ماذا قد أفعل اليوم؟
حلمت أني مسحت وجهي من قلب حبيبي و استفقت مذعورة
حلمت أني مسحت وجهي من قلب حبيبي و استفقت مذعورة
لازالتْ ألواحُ الزجاجِ تنثُّ حولي عطرَ أنفاسِكِ. دفئاً في شتاءِ غربتي الحزينْ
وضامر الجَلَدْ؟ كيف انتفضت آخر الهزيمهْ؟ وعدت عودة الذي يروّضُ اليأسَ بلا يأسٍ ولا كلالْ كأنما الموت مجرّد احتمالْ
ناديا تويني جميلةً ككتاب ومرصعةً بالحروف والأزهار كجدار كنيسة بيزنطية ومكتظةً بالعطايا كبيدر قمح
هل فعلاً وطّنت هذه الرواية بهجةً وإمتاعاً في القاريء؟ وهل فعلاً شخصياتها "ميلاد" و"العبسي" و"زينب" و"المادونا" و"المدام" يمثلون كل المجتمع...
رسالتي لسمحية خريس لم تكتمل بعد وان نساء هالة اللآتي في بيتها ذاتهن في بيتي، النساء الكاتبات النبيهات
أقفلت الشبّابة آخر ثقوبها، خانقة أنفاسها على الحياة حملت الريح أوراق القصيدة فالتقطها المغني وراح يشدوها ممزوجة بالحزن
كتب الشاعر السوري الراحل نزار قباني في عاصي الرحباني و تحديداً في 6/8/1987 كتب الشاعر السوري الراحل نزار قباني في...
كل ما يدور داخلي أنثوي حتى الأفكار داخلي ترتدي تنانير تخرج على فمي فتنكشف سيقانها