قرأت شيئًا من سيرة ميخائيل نعيمة الذاتيّة” سبعون” في أيّام المراهقة والشباب. وعرفت نصوصًا متفرّقة منها في...
مخائيل نعيمة
...
إيه نفسي! أنتِ لحنٌ فيَّ قد رنّ صداه
وقّعتِكِ يدُ فنّانٍ خفيّ لا أراه
أنتِ ريحٌ ونسيمٌ، أنتِ موجٌ،...
ذلك كلُّه رذاذ من هبات الحياة لك . ولكنك عظيم ، وأيّ عظيم يا ابن آدم ؛...