إلى جُبران
ما زالَ فِينا السِّجنُ والسَّجّانُ ونَبِيضُ في الأقفاصِ يا جُبرانُ وفِراخُنا رِيشُ السَّلاسِلِ غَشَّها تَشْدو لِيأكُلَ صَوتَها السُّلطانُ ما زال...
ما زالَ فِينا السِّجنُ والسَّجّانُ ونَبِيضُ في الأقفاصِ يا جُبرانُ وفِراخُنا رِيشُ السَّلاسِلِ غَشَّها تَشْدو لِيأكُلَ صَوتَها السُّلطانُ ما زال...
عَشِقْتُك بما فيه ٱلْكِفايَة فَلْتَنْأى عَنّي فَلَمْ أَعُدْ أَقْبَلُ ٱلشِّكايَة عَدَوْتُ مِنْ أَجْلِكَ أَشْواطاً رابَطتُ على حُبِّكَ رِباطاً و ها...
تتشرف غرفة 19 بدعوتكم إلى الحضور والمشاركة في الأمسية المفتوحة مع الروائي أحمد المرسي وذلك يوم الإثنين 4-مارس آذار 2024،...
ينتابني أحيانا شعور بأنني عشتُ من العمر عتيا، إذ تضيق في ذاكرتي الوجوه والمواعيد المدهشة والبليدة، والتي وقعتْ في وهدة...
لا أعرف كيف أقترب ولا أعرف كيف أبتعد. لا أعرف هل أحبّك أم أكرهك؟ لا أعرف هل ّأكرهني أم أحبّني؟...
بيي كان شغلو معلم عمار أغلب بيوت ضيعتنا هوي لبانيها والعرق يهرهر يخاوي الأحجار ينزل عليها هم يسقيها .. وشو...
كلما فاحت رائحة الخشب يجتاحني شعور غريب يتراوح بين الحنين والانزعاج اذ انها تعبث بذاكرتي المرتبطة بصفي في مدرستي الابتدائية...
كثيرون، وأنا واحد منهم، لم يتوقعوا وهم شبان ما إن يضعوا رؤوسهم على مخدّات النوم، حتى يغرقوا فيه، ليمتد نومهم...
• صنعت تمثالا لنفسي جعلته على هيئة الأم والإبن.. أردت فيه أن أختزل وأكثف لحظة "المزازاة" وأرجحة رأسي بين أقدام...
سدل العام المنصرم الستار على نفسه، ولكن بقيت منه ذكرى لثلاث محطات مئوية في تاريخنا الثقافي والأدبي: مئوية كتاب "النبيّ"...
إنّ نظرةً موضوعيّةً، لواقعنا اللّبنانيّ، تبيّن بجلاء مدى حاجة هذا الواقع إلى مثقّفين رساليّين، منتمين إلى فكرٍ مستنير، يخرجنا من...
دون كيشوت:هل لك أن تُعَرّفَ لي الظلامَ ولو بعبارات قصيرة يا سانشو ؟ سانشو: لا يمكنني ذلك يا سيدي الدون....