في مأتمي
شيعتني جروحي المأهولهْ
آهاتي التي رسمت
معارجي الى يومي الآخر
صلواتي امتدت
أرواح براق
تسري بي الى جهة مجهولهْ.
في مأتمي
شيعتني جروحي المأهولهْ
آهاتي التي رسمت
معارجي الى يومي الآخر
صلواتي امتدت
أرواح براق
تسري بي الى جهة مجهولهْ.
افتتاحية العدد بقلم رئيسة التحرير الأديبة إخلاص فرنسيس هل فُرض على الحبِّ أن يهاجر أو ينزوي أو ينتحر؟ ذلك الحبّ...
تابع القراءةDetailsجورج إبراهيم شويط لموقع الوحدة حين نقول (قصيدة النثر) يطلّ على المشهد محمد الماغوط بسحر أسلوبه المتفرد، باسمه، وقامته الحاضرة...
تابع القراءةDetails