(الرسّام الإنكليزي) حكاية جدارية البراديا وطبرق لرزان نعيم المغربي
(عزيز انكان سريبه هَفّ الريق يجفّ العين ترفّ العقل يساهيني ويخفّ ) وهكذا وبعد أن تُمَهِدَ للحكاية تأخذ بيد القاريء...
(عزيز انكان سريبه هَفّ الريق يجفّ العين ترفّ العقل يساهيني ويخفّ ) وهكذا وبعد أن تُمَهِدَ للحكاية تأخذ بيد القاريء...
كُلمَا سَالَ صَداكَ عَلى النَّافِذةِ مَسحتهُ بِأصَابعي.. وكنتُ أفكرُ؛ كم كَانَ صَوتكَ غزيراً تِلكَ اللّيلة حَتى تَبللَت بِه نَافذتي؟ *...
لو بإمكانِنا نحنُ النِّساء، أن نَخبزَ رجلاً على درجةِ حرارةِ أجسادِنا. رجلاً يَخرجُ من أحلامِنا، طَازجاً كما يجب، شهياً كما...
الوقوف أمام باب القصيدة يضعني في علاقة وجودية معها، ومع الوجود نفسه. يضعني أمام ما يمكن أن تتوصل إليه القصيدة،...
عندما سُئل الكاتب الروسي "أنطون تشيخوف" كيف تكون المجتمعات الفاشلة ؟ أجاب : في المجتمعات الفاشلة ثمة ألف أحمق مقابل...
_النساء: أحب ألوان ملابسهن؛ الطريقة التي يمشين بها؛ قسوة أوجه بعضهن , لقد تفوقن علينا , لقد خططن أكثر منا...
ما زالَ فِينا السِّجنُ والسَّجّانُ ونَبِيضُ في الأقفاصِ يا جُبرانُ وفِراخُنا رِيشُ السَّلاسِلِ غَشَّها تَشْدو لِيأكُلَ صَوتَها السُّلطانُ ما زال...
عَشِقْتُك بما فيه ٱلْكِفايَة فَلْتَنْأى عَنّي فَلَمْ أَعُدْ أَقْبَلُ ٱلشِّكايَة عَدَوْتُ مِنْ أَجْلِكَ أَشْواطاً رابَطتُ على حُبِّكَ رِباطاً و ها...
تتشرف غرفة 19 بدعوتكم إلى الحضور والمشاركة في الأمسية المفتوحة مع الروائي أحمد المرسي وذلك يوم الإثنين 4-مارس آذار 2024،...
ينتابني أحيانا شعور بأنني عشتُ من العمر عتيا، إذ تضيق في ذاكرتي الوجوه والمواعيد المدهشة والبليدة، والتي وقعتْ في وهدة...
لا أعرف كيف أقترب ولا أعرف كيف أبتعد. لا أعرف هل أحبّك أم أكرهك؟ لا أعرف هل ّأكرهني أم أحبّني؟...
بيي كان شغلو معلم عمار أغلب بيوت ضيعتنا هوي لبانيها والعرق يهرهر يخاوي الأحجار ينزل عليها هم يسقيها .. وشو...