الثلاثاء, يونيو 17, 2025
  • الرئيسية
  • من نحن؟
  • راسلنا
  • سياسة الخصوصية
  • دخول
  • تسجيل
رئيس التحرير: إخلاص فرنسيس مراسلة...
ISSN 2996-7708
تبرّع وادعم
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
 ISSN 2996-7708- غرفة 19
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
إعلان

أنثروبولوجيا التحرش الجنسي والسلطة/

المحرر بواسطة المحرر
16 يونيو، 2025
في مقال
وقت القراءة:1 دقائق قراءة
1 0
A A
0
أنثروبولوجيا التحرش الجنسي والسلطة/

أنثروبولوجيا التحرش الجنسي والسلطة/

3
مشاركة
3
مُشاهدة
Share on FacebookShare on Twitter

تقديم : الباحثة ريم برو
(دكتوراة في الانتروبولوجيا علم الاجتماع)
تاريخ : 26/5/2025

في المجتمعات التي تحتفي بالطفولة كرمز للنقاء والبراءة، يظل جسد الطفل في كثير من الأحيان عرضة لنوع من الهيمنة والسلطة التي تُخفي تحت ستار المودة أو النظام الاجتماعي أفعالًا تُشبه العنف المقنّع.

إنّ التحرش بالأطفال ليس فقط جريمة فردية أو خللًا نفسيًا، بل هو ظاهرة متجذرة في نسيج ثقافي واجتماعي يعكس علاقات معقدة بين السلطة، الصمت، والرموز.
وفي هذا المقال، سنحاول النظر إلى التحرش من منظور أنثروبولوجي، لنكشف كيف يتداخل الجسد والسلطة والثقافة في هذا السياق الحساس، وكيف تُنتج المجتمعات تبريرات تتيح استمرار هذه الظاهرة. فمن الغلمان في الأدب العربي، إلى السلطة الصامتة في مؤسسات اليوم، ومن نظرة المجتمعات للجسد الطفولي إلى البنية النفسية للمتحرّش، اذ سنقدم قراءة متعددة المستويات تسعى لكشف الرموز،

  • الطفولة والسلطة: تاريخ غائب

لطالما تغيّر مفهوم “الطفولة” بين المجتمعات التقليدية والحديثة، وكان هذا التغير محورياً لفهم موقع الطفل في المجتمع. في المجتمعات القديمة، لم تكن الطفولة تُعتبر مرحلة محمية ذات حقوق خاصة، بل كان الطفل يُنظر إليه كنسخة صغيرة من الكبار، يخضع مباشرة للسلطة الأبوية والطبقية. اذ لم يكن الجسد يمتلك استقلاليته الرمزية. الجسد، ولا سيما جسد الطفل أو المرأة أو العبد، كان يُنظر إليه كامتداد للسلطة الذكورية والعائلية، ولم يكن الاعتداء عليه يُفهم بصفته انتهاكًا لحرمة فردية، بل كخلل في النظام الاجتماعي أو تعدٍّ على ممتلكات الآخرين.

ويبرز هذا بوضوح في الأدب العربي الوسيط، حيث تمّت مأسسة صورة “الغلام الجميل” بوصفه كائنًا لا يتمتع بحق الوكالة، بل يُعاد إنتاجه كموضوع للمتعة البصرية واللغوية. في دواوين العصر العباسي، نجد أن تمجيد الغلمان ارتبط بوصفهم رموزًا للبهاء، لا كأشخاص كاملي الأهلية، بل كمرايا تعكس ذائقة ذكورية أرستقراطية. ولم يكن الغلام طرفًا فاعلًا بل مفعولًا به، يُحتفى به بوصفه صامتًا، غير مقاوم، منزوع الإرادة، وهو ما يضمر تبريرًا بنيويًا لممارسة السلطة الجسدية عليه دون مساءلة.

