شامخاً
حاملا كأساً
جاهزاً دوماً
للسَكَرْ
أدب
عشِقَ ذاك الرّجل الشّرقيّ الغربيّ الّذي "قلبه هنا، في هذا التّراب... وعقله هناك عند ذلك البارد الغربيّ."...
وكم نحن في أمسّ الحاجة إلى قصص الحب في أزمنة الحروب والجوع والأوبئة والأمراض. فما الذي يداوي...
لمو خيامن هالغجر
فلّو
خيالِك وعي
..صرتِ معي
والشعر خاتم إصبعي
خاويةَ اليدينِ عادَتْ، تجرُّ خيبةَ طفولةٍ
تحطّمَتْ أمامَ قساوةِ أبٍ، تلحّفَ في زاويةِ معبدٍ يقدّمُ قرابينَ دعائِه إلى...
إذا أردت أن تعرف من له إحساس بالجمال ومن يفقده، راقب شخصين: أحدهما يمر على الأشياء تستوقفه...
٧- صار المـُذهَّب أكثر أهميّة من المهذَّب
صار القلب بي مطرحو محيَّر
ماشي بجسمي صار عالشفّي
اعذروني ان أنعى اليكم هذا الفذ المترع عطاءً ونشاطا وانسانية، ووطنية، وصدقا وجمالا وذوقا
أتسمعني؟
فليلي ببعدك أبشع
لا قمر
ولا نجم
ولا ضوء حتّى يسطع
فهذا البعد المشؤوم
طبول الحزن يقرع
زيارة خلقت تداع لا نهائي للأفكار لأنها الوطن الثاني الذي اختاره المهاجرين العرب وغرزت الحرف العربي...