قصة قصيرة

لا أريد أن اشطف عني روائح الذكريات والاحبة الذين اشتاقهم وقد رحلوا ...شدني إليه ربما كنت احفظ بعضا من أثر...

تكنيك قائم على الأيهام، و قائم على الإيحاء النفسي، اللعبة في غرفة رقم سبعة، مقاربة للعبة الإيحاء في قصة الباب...

فتوجعت احدى الكاتبات وصارت تئن وتقول آخ خذوني الى زاما فصرخت فوزية رشيد ماذا ستفعلين في زاما ردت الكاتبة واعتقد...

تهب نسمة تزيل السكون ،تلملم وريقات رياحين المكان الجافة وتجمعها في طرف ثوبها لعلها إشارة موافقته في اليوم التالي يشاهدها...

كما فعل قبله آدم، أو سيسعى، كما شهريار، الى قتل ما فيك من خيال وعاطفة وذكاء تحمله كلّها إلى حيث...

الكحل الأسود الذي فتحت به حدود عينيّ الصغيرتين والعقد النحاسي المعتق والخواتم الآخذة مكانها في اصابعي والأساور المرتاحة اكثر من...