الأربعاء, مايو 14, 2025
  • الرئيسية
  • من نحن؟
  • راسلنا
  • سياسة الخصوصية
  • دخول
  • تسجيل
رئيس التحرير: إخلاص فرنسيس مراسلة...
ISSN 2996-7708
تبرّع وادعم
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
 ISSN 2996-7708- غرفة 19
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
إعلان

أم كلثوم، وديع الصَّافي، فيروز… لو بدأوا اليوم!!! ملف الأغنيَّة (1 من 4)

الشعر حبيب يونس عن الصفا نيوز

المحرر بواسطة المحرر
5 أبريل، 2024
في مقال
وقت القراءة:1 دقائق قراءة
46 1
A A
0
فيروز على المسرح سنة 2002. (تصوير برتران غواي- وكالة الصحافة الفرنسية)

فيروز على المسرح سنة 2002. (تصوير برتران غواي- وكالة الصحافة الفرنسية)

103
مشاركة
123
مُشاهدة
Share on FacebookShare on Twitter

لا أنفكّ أستشهد بقول لكونفوشيوس، الفيلسوف الصيني، عن الأغنية. قال: “ما همَّني من يضع قوانين الصين، ما دمت أكتب أغانيها”. أي إنّ هذا الحكيم المعجون بالأخلاق لفت، في موقفه هذا، إلى أهمية الأغنيَّة، شعرًا ولحنًا وأداء، في بناء مجتمع، أكثر مما تبنيه حتَّى القوانين.

وعليه، سأخصِّص لهذا الموضوع أربع حلقات، أشبعه، في كلّ منها، شرحًا وتفنيدًا وشواهد وأدلّة، علَّني، في غياب الدولة عن آخرها، أحفظ بعض جمال وجميل لمجتمع قوانينه أهم من أغانيه!!!

“… تغنِّي كأنَّها لا تغنِّي”. هذه هي الصُّورة الَّتي حفرها ابن الرُّومي في أذهاننا عن “وحيد” المغنِّية، إحدى أشهر مغنِّيات العرب، ومن خلالها عن أداء الغناء، بعامَّة، كأنَّ فيه سحرًا عصيًّا على السامع، فيتحوَّل لديه تحريك الشِّفاه، ضربًا من التَّأمُّل الوجدانيِّ وسكون الصَّلاة.

وكثر هم الَّذين قرأوا قصَّة الفيلسوف الفارابي في حضرة الخليفة العباسيِّ ومجلسه الخاصِّ من ندماء وجَوارٍ وقيانٍ وموسيقيِّين ومغنِّيات ومغنِّين وشعراء. طلب من الفيلسوف، الَّذي عني أيضًا بالموسيقى، أن يُسمعه مقطوعة على آلة القانون، فأجاد تأليفًا وعزفًا حتَّى بلغ التَّأثُّر بالحاضرين حدَّ البكاء. فتحدَّاه مَن في المجلس أن يعيد عزف المقطوعة نفسها، شرط أن يضحك الجميع، وهكذا كان. ثمَّ كان التَّحدِّي الأخير، بأن يجعلهم ينامون، فعزف، وتأبَّط قانونه وموهبته وغادر البلاط، ليقول إنَّ سحر الموسيقى لا يقاوَم، ومن يتقنها ويبرع فيها يملك العالم ويملك عليه.

إنَّه “ثالوث الكلمة والنَّغم والأداء” الَّذي قامت وتقوم عليه الأغنية، ويجب أن يتوافر لدى أيِّ مطرب أو مطربة أو مغنٍّ أو مغنِّية، ليدخل ملكوت النَّجاح والشُّهرة. وإذ فرض التَّطوُّر الإعلاميُّ والتَّسويقيُّ نفسه على الفنون، بخاصَّة عبر التِّلفزيون والسِّينما، أضيفت إلى هذا الثَّالوث أركان أخرى، لعل أهمَّها الحضور والصُّورة المحبَّبة، بما بات يعرف بـ “الكاريسما”.

وديع الصافي في دردشة مع حبيب يونس

فأيننا نحن اليوم، في لبنان والعالم، من هذه المقوِّمات، عندما نطلق نجمًا أو نصنعه؟ ومَن هم القيِّمون على هذه الصِّناعة؟ وإلامَ يرمون، وإلى أين سيصلون بالذَّائقة العامَّة؟ وما الهدف من برامج صناعة النُّجوم الَّتي تغطِّي شاشات لبنان والعالم، لتكون البرامج الأكثر استقطابًا للمشاهدين، والاهتمام؟… أسئلة أحاول الإجابة عنها.

الاسم: أم كلثوم إبراهيم. الشَّكل: مقبول يحتاج إلى جراحات تجميل كثيرة. الوزن: مائل إلى البدانة.

الاسم: وديع فرنسيس (الصافي). الشَّكل: لبناني تقليديٌّ يحتاج إلى زرع شعر. الوزن: بدين.