في تلك الفترات، لم يكن هناك مفهوم واضح للتحرش، سواء قانونيًا أو أخلاقيًا، بل كانت ممارسات التعدي الجسدي أو الرمزي على الأطفال، كخدم القصور أو تلامذة النبلاء، تُعتبر جزءًا من النظام الاجتماعي، تُبرر بالانضباط والطاعة. وفي بعض النصوص الصوفية والفارسية، يظهر الغلام بوصفه رمزًا للجمال الإلهي. لكنه جمال مادي، يُغنّى له ويُشبَّه بالخمر أو النور. وهذا المزج بين الجسد الإنساني والمطلق الروحي يُنتج تمثيلًا جديدًا لا يخلو من التوتر .

مع بروز حركات حقوق الطفل والحملات ضد عمالة الأطفال، في العصر الحديث، بدأ يتشكل وعي قانوني واجتماعي أوسع حول أهمية حماية القاصرين من أي استغلال جنسي، خصوصًا مع انتشار الصحافة والمنظمات الخيرية. حيث شهد العالم تطورًا كبيرًا في قوانين حماية الطفل وتجريم التحرش والاعتداء الجنسي على الأطفال، وظهرت اتفاقيات دولية مثل اتفاقية حقوق الطفل للأمم المتحدة عام 1989 وبدأ الخطاب الحقوقي يُقوّض سلطات الصمت التقليدية. لكن رغم ذلك، تُظهر الدراسات الأنثروبولوجية أن بعض المجتمعات ما تزال تعيش انقسامًا بين القوانين الحديثة والموروثات الرمزية. لأن البنية الاجتماعية كانت ترى في الطفل “مِلكًا” للعائلة أو المجتمع، لا ككائن مستقل.

  • المتحرّش كنتاج ثقافي وليس فقط كائنًا منحرفًا

في الأنثروبولوجيا، لا يُنظر إلى الجريمة باعتبارها شذوذًا فرديًا فحسب، بل كنتيجة لبُنى ثقافية واجتماعية أفرزتها. فالمتحرّش ليس مجرد “فرد مريض”، بل هو تمظهر حيّ لثقافة سمحت له بأن يرى في الطفل جسدًا مُباحًا، وأن يشعر بالحماية من العقاب، أو التبرير الأخلاقي والديني أو التربوي.

فبعض المجتمعات تُضفي على الجسد الطفولي معاني متناقضة: الطهارة من جهة، والإغواء من جهة أخرى. يُمكن أن يُفسّر المتحرّش جسد الطفل بوصفه ميدانًا للنقاء “المباح”، خصوصًا في سياقات الطقوس، أو الإعتقاد بأن “الطفل لا يتأثر”، كما في بعض الأساطير الشعبية.

  • الأدوار الاجتماعية المسكوته

في مجتمعات تسيطر فيها سلطات أبوية – دينية – عشائرية، كثيرًا ما تُحسَم قضايا التحرش داخل العائلة بـ”الستر”، ويُمنع الضحية من البوح حفاظًا على “سمعة العائلة”، مما يعيد إنتاج الصمت، ويحوّل المتحرش إلى فاعل متكرّر. مما يشير الى ان النظام الثقافي الذي يتيح للمتحرش أن يستمر، حيث لا يكون الفرد هو السبب الوحيد، بل الثقافة التي تفتح له المجال، وتُبقي الصمت سلاحًا يحميه. فهم هذا البُعد يضع التحرش في سياق أوسع، كنتاج للتركيبة الاجتماعية والثقافية التي تحتاج لتغيير جذري.

  • السلطة وتمثلاتها في انماط السلوك

غالباً يحلل التحرش كجزء من علاقات غير متكافئة – كالسلطة الذكورية او سلطة البالغين على الاطفال، سلطة المعلمين على الجاهلين، فهنا نرى كيف تبرر هذه السلطة في الثقافة، وخاصة في التحرش ، ففي  نظرية الخطاب والمسكوت عنه يُتيح لنا منظور ميشيل فوكو وبورديو قراءة هذه النصوص كجزء من خطاب يُعيد إنتاج سلطة مركزية، تُخضع الطفل/الغلام/الجسد لنظام رمزي محكَم. فالغلام لا يتكلم، لا يُفكّر، لا يقاوم. بل يُنظر إليه دومًا من خلال “عين المتكلم”، أي الراوي أو الشاعر أو الحاكم.

