
ميرنا جليلاتي
الشوق
يعبر الشوق ضفاف الرحيل
يقلب الموازين
يبعد منه وحش الحنين
تناديه الخيبة بعد حين
كالعليل يعود
متّكئًا على جرحه الدفين
ينزف من جديد
يتألّم
وكالفينيق ينهض
يعاود الرحيل
إلى الأبد
*****
تضرّع
…ويَحْدثُ أننّي التقيتُه بعد طولِ غيابٍ
فكان الإعصارُ سيّدَ الموقفِ
جرفَ كلينا في تيّارهِ
أفقدَنا الوعي
إلهي… أمسِكْ بيدي
خائفةٌ أنا
وليس بيدي حيلة
قد علقْتُ في شباكِ العنكبوتِ
وخيطَتْ على جسدي خيطانه المتينة
وليس مِنْ مُنقذٍ سواكَ
غرفة 19
- الروائية الإماراتية لطيفة الحاج: أحاول في كل عمل أكتبه أن أضع شيئًا عن العين

- مهاد ( من كتاب التحولات السردية في الأدب الإماراتي ) – د. مريم الهاشمي

- تحليلٌ أنثروبولوجيٌّ لأغنية “La Bohème” لشارل أزنافور.. ذاكرة المكان وهويّة الفنّان المنبوذ

- “الزمن الجميل”…هل كان جميلا حقا؟ (22)

- سعادة وقصص أخرى قصيرة جدا