الاسم: نهاد حدَّاد (فيروز). الشَّكل: مقبول… ولكن. ملاحظات أخرى: متحفِّظة ومحافظة، وقليلة الحركة على المسرح وأمام الكاميرا.

هؤلاء الثَّلاثة، عمالقة الغناء في القرن العشرين، الَّذين سيطبعون قرونًا كثيرة مقبلة، بتراثهم الغنيِّ المتنوِّع، (وكثر غيرهم طبعًا)، لو وقفوا اليوم أمام أيِّ لجنة في برنامج من برامج “صناعة النُّجوم”، لأُبعدوا بلا شكٍّ عن المسابقة. فكلٌّ منهم ليس “ستار” (بالأجنبيَّة).

أمَّا أصواتهم… فمن يسأل عن الأصوات، ما دامت الصُّورة هي الأهمَّ؟

تصوَّروا لو أنَّ هؤلاء الثَّلاثة بدأوا حياتهم الفنِّيَّة في عصرنا هذا، أيَّ خسارة كنَّا سنمنى بها؟ وأيُّ فرح كان سيخطف من قلوبنا؟ وأيُّ عظمة كانت سيُدكُّ صرحها؟  وأيُّ جريمة كانت سترتكب في حقِّ الذَّوق والإبداع؟

 

لكنَّ هؤلاء الَّذين أصبحوا، بمفهوم اليوم، دُرجة (موضة) قديمة، كانوا حين انطلقوا، مخالفين السَّائد في عصرهم، ومجدِّدين منبوذين من القابضين على زمام الفنِّ والتَّسويق… كانوا علامات فارقة نقلوا الغناء من ضفَّة الرَّتابة والتَّأثير التُّركيِّ والنمطيَّة والطَّرب للطَّرب ليس إلَّا، إلى ضفَّة التَّنوُّع والانفتاح على الموسيقى بكلِّيَّتها، بما هي لغة عالميَّة، والتَّأثير في المجتمع حزنًا وفرحًا وقيادته إلى نضال أو جهاد أو ثورة، وتثقيفه شعرًا ونغمًا، وتحوَّل معهم الغناء رسالة هدفها التَّعبير عن الإنسان وقضاياه ومشاعره، وخدمة الإنسانيَّة… حتَّى عَدَّهم البعض مسيئين إلى الفن، إلى أن فرضوا أنفسهم بإبراز حقيقة رسالتهم السَّامية، وجعلها مثالًا، لما عانوه وكابدوه حتَّى أصبحوا رموزًا في أوطانهم والعالم، واحتلَّت أسماؤهم قائمة الخلود.

قد يكونون ولدوا شبه كاملين، حباهم الله مواهب استثنائيَّة. لكنَّهم، ليصبحوا ما أصبحوا، تتلمذوا على أساتذة في الغناء والتَّلحين، وتعلَّموا من أخطاء من سبقوهم، وثابروا متفانين في عملهم، وانفتحوا على التَّطوُّر، والتقطوا الحسَّ الشَّعبي يجسِّدونه في أغانيهم، حتَّى تماهوا مع النَّاس الَّذين صار هؤلاء الثَّلاثة (وغيرهم كثر من مقامهم) جزءًا من شخصيَّاتهم ويوميَّاتهم وهواياتهم.

واليوم، وبعد وفاة سيِّد درويش وأمِّ كلثوم ومحمَّد عبدالوهاب وعاصي ومنصور رحباني والياس رحباني ورياض السُّنباطي وفريد الأطرش وفايزة أحمد وبليغ حمدي ومحمَّد الموجي وعبدالحليم حافظ وكمال الطَّويل وحلمي بكر ونور الهدى وعبد الغني شعبان وحليم الرُّومي وفيلمون وهبي وعفيف رضوان ونصري شمس الدين وزكي ناصيف وسعاد محمَّد ووداد ووردة الجزائرية وصباح وسمير يزبك وعصام رجي وملحم بركات ومروان محفوظ وإيلي شويري ونجاح سلام وتراجع حضور هيام يونس، ما زالوا جميعًا حاضرين بقوَّة، كما لو أنَّهم الآن أمامنا على المسارح وعلى الشَّاشات. يكفي أن يعاد إصدار أعمالهم على أسطوانات، أو أن تعزف فرقة موسيقيَّة تراثيَّة أو حديثة أغنياتهم ومؤلَّفاتهم، أو أن يكرَّم أيٌّ منهم، حتَّى يمسحوا، في لحظة، نجاح أيٍّ من البارزين على السَّاح الفنِّيَّة اليوم، ويستعيدوا كلَّ مجدهم. وما لجوء مغنِّي اليوم إلى إعادة تأدية أعمال الكبار بأصواتهم (وليست كلُّ المحاولات ناجحة)، في جانب مهمٍّ منه، وبالتَّالي ارتكاز ملحِّنين جدد على جمل موسيقيَّة سبق لهؤلاء الكبار أن ألَّفوها، في أحيان كثيرة، إلَّا اعتراف بأنَّهم ما زالوا يغبُّون من النَّبع، وكذلك عجز عن تقديم أيٍّ جديد، لئلَّا نقول إفلاسًا. وللتَّذكير، فحسب، فإنَّ أكثر مطرب يبيع أسطوانات وكاسيتات في مصر، ليس عمرو دياب النَّاجح جدًّا في المقياس الرَّاهن، ولا هاني شاكر مثلًا… بل عبدالحليم حافظ الَّذي توفى العام 1977.

