مزامير الصدى
غرفة ١٩ تهنأ الشاعرة ديانا ياغي نصرالله بمولودها الرابع
غرفة ١٩ تهنأ الشاعرة ديانا ياغي نصرالله بمولودها الرابع
صغيرة متراصة في غاية اللطف، ولسان صغير أيضاً كأنه فم طفلة خلبتْ لبّي بلطف وجودها، وتمنيتُ لو كان باستطاعتي هدم...
إلّا أنّنا مازلنا نمسك بأطرافها إمتثالاً لحلمٍ قديم خريطة الشرق العجيبة هذهِ إندرست أنهارها
يَسْعى الكتاب، أوّلًا، إلى المساهمةِ المتواضعةِ في محاولةِ جَسْرِ الفَجْوَةِ بينَ القارئِ اليافعِ وتراثِهِ الحكائي، الكتابي والشّفاهي، فهذهِ الحكاياتُ مُسْتَقاةٌ،...
كيف يمكن أن تضع نفسها في أسر علاقة توصف بمثل هذه المفردات اللغوية.. كيف يمكن أن تستهويها وهي عاشقة الجمال...
لقد غير يوحنا جوتنبرج العالم باختراعه، لكنه لم ينل في حياته أية فائدة من ذلك، وهي قيمة أخرى تسربها المسرحية...
مع ذلك لم تنتهِ من إعداد جسدها للرّقص فالخصر ظلّ غافيًا عند مواسم الحصاد في أعوام الحبّ القادمة والصدر يراوحُ...
بأنّ الوقت لصّ جبان لن يسمح له أن يّشذّب عن بابي بعض الحشائش البريّة وبعض الضحكات الساخرة لأوراق السنديان ولن...
والزمنُ وهْم سأزورُ أوهامي واحداً واحداً قبْلَ النسيانِ الأخير
والانخراط في معترك القراءة فقط، بقدر أهمية ما يقرأ، كما أنّ عامل الوقت مهم جدًا، إذا كان يحقُ لأي كاتب...