شعر

سند آل معينمصر . قنا مَاْ أَرْوَعَ الشَّدْوَ ٬ عَذْبُ الْلَحْنِ مِنْ فِيْهِمِزْمَاْرُ دَاْوْوُدَ فِيْ أَسْمَىْ مَعَاْنِيْهِمِنْ حَقِّكِ الزَّهْو ....

  يقولون  إِنَّ ٱلْحُبَّ إثم عظيم فلا تحبي و إِنَّ أحاسيسه سراب فلا تقربي  وها أنذا قد أحببت وعشقت ومن...

  الحزن ألا يراك الموت فيذبح رقبة أخيك عبثا.. • الفرح انتشاء قلب الصوفي باستضافة الله.. • الحزن بكاء المظلوم...

أفكك حروف أسمي لأجعلها قلادة لمدينة يجرّها الصباح من ضفائرها و يطلقها كالعصافير كلما تسلل البهاء الى عيونها بهدوء و...

المرايا خزائن الوجوه أفرح لو تقول: "أنت منّي ذا شعركَ البنيُّ من ألقٍ مضى ذي وجنتاكَ من زمان الورد والملامحُ...

كيفَ أقنعُ المنفى أنّي نُفيتُ قبلَه كيفَ أقنعُه بأنّ جسدي المددُ المقدّدُ بكلِّ أنواعِ الغيابِ يشتاقُ إليهِ كيفَ أقنعُه بأنّي...

(مقاطع وفصول ترصد ما بقي ماثلا في العيون والرأس  من غبار الذكريات لقصة لم تتم، وتقترب في صياغتها من شعر...

قفْ بالديارِ وسلْ لي عن ديارِهمُ عَلَّي قُبيلَ الموتِ أسمعُ منكَ ذِكرهمُ وربما ظفرت عيني برؤيتهمْ أو هاتفٌ يأتي إنْ...

  كيف لنا أن نمسكَ بأطرافِها الآن خريطة الشرقِالمُقدَّدة هذهِ بعد أن نأت فيها المسافات ، وتضاءلت مواقع المدن كلّما...

قالَ لي: أينَ وِجهتكَ الآنَ؟ قلتُ إلى حيثُ ذاك الدّخانْ لم يُشرْ بيديهِ تفحّمَ بينَ الحريقِ اليدانْ ... قالَ لي...

كي تكوني... لا تكوني وعدَ ماءٍ من سراب أو تنادي العابرين: ها أنا لوَّنتُ وجهي بالسنا حتى تروني... لوِّني الحرف...