(الحلقة المقبلة عن وفرة المبدعين والتنافس الشريف بينهم)

الشاعر حبيب يونس
المحرر

المحرر

إخلاص فرنسيس أديبة لبنانية تقيم في أميركا

ذو صلة الموضوعات

معرض أمريكا الدولي للثقافة والفنون والكتاب العربي
مقال

معرض أمريكا الدولي للثقافة والفنون والكتاب العربي

8 مايو، 2025
186
أمين الزاوي: هذا زمن نهاية الرموز الأدبية... كتابا ونصوصا؟
مقال

أمين الزاوي: هذا زمن نهاية الرموز الأدبية… كتابا ونصوصا؟

21 أبريل، 2025
32
مقال

في حضرة القيم: تسع نوافذ تضيء درب الإنسان – هناء بلال

17 أبريل، 2025
118

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أوافق على الشروط والأحكام وسياسة الخصوصية.

مجلة الغرفة 19

مجلة غرفة 19 العدد 16
مجلة غرفة 19

مجلة غرفة 19 عدد 16

بواسطة المحرر
27 مارس، 2025
6
1.4k

افتتاحية العدد 16 بقلم إخلاص فرنسيس آذار من جديد، شهرٌ يُقال إنه للمرأة، لكنه لا يحمل لها سوى المرآة- مرآة...

تابع القراءةDetails

حوارات

هدى بركات المرشحة لجائزة الشيخ زايد للكتاب لـ”النهار”: نكتب لئلا نُشفى من الألم

علاء زريفة المصدر: دبي - النهار
بواسطة المحرر
8 أبريل، 2025
0
21

علاء زريفةالمصدر: دبي - النهار في روايتها الأخيرة "هند أو أجمل إمرأة في العالم" المرشحة للقائمة القصيرة لجائزة الشيخ زايد للكتاب...

تابع القراءةDetails
  • الرائج
  • تعليقات
  • أحدث

ماذا قالت الأمثــال الشعبيـــة عن الخَريــفْ ؟؟

23 سبتمبر، 2023

البحار أهميتها وكيفية المحافظة عليها 

13 سبتمبر، 2023
مجلة غرفة 19 العدد 13

مجلة غرفة 19 العدد 13

21 أغسطس، 2024
العدد 12 مجلة غرفة 19

مجلة غرفة 19 العدد 12

3 يونيو، 2024

مجلة غرفة 19 العدد 10

14

مجلة غرفة 19 العدد 11

13
"بالدم"... دراما الأمومة بين القداسة والانتهاك

“بالدم”… دراما الأمومة بين القداسة والانتهاك- بقلم: رزان نعيم المغربي – كاتبة وروائية من ليبيا- هولندا

10
وجهٌ من ضباب !

وجهٌ من ضباب !

8
https://us02web.zoom.us/j/7683560993?pwd=jCLiyodtNSue3aEeEkXq6vzYyU4ZDb.1&omn=81540164128

غرفة 19 تقدم: “بين الهوية الوطنية والأقاليم الثقافية”

12 مايو، 2025
الموت الرحيم ..؟ لا ..شكرا..! جورج الراسي

الموت الرحيم ..؟ لا ..شكرا..! جورج الراسي

12 مايو، 2025
قراءة ناقدة لمجموعة قصصية بعنوان "مقهى الموت" للكاتبة البحرينية: فاطمة النهام

قراءة ناقدة لمجموعة قصصية بعنوان “مقهى الموت”للكاتبة البحرينية: فاطمة النهام

11 مايو، 2025
🏵️ في احتباس الروح وغلبة الطيلسان*

في احتباس الروح وغلبة الطيلسان/ محمد بن لامين

11 مايو، 2025

© 2023 غرفة 19 - مجلة ثقافية - أدبية - اجتماعية ISSN 2996-7708

مجلة ثقافية أدبية فكرية تصدرُ من سان دييغو كاليفورنيا بالولايات المتحدة الأمريكية

  • الرئيسية
  • من نحن؟
  • راسلنا
  • سياسة الخصوصية

تابعنا على الشبكات

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password? Sign Up

Create New Account!

Fill the forms bellow to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة

© 2023 غرفة 19 - مجلة ثقافية - أدبية - اجتماعية ISSN 2996-7708

هذا الموقع يستخدم الكوكيز. من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع فإنك تعطي الموافقة على استخدام ملفات تعريف الارتباط. لمزيد من الإطلاع في هذه الصفحة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط.
Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?