حبيب يونس
14 – 7 – 2022
راح عْتَرَفْ
لا بْمَحْبَسي
لا عِنْد خوري ضَيْعتو
وْلا عِنْد راهِبْ شَيْبتو
وْلا قْبال طَلِّةْ صِدْر أَوْ غَنْجِةْ خَصِرْ
قَلّا لَعِرّافي
لْسانا بِعِبّا مْلَمْلَم وْدافي
شِعْري بيِتْزَعْرَنْ عَ الِقْوافي
بْيِمْشي عَ جَمْر الْقافيي حافي
شِعْري بْلوزي مْنَتّفي بْلَيْلِةْ خَمِرْ
وِالْما وِقِعْ مِنّا عَ شي تَخْت
وْما شِفْتو بْزاويي
لِمّو عَن شْفافي
شِعْري مْراويلْ
وِزْرار يا ما تْفَكْفَكو
مْن سْنين عَ الدَّرْب الطَّويلْ
وْفي كِمّ زِرّ بْيِزكروني مْخَبِّيُنْ
بِالسِّرّ عَنْ حالي… بِالِحْفافي
وْشِعْري تْراتيلْ
شِعْري كابيلّا وِسْع بِرْشاني
وِمْعَمّرا بْشَيْبي وْخَطِيّي تايبي
وْمِشْ ناقصا إِلّا إِسِمْ قِدّيس لِبْناني
رَدِّتْ العِرّافي
بَدَّكْ إِسِمْ قِدّيسْ؟
مَعْقول يا تَلْبيسْ؟
مِشْ رَحْ بقِلَّكْ سَمِّيا
صالون عِشْرين الصَّلا
وْلا تْسَمِّيا زان السِّنِدْياني وِالِعْوافي
بَعْرِفْ شو هَلَّقْ وَشْوَشِكْ جِنّ الشِّعِرْ
شو قَلِّك وْإِنْتي عَم بْتِقْري بِفِنْجاني
ما يْسَمِّيا إِلّا عَ إِسْمو
مْعَمَّرا تَ تِشْبَهو
وْإِسْمَكْ شَفيع الشَّيْطَني
وِالْوَلْدَني وِالزَّعْرَني… وْكافي
مارْ أَسْعَد الزّاني