  • في الثقافة الذكورية والتسلسل الهرمي،

تُعيد الثقافة الذكورية إنتاج أنماط الهيمنة في الأسرة، المدرسة، والدين، بحيث يصبح الذكر الراشد في أعلى الهرم، والطفل في أدناه. وهذا الترتيب الرمزي يُفرز سلطة ضمنية تُشرعن السيطرة على الأضعف. في مجتمعات يختلط فيها الشرف بالهيمنة، يُصبح الطفل مجالًا مشروعًا للإخضاع.

ففي اعادة تحليل النصوص نرى ان جزءا من بنية رمزية سلطوية صورت الغلام كجميل صامت لا راي له خاضع، يخضع لنظرات او افعال الطرف الاعلى منزلة اي ما يعكس اختلالاً في موازيين القوة ويشكل نمطا ثقافي له جذور وقد لاحظنا ان الطبقات الحاكمة كانت تتحكم بالغلمان ثم تبين لنا ضمن العشيرة السكوت والاخضاع من مفهوم العيب، لتنتشر ضمن المقربين لاسباب نفسية . لقد عكست هذه الهرميات العديد من أشكال الهيمنة والقمع الشائعة، بما في ذلك معيارية الجنس المغايرة للذكور البيض تعدي على الاطفال السود، وسطوة الذكور على الاناث، وقد علل تكوين الرجل البيولوجي على حرية التملك ليس في المحيط الاجتماعي انما داخل مجتمع المتخصصات (اي المدارس او الجامعات او الميدان)

بالنتيجة التحرش لا يقتصر على مجرد فعل اعتداء جسدي، بل هو تعبير رمزي عن ممارسات السلطة التي تستهدف الجسد، وترمز إلى السيطرة والتملك، ويُعاد إنتاجها عبر تصرفات تبدو عادية مثل النظرات والتعليقات أو حتى “المزاح”. هنا تكمن قوة التواطؤ الثقافي، الذي لا يُدين الفعل فحسب، بل يُشرّعه ويخفيه في ثنايا الأعراف الاجتماعية، مما يجعل الضحية معرضة للصمت أو التبرير بدل الحماية.

من هذا المنطلق، تظهر ضرورة فهم التحرش ليس كحادثة معزولة، بل كجزء من شبكة ثقافية متداخلة تتغذى من التراتبيات الاجتماعية والسلطوية. فالتغيير الحقيقي لا يتحقق فقط بتشديد العقوبات أو نشر التوعية القانونية، بل يبدأ بتفكيك هذه التمثلات السلوكية والرمزية التي تجعل من العنف واقعًا يوميًا مقبولًا.

إن الأنثروبولوجيا، بقدرتها على قراءة الرموز والأعراف، تقدم أدوات فريدة لفهم كيف تُمارَس السلطة وتُعاد إنتاجها عبر أفعال صغيرة لكنها ذات دلالات كبيرة، تدعم هيمنة المتحرش وتُبقي على صمت الضحية. ولذلك، فإن محاربة التحرش تتطلب منا مواجهة هذه البنى الثقافية، وإعادة تشكيل قيمنا الاجتماعية لتصبح حصنًا يحمي الأجساد ويُرسخ الاحترام والكرامة.

المحرر

المحرر

ذو صلة الموضوعات

ملف العدد 17 القصة القصيرة في زمن الذكاء الاصطناعي بين التوليد الآلي واحتشاد الوعي الإنساني/ أ. مسعودة فرجاني
تكنولوجيا

ملف العدد 17 القصة القصيرة في زمن الذكاء الاصطناعي بين التوليد الآلي واحتشاد الوعي الإنساني/ أ. مسعودة فرجاني

17 يونيو، 2025
6
ملف العدد السابع عشر /الذكاء الاصطناعي والابداع/ إعداد إخلاص فرنسيس
تكنولوجيا

ملف العدد 17/ الذّكاء الاصطناعيّ والمقالات البحثيّة/ أ. وحيد حمّود

15 يونيو، 2025
4
ملف العدد السابع عشر /الذكاء الاصطناعي والابداع/ إعداد إخلاص فرنسيس
تكنولوجيا

ملف العدد 17/ ماذا عن الذكاء الاصطناعي؟ وما موقف المجالات الإبداعية منه؟

14 يونيو، 2025
16

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أوافق على الشروط والأحكام وسياسة الخصوصية.

