتعرف فيما بعد، حين ترى لوحة ما من أعماله، في أي مكان، وحتى بلا توقيع عليها، بأن هذه اللوحة ستكون دونما ريب، لـ بشير حمودة، لأنك وببساطة ستستمع إلى هارموني في موسيقا الألوان يجذبك صوبها، لتمارس معها فن القراءة الخالصة لما هو متحرك، ونابض بالحياة في رحم اللوحة، دالاً صافياً وأنيقاً، يشير بكل علاماته إلى ما بعده، في أسلوب هذا الفنان، بكامل أصالته الفنية، صدق واضح المعالم، مكوناً فناً محلياً، متكامل الملامح العالمية

إقرأ ايضاً
  • قراءة تحليلية نقدية لرواية "في بيت المسنات الصغيرات"
    قراءة تحليلية نقدية لرواية “في بيت المسنات الصغيرات”
  • معظم المراهقين استخدموا الذكاء الاصطناعي للمغازلة والدردشة — لكنهم ما زالوا يفضلون التفاعل البشري.
    معظم المراهقين استخدموا الذكاء الاصطناعي للمغازلة والدردشة — لكنهم ما زالوا يفضلون التفاعل البشري.
  • دراسة تحليلية كتبها محمد فرحات لقصيدة "عام الوباء" للشاعر الكبير خالد السنديوني
    دراسة تحليلية كتبها محمد فرحات لقصيدة “عام الوباء” للشاعر الكبير خالد السنديوني
  • "الزمن الجميل"...هل كان جميلا حقا؟ (3): الحارة… بين دفء الجماعة وضيق المراقبة/ مروان ناصح
    “الزمن الجميل”…هل كان جميلا حقا؟ (3): الحارة… بين دفء الجماعة وضيق المراقبة/ مروان ناصح
  • Farid Fadel: The Doctor Who Awakened the Eyes of Art to Their Missing Visual Sense
  • تراتيل مُتَمَرِّدَة/ بقلم الشاعرة: إلهام العويفي
المحرر

المحرر

إخلاص فرنسيس أديبة لبنانية تقيم في أميركا

ذو صلة الموضوعات

Farid Fadel
فنون تشكيلية

Farid Fadel: The Doctor Who Awakened the Eyes of Art to Their Missing Visual Sense

22 يوليو، 2025
51
فنون تشكيلية

تركيبات بسيطةٌ، وزوايا مُنحنيةٌ مبالغ بها المصور الفوتوغرافي ألبرت واتسون (Albert Watson) /خنساء العيداني

18 يوليو، 2025
0
تحت السماء الزرقاء الشاسعة.. أعمال فنية فذَة لفنانون أستراليون متميزون!
فنون تشكيلية

تحت السماء الزرقاء الشاسعة.. أعمال فنية فذَة لفنانون أستراليون متميزون!

22 مايو، 2025
64

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أوافق على الشروط والأحكام وسياسة الخصوصية.

مجلة الغرفة 19

مجلة غرفة 19 العدد السابع عشر حزيران يونيو 2025
مجلة غرفة 19

مجلة غرفة 19 العدد السابع عشر

بواسطة المحرر
3 يونيو، 2025
9
744

افتتاحية العدد السابع عشر: حفرٌ في تربة الهواءالأديبة إخلاص فرنسيس في زمنِ الحرب،تتبدّلُ سريرةُ النفوس، وندورُ في دوّامةٍ من التحوّلاتِ...

تابع القراءةDetails

حوارات

هدى بركات المرشحة لجائزة الشيخ زايد للكتاب لـ”النهار”: نكتب لئلا نُشفى من الألم

علاء زريفة المصدر: دبي - النهار
بواسطة المحرر
8 أبريل، 2025
0
32

علاء زريفةالمصدر: دبي - النهار في روايتها الأخيرة "هند أو أجمل إمرأة في العالم" المرشحة للقائمة القصيرة لجائزة الشيخ زايد للكتاب...

تابع القراءةDetails
  • الرائج
  • تعليقات
  • أحدث

ماذا قالت الأمثــال الشعبيـــة عن الخَريــفْ ؟؟

23 سبتمبر، 2023

البحار أهميتها وكيفية المحافظة عليها 

13 سبتمبر، 2023
مجلة غرفة 19 العدد 13

مجلة غرفة 19 العدد 13

21 أغسطس، 2024
مجلة غرفة 19 العدد 16

مجلة غرفة 19 عدد 16

27 مارس، 2025

مجلة غرفة 19 العدد 10

14

مجلة غرفة 19 العدد 11

13
تجلّيات الأنساق المضمرة في المسلسل اللّبنانيّ "بالدّم"/ بقلم د. دورين نصر

“بالدم”… دراما الأمومة بين القداسة والانتهاك- بقلم: رزان نعيم المغربي – كاتبة وروائية من ليبيا- هولندا

10
مجلة غرفة 19 العدد السابع عشر حزيران يونيو 2025

مجلة غرفة 19 العدد السابع عشر

9
قراءة تحليلية نقدية لرواية "في بيت المسنات الصغيرات"

قراءة تحليلية نقدية لرواية “في بيت المسنات الصغيرات”

23 يوليو، 2025
معظم المراهقين استخدموا الذكاء الاصطناعي للمغازلة والدردشة — لكنهم ما زالوا يفضلون التفاعل البشري.

معظم المراهقين استخدموا الذكاء الاصطناعي للمغازلة والدردشة — لكنهم ما زالوا يفضلون التفاعل البشري.

23 يوليو، 2025
دراسة تحليلية كتبها محمد فرحات لقصيدة "عام الوباء" للشاعر الكبير خالد السنديوني

دراسة تحليلية كتبها محمد فرحات لقصيدة “عام الوباء” للشاعر الكبير خالد السنديوني

22 يوليو، 2025
"الزمن الجميل"...هل كان جميلا حقا؟ (3): الحارة… بين دفء الجماعة وضيق المراقبة/ مروان ناصح

“الزمن الجميل”…هل كان جميلا حقا؟ (3): الحارة… بين دفء الجماعة وضيق المراقبة/ مروان ناصح

22 يوليو، 2025

© 2023 غرفة 19 - مجلة ثقافية - أدبية - اجتماعية ISSN 2996-7708

مجلة ثقافية أدبية فكرية تصدرُ من سان دييغو كاليفورنيا بالولايات المتحدة الأمريكية

  • الرئيسية
  • من نحن؟
  • راسلنا
  • سياسة الخصوصية

تابعنا على الشبكات

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password? Sign Up

Create New Account!

Fill the forms bellow to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة

© 2023 غرفة 19 - مجلة ثقافية - أدبية - اجتماعية ISSN 2996-7708

هذا الموقع يستخدم الكوكيز. من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع فإنك تعطي الموافقة على استخدام ملفات تعريف الارتباط. لمزيد من الإطلاع في هذه الصفحة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط.
Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?