كانَتْ تقدِّمُ طاعتَها ليْ الجهاتُ ومهما أسافرْ فلن أتعثَّرَ بالريحِ والنارِ حيثُ تكونُ الحياةُ
وهيلا فقد ضاقت الأرض من حولنا وهوت شرفة البحر حتى النوافذ ألقت بأجفانها في المياه وهي ترنو طويلا الى الغرب
ذات مرة ماتت القصيدة انشغل شاعر عن مواراتها تخمرت الحروف وثمل المارة
لم أحفظ من قانون "دافعة أرخميدس" غير صرخته التي جعلتني أطفو: وجدتها
حَسْبُ شِعْرِي أَنَّهُ يَأْبَى الْمَمَاتْ
، غَيْرْ أَزْرَق الْمَنْجورْ وِالْعِشْب عَ دْراجَكْ حَزين وْأَصْفَر تْرَجّاكْ تِرْجَعْ مِتِلْما كِنْت طِفْل وْتِلْعَبو
لا بد من دفتري الأزرقِ كي أدوّن ما رشقته عينها في كبدي من مُطْلقِ فيصل الأحمر
تمهيد للتوحد في تحيتك تُرى ماذا خلْف شلال ليلك يا قمري من نهار المهدي الحمروني
Liona Soulflame تتجذر انت في تلافيف دماغي فكرة..فكرة يتوه القرار أتعاطااااك