تَا تُوصَلِ ... وْمَا أوْجَعَكْ
عَمْ يِخْلَصُو وْرَاءِ لْ عِمِر ..عَمْ يِخْلَصُو عَلْ سَكْتْ
مِشْ هَمِّ...
شعر محكي
وبلا دقة
خشّة مفاتيح كتار
راجع وتعبان من الشغل بيي
وبْيوقع العكّاز ... من إيدي
تعبان من حالي كأنّي صَوْت
قلّو الصدى : " فزعان يا سِيدي
ظلي عزفي
ع جرووووح بدي الناس
تسمع لحن
وحدي الأمير وبعد منّي ما حدا
ونقعد بٍ نص البيت عَ شقفة حصيرْ
وغليون جدّي قبلنا قاعد معو
يشْنُك كأنو...
زغار كنّا طولنا صَيفيّتَينْ
وإيدي الزغيره عالقه بْكمّي
تارك بإيد الريح
مرساتو
وْفي بحر للغرقان
شطّو صار
حلم اللي ماتو
قبل ما ماتو
كلما رحت...
مِنْ دونْ إِزِنْ
وما عاد شفنا العنب بالسلة
وان كان بنا نعيش جوعانين
بالاخرة بالقهر. ...
فاق الصبح بكّير
نادى عَ موجه
تْحطّ موسيقى
ديوك الحجل ما بيوسعن مطرح
بَيْتُن فَضَا فلتان ومرحرح
جرِّب شي مرة تحبسن
بيفكفكوا عراوي القفص
بيتفيلتوا لولا زَرِك...
صوتِك حَمامِةْ أرْدُنْ... شفافِك مسيح
بيحِسّ حالو لصّ، قومي خَلّصِيه