الان جرجورة
ما ضلّ عنّا ولاد تا نلعبْ سوا
مَرقِتْ غْطَيْطَا وْمَحِّتُنْ كِلُّنْ
وْقَعْدِتْ عَ بَابِي تِلْعَبْ مْحَلُّنْ
وِبقِيت وحدي زغير، حِيَّاك الهوا
وْعَ قْماشْ عمري اللي مرق
طَرِّز قُصَصْ تَ بْنَطِرتِي يْضَلُّنْ
كبرو بَلا عَينين عَ الْبُكرا
حالن من الماضي انْسرقْ
وبقيت صالي عا دِبِقْ نَطرَا
(بِركي بْ تِجِي مِنْ ضَجِّتُنْ عَيطَا
وِصْوات أهلي، وْعَجْقِةْ الْفِكْرَا)
نَسِّلْ خِطَان قْمَاشْ لِ غْطَيطَا
كِرَّا، تَ لاقي ولادْ
كمشة ولاد عتاق، كمشه جدادْ
نلعب عَ باب الوقت لِقَّيطَا