مجلة الغرفة 19

مجلة غرفة 19 العدد السابع عشر حزيران يونيو 2025
مجلة غرفة 19

مجلة غرفة 19 العدد السابع عشر

بواسطة المحرر
3 يونيو، 2025
0
632

افتتاحية العدد السابع عشر: حفرٌ في تربة الهواءالأديبة إخلاص فرنسيس في زمنِ الحرب،تتبدّلُ سريرةُ النفوس، وندورُ في دوّامةٍ من التحوّلاتِ...

تابع القراءةDetails

حوارات

هدى بركات المرشحة لجائزة الشيخ زايد للكتاب لـ”النهار”: نكتب لئلا نُشفى من الألم

علاء زريفة المصدر: دبي - النهار
بواسطة المحرر
8 أبريل، 2025
0
26

علاء زريفةالمصدر: دبي - النهار في روايتها الأخيرة "هند أو أجمل إمرأة في العالم" المرشحة للقائمة القصيرة لجائزة الشيخ زايد للكتاب...

تابع القراءةDetails
  • الرائج
  • تعليقات
  • أحدث

ماذا قالت الأمثــال الشعبيـــة عن الخَريــفْ ؟؟

23 سبتمبر، 2023

البحار أهميتها وكيفية المحافظة عليها 

13 سبتمبر، 2023
مجلة غرفة 19 العدد 13

مجلة غرفة 19 العدد 13

21 أغسطس، 2024
مجلة غرفة 19 العدد 16

مجلة غرفة 19 عدد 16

27 مارس، 2025

مجلة غرفة 19 العدد 10

14

مجلة غرفة 19 العدد 11

13
تجلّيات الأنساق المضمرة في المسلسل اللّبنانيّ "بالدّم"/ بقلم د. دورين نصر

“بالدم”… دراما الأمومة بين القداسة والانتهاك- بقلم: رزان نعيم المغربي – كاتبة وروائية من ليبيا- هولندا

10
وجهٌ من ضباب !

وجهٌ من ضباب !

8
جائزة "إسكريديويندي" للشاعرة الإماراتية مريم الزرعوني لافضل كتاب أدبي عربي مترجَم إلى اللغة الإسبانية،

جائزة “إسكريديويندي” للشاعرة الإماراتية مريم الزرعوني لافضل كتاب أدبي عربي مترجَم إلى اللغة الإسبانية،

17 يونيو، 2025
ملف العدد 17 القصة القصيرة في زمن الذكاء الاصطناعي بين التوليد الآلي واحتشاد الوعي الإنساني/ أ. مسعودة فرجاني

ملف العدد 17 القصة القصيرة في زمن الذكاء الاصطناعي بين التوليد الآلي واحتشاد الوعي الإنساني/ أ. مسعودة فرجاني

17 يونيو، 2025
أنثروبولوجيا التحرش الجنسي والسلطة/

أنثروبولوجيا التحرش الجنسي والسلطة/

16 يونيو، 2025
https://theroom19.com/

غرفة 19 سان دياغو- كاليفورنيا تناقش رواية” شموس الطين” للاستاذة ريما آل كلزلي

16 يونيو، 2025

© 2023 غرفة 19 - مجلة ثقافية - أدبية - اجتماعية ISSN 2996-7708

مجلة ثقافية أدبية فكرية تصدرُ من سان دييغو كاليفورنيا بالولايات المتحدة الأمريكية

  • الرئيسية
  • من نحن؟
  • راسلنا
  • سياسة الخصوصية

تابعنا على الشبكات

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password? Sign Up

Create New Account!

Fill the forms bellow to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة

© 2023 غرفة 19 - مجلة ثقافية - أدبية - اجتماعية ISSN 2996-7708

هذا الموقع يستخدم الكوكيز. من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع فإنك تعطي الموافقة على استخدام ملفات تعريف الارتباط. لمزيد من الإطلاع في هذه الصفحة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط.
